رواية بقايا عاشق الفصل السابع بقلم شيماء عثمان

رواية بقايا عاشق البارت السابع بقلم شيماء عثمان
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الأول بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثاني بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثالث  بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الرابع بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الخامس بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل السادس بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل السابع بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثامن بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل التاسع بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل العاشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الحادي عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثاني عشر  بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثالث عشر  بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الرابع عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الخامس عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل السادس عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 


لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل السابع عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
رواية بقايا عاشق الجزء السابع بقلم شيماء عثمان
الفصل السابع من رواية بقايا عاشق

نستطيع تخطيط العديد من الأمور ولكن القدر يكون له رأى آخر.
هل علينا محاربة ذلك القدر ...؟أم الأستسلام للأمر
كان يعمل منذُ الصباح الباكر بِجد، ونشاط حتى يستطيع تجميع المال لشقيقته، ويجعلها ترى من جديد ولكنه تفاجأ بفتاة تسقط من الأعلى ..!
ومن حسن حظها وقعت على الرمل الموضوع على الأرض؛ لعمل بعض التعديلات البسيطة فى المدرسة أتجهه سريعا نحو الفتاه التى كانت قد فقدت وعيها من أثر الوقوع، ولكنه تفاجأ بها
مراد بصدمة:إسراء !
إسراء .... إسراء فوقى
تجمع كل الموجودين فى المدرسة ،فى حالة من الصدمة، وتقف ندى وهى خائفة
حملها مراد، وأتجه بها إلى غرفة طبيبة المدرسة
وساعدتها على استرداد وعيها...وبالفعل استعادته
إسراء بتعب :آه أيدى آه
مراد بقلق:مالك حاسة بأيه...؟


إسراء :مراد أنت بتعمل ايه هنا ...؟
مراد :كنت بشتغل المهم أيدك مالها
إسراء ببكاء :مش قادرة أحركها
مراد وهو يحملها: أوعى تحركيها لايكون فيها كسر وتعالى نروح المستشفى دلوقتى
أستأذن من خروجهما من المدرسة ،وأدخلها سيارتة
إسراء بوجع:آه دراعى
مراد:معلش استحمل بس أيه اللى وقعك كده
إسراء :واحدة ذقتنى
مراد :أيه الغباء ده ذقتك أزاى...؟
إسراء :كانت عايزانى أعتذرلها؛ عشان ضربتها بالقلم
مراد:وأنتِ ضربتيها ليه
إسراء :عشان أدت رقمى لابن عمها ،وهو بيضايقنى
مراد بعصبية :بيضايقك أزاى يعنى..؟
إسراء :بيضايقنى وعايزنى أخرج معاه
مراد :اسمه ايه ...؟
إسراء :مراد أنا مش قادرة أتكلم
مراد:ماشى بس انا مش هسيبه ،يلا وصلنا
نزل من السيارة ،ثم حملها مرة آخرى
إسراء:أنت شايلنى ليه


مراد:يا شيخة أتنيلى، أنتِ عارفة تتحركى
ثم اتجه بها إلى غرفة الكشف
مراد:لو سمحت يا دكتور، هى وقعت وايدها بتوجعها
الدكتور:تمام هنحتاج أشاعة ، وتم إجراء الإشاعة وأكتشاف أن ذراعها مكسور
الدكتور:فى كسر ،طبعا هنجبس درعها
وبالفعل جبست يداها، وخرجوا من المشفى، ودخلو إلى السيارة
مراد :اتفضلى قوليلى اسم الزفت اللى بيضايقك
إسراء :هتعمل ايه
مراد بعصبية:ملكيش دعوة
إسراء :يا سلام..... بتتعصب عليا مش هقولك


فقام مراد بقيادة السيارة بسرعة جنونية
إسراء :عااااا بتسوق كده ليه
مراد :هتقولى ولا لأ...؟
إسراء :عاااا خلاص هقول يخربيتك
فأوقف السيارة بإبتسامة أنتصار:يلا قولى كل حاجة
إسراء :اسمة تامر حسين.... يبقى ابن عم ندى البنت اللى ذقتنى ، وشافنى معاها قبل كده ومن ساعتها مش سايبنى فى حالى ،وخد من ندى رقمى وبيبعتلى رسايل مش محترمة
مراد :نعم يا ختى رسايل أيه ديه ورينى ...؟
إسراء :خلاص بقى ماأنت عرفت
مراد :بقولك ورينى
إسراء :خلاص هوريك، هو أنت علطول متعصب كده
ثم أعطته الهاتف
مراد بعد أن قراء الرسائل:ازاى تسمحيى بكده


إسراء :كنت هعمل أيه يعنى
مراد:كنت على الأقل تقولى لاخوكى
إسراء بحزن: آسر مش فاضيلى
مراد :انا عايز عنوان الواد ده، مش هسيبه
إسراء :هتعمل أيه....؟ شكلك شرانى
مراد :هخليه يكره حياته، عارفه عنوانه ولا لأ
إسراء:مراد الواد ده من عيلة واصلة أوى، بلاش عشان ماتوقعش فى مشاكل بسببى
مراد:وأنا مش بيهمنى، أتفضلى قولى العنوان
وبالفعل أعطت له عنوان تامر
مراد :أما بقى اللى اسمها ندى ديه هنروح للمديرعشان نشتكيها؛ عشان لو مش هتقولى لأهلك
إسراء :انا فعلا ماكنتش هقول لحد
مراد :طيب هتقوليلهم ايه على إيدك ...؟
إسراء :عادى هقولهم وقعت
مراد:طيب احنا وصلنا
إسراء : شكراً جداً يامراد
مراد :طب أيه أشيلك عادى ولا ايه....؟
إسراء :لا خلاص بقى، أنت استحلتها،هرن على حد من اللى فى الفيلة يجى يدخلنى
وأتى لها من يساعدها ودخلت الفيلة
حنان :إسراء مالك ياحبيبتى
إسراء :مفيش يا ماما وقعت


حنان:عربية مين اللى كانت بره
إسراء :ده مراد أخو سينيورة حياة ،كان شغال فى المدرسةوهو ودانى المستشفى
حنان :يا حبيبتى انتِ مش قادرة توقفى كده ليه؟
إسراء :انا فعلاً يا ماما مش قادرة ساعدينى اطلع
حنان :تعالى يا حبيبتى أطلعى
استلقت على السرير وهي تتذكر ذلك العصبى ،الذي خطف قلبها، هو حقاً رجلا بمعنى الكلمة ،كيف يصبح وسيماً لتلك الدرجة عندما يتعصب ...؟
كنت اسخر منك أيها الحب، لم أصدق وجودك بالفعل لم اتخيل الوقوع بك بهذا الشكل، لم اتخيل سرعة دقات قلبى، التى تدق بحروف اسمه
عندما فتحت عينى، ووجدته شعرت بالأمان
فقط وجوده فقط، يجعلنى فى السماء


فقط استطيع أن أقول اصابنى العشق
ارتبطت دقات قلبى بوجوده، وانتهى الأمر
***********ﻻ إله إلا الله ************
فى منزل حياة
حياة :بس ياستى ده اللى حصل
تقى :ههههههه مش قادرة ،طب والله ده عسل
حياة :ههههههه كنت نايمة، صحيت على صوت خناق دخلت لاقيت مراد مشلفطه
تقى:ياعينى لا ومراد عنيف أساساً متخيلة
حياة :بس شاكلة واقع خالص، مرضيش يمد أيده على مراد ،مع أنه الواد عضلات بقى وكده، بس قاله مش همد أيدى عليك؛ عشان انت أخوها هههههههه



تقى:هههههه وبعدين ده مجنون، فى حد يعمل كده
حياة :أسماء من ساعتها ،وهى فى مود تانى
تقى :والله ليها حق
حياة :صحيح عاملة ايه مع عز
تقى بتنهيدة :زفت
حياة :ليه كده
تقى:عشان طلع صايع ،وقليل الأدب مقضيها مع بنات الحيوان 😕
حياة : وأنتِ متضايقة ليه...؟
تقى:مش عارفة يا حياة، هتجنن حاسة انى اتعلقت بوجودة أوى، ساعات ببقى حابة شخصيتو جدا وساعات ببقى عايزة اولع فيه، حاسة انى بحبه، وهو بيجيب بنات العيادة، ويهزر معاهم ،ده مش عاتق العيانين، وبياخد ارقامهم
حياة:ياللهوى....! كل ده يطلع منه
تقى:ولا مارى يا حياة ياختااااااى من مارى
حياة:مين مارى دى كمان....؟
تقى:بت كانت مسافره إيطالية ،ولسه جاية ،وكل اما تيجى تاخده معاها فيلتها


حياة:لا ياتقى خلى بالك من نفسك
تقى :مانا مش مدياله وش ،وهو ملاحظ وبعدين ساعات بتبقى نظراته ليه غريبة ،وبيفضل يقرب
حياة:لا ده مش سهل خالص بقى، وهتعملى أيه
تقى :مش عارفة يا حياة، خايفة أتعلق بيه أكتر من كده ،وفى الآخر آخد على دماغى، وأنا أكيد مش بسمحله يتجاوز معايا، بس خايفة على قلبى منه خايفة يجرحنى يا حياة، وأنا مش حمل اى جروح والله معرفش ليه أتعلقت بيه كده بس هو سبحانه الله عندو كاريزما كده، وعندو كل الصفات يعنى جدع بيقف مع صحابه ،وطيب وفى نفس الوقت صايع، أوف أنا ماغى وجعتنى
حياة :مش هقدر أقولك اتحكمى فى قلبك ياتقى، أنا عارفة ان ده مش بأيدك، لكن خلى بالك من نفسك
تقى :أنا بعمل كده والله يا حياة، صحيح هتشوفى آسر تانى أمتى ...؟
حياة بابتسامة:يوم الأربع
تقى :هتتكلمى معاه ....؟
حياة :عايزة اتكلم معاه بس خايفة
تقى:لا ماتخافيش اتكلمى
حياة :بس ممكن مايبقاش موجود
تقى:ولو موجود ممكن يبقى هو كمان عايز يشوفك هو أنتِ مش فاكره أول مرة شافك فيها، فضل واقف متنح، وماسك أيدك مافقش غير على صوت مراد
حياة : ما أنا مستغربة برضوا
تقى:مستغربة ليه....؟ هو كان بصصلك اوى كده ممكن يبقى معجب بيكى مثلاً
حياة:ياريت ياتقى، أنا مش بفكر غير فيه


تقى :يادى النيلة علينا، يلا سلام هروح العيادة
********** صلى على الحبيب*********
**فى الشركة**
عز:آدم وصل بيه الجبروت لكده ...!
آسر:آه وصل انا روحت فى الفيلة عند ماما؛ عشان قلقان منه ،وخايف لو جرالى حاجة يعمل حاجة لماما او لإسراء
عز:بطل تقول الكلام ده، مش هيجرالك حاجة ياعم
آسر:مش هنضحك على بعض يا عز، أنا هيجى عليا مرة وهموت ،وأنا فى النوبة دية ،ودة كلام الدكاترة
عز بعصبية:والدكاترة برضوا قالو إنك محتاج عملية
آسر :ونسيت الأعراض اللى ممكن تحصلى نتيجة العملية ديه ،لا ياعز انا عندى أموت ،ومابقاش مشلول، وعالة على حد
عز:ليه بتقدر الحاجة الوحشة ليه ماقولتش إن ممكن العملية تنجح، وتبقى كويس، وتتفأل
آسر:عشان اتعلمت ماديش أمل على حاجة، عشان ماتصدمش فى الآخر عرفت ليه
عز:بتصعبها على نفسك اوى، ماتجرب يا أخى
آسر بعصبية:يوووة.... هو انت وحياة تقولى جرب
عز :حياة!
مش ديه اللى انت خبطها
آسر بتوتر:آه هى
عز:أحلوت يا شبح ،مالها حياة😉
آسر :عز مش عايز استظراف
عز:ياعم بتكلم بجد والله ،وآتريها كانت قلقانة عليك وأول ماشفتنى هوب، هو أستاذ آسر عامل إيه
آسر :بجد سألت عليا...؟
عز:ههههههه مالك ياض، أخص عليك ،وماتقوليش
آسر:يووووه.... أقولك أيه يابنى آدم أنت
عز:قول قبلتها أزاى ياشبح
آسر :كانت بتدى درس لإسراء


عز:اوباااا وبعدين
آسر :مش هحكيلك حاجة يارخم أنت
عز:خلاص أحكى وبطل برود
آسر :وقعت فى البسين ،وهى لحقتنى
عز:همممم وأزاى .....؟
آسر:معرفش انا تخيلت بحاجة كمان بس.... مش عارف صح، ولا كان بيتهيألى
عز :ولااا هتنقطنى بالكلام.... ماتنجز
آسر :أتخيلت أنها عملتى تنفس صناعى
عز: هههههههه وأنت مكسوف كده ليه طيب
آسر:هو انا بجح زيك


عز:لا الصراحة هههههههه
آسر:أطلع بره يلااا
عز :خلاص هعمل نفسى أغم عليا؛ عشان تقى تعملى تنفس صناعى بدل ماهى منشفة ريئي هههههههه
آسر :مين تقى....؟
عز :صاحبة حياة ،هو انا مقولتلاكش ماهى بتشتغل معايا فى العيادة
آسر :بره ياعز بره
عز:آه دلوقتى أطلع ياعز، إنما لو عايز مصلحة يبقى ياحبيبى يا عز، انا همشى بكرامتى
آسر :غور يلا 😕
عز:واطى واطى يعنى ،يلا بقى هروح العيادة ؛عشان يغمى عليا هناك ههههههههه😄
*********لا حول ولا قوة إلا بالله **********
**فى العيادة**
سما:هو الدكتور اتأخر كده ليه....؟
تقى :اتصلت بيه، وقال أنه فى الطريق
نهى :أهوه دكتور عز أهوه
عز:تقى دخلى المرضى بعد خمس دقايق
تقى برسمية :حاضر يادكتور
وأدخلت سما بعد خمس دقائق
عز بإبتسامة :أهلا أتفضلى أعدى
ها بقى مالك بتشتكى من ايه
سما:مش بشوف
تقى:مش بتشوف ازاي يا آنسة...؟ما انتِ كنت بره شايفنا
سما:مش بشوف غير واحد بس يا دكتور، أنت مش فاكرنى ولا ايه ،أزعل
عز:صراحة مش فاكر، بس أحب أفتكر


تقى :ديه عيادة..... عياااادة
عز:ياتقى .....هتخرمى ودنى
سما:أنتِ ايه مأعدك اساسا
تقى بغل :بساعد الدكتور
سما:المهم يا دكتور، انا اسمى سما جيتلك من كام يوم مع مامى وهى بتكشف، بس فى المستشفى ومن يومها، وأنا مش بشوف غير واحد بس، عيونه عسلى وابيضانى، وعندو عضلات ،قولى أعمل ايه
تقى :تروحى لدكتور نفسانى يا حبيبتى
سما:ماى جاد أوف ......!ماتدخليش
عز وهو يستفز تقى:المهم ياسما ركزى معايا ؛عشان نبدأ علاج مين الواحد ده
سما بمياعة :بيشتغل دكتور
تقى :وحيات أمى ما هسيبك


سما :آهااااا سيبى شعرى
عز :تقى خلاص سبيها
تقى بعصبية:بقولك ايه سيبنى
نهى :دكتور عز ....آنسة مارى بره
تقى بعد ان تركت شعر سما :هو انت حد مصلتك عليا، عايز منى ايه
عز :تقى خلاص أهدى
تقى ببكاء:مالكش دعوة
عز باستغراب:بتعيطى ليه ياتقى ،خلاص ياسما روحى أنتِ ومعلش ع اللى حصل، وأنتِ يانهى قولى لمارى انى مش فاضى دلوقتى.... تمام
عز:تعالى هنا ،أيه اللى خلاكى تعيطى
تقى :سيبنى أخرج
عز وهو يمسح دموعها :لا مش هسيبك مالك
تقى:مفيش مخنوقة شوية
عز:تمام أحكيلى
تقى:مفيش حاجة بينا تتحكى ،وبعدين لو سمحت شيل إيدك من عليا
عز :حاضر ياتوتى، بس ماتعيطيش ،مش عايز أشوف دموعك تانى تمام
تقى: أوعى أنا هخرج
عز:تعالى هنا صحيح ايه اللى عملتيه فى البت ده
هههههههههه، طلعتى شرس
تقى بعصبية :هروح أدخلك مارى
**********صلى على الحبيب***********
أنتصف الليل، فى ليله أكتمال القمر، كان يجلس أمام شرفته ،مغلق أنوار الغرفة، يسترجع ذكرياته منها الحزينه، ومنها التى جعلته يعلم معنى السعادة
هل من الممكن العيش مرة آخرى ....؟
هل ذلك من حقوقه....؟
أم أن حقوقه قد استنزفت


ماذا تعنى حياة بالنسبة له....؟
هو لا ينكر إنجذابه لها
ولكن هل سيصبح خائن...؟ إذا استسلم لذلك الشعور
أم ماذا تحاربه أفكاره ....؟
هل يفكر بعقله أم قلبه ...؟
وما الذى يشعر به قلبه من الأساس...؟
حتى هو لا يعرف، ماذا يوجد داخل قلبه
عندما كان فى ذلك الحرب مع أفكاره
إنفتح الباب، الذى جعل شعاع من نور يآتى
وأتى معة من جعل دقات قلبةتتسارع
تسمر مكانه ما هذا
:أيه يا آسر نسيتنى خلاص
آسر بصدمة:سمر

انتهى الفصل الساااابع 😈
ايه اللى جابك يا سمر😂😂
هنعرف الفصل الجاااااى 😄
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-