رواية بقايا عاشق الفصل الخامس عشر 15 بقلم شيماء عثمان

رواية بقايا عاشق الفصل الخامس عشر 15 بقلم شيماء عثمان
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الأول بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثاني بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثالث  بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الرابع بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الخامس بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل السادس بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل السابع بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثامن بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل التاسع بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل العاشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الحادي عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثاني عشر  بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الثالث عشر  بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الرابع عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل الخامس عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل السادس عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 
لقراءة رواية بقايا عاشق الفصل السابع عشر بقلم شيماء عثمان : أضغط هنا 

رواية بقايا عاشق الجزء الخامس عشر للقراءة و تحميل pdf بقلم شيماء عثمان 

رواية بقايا عاشق الفصل الخامس عشر 15 بقلم شيماء عثمان

الفصل الخامس عشر من

رواية بقايا عاشق
خرج من المستشفى وهو فى قمة غضبه مستحيل أن يسمح لأحد آخذها منه؛ فالحب يتطلب الآنانية فى بعض الأحيان لغى عقله فى هذه اللحظة لم يعبأ بصوت صراخها والضربات التى تسددها إليه
آسر وهو يضعها على الأرض:بس بقى ايه عماله تصوتي وتضربي فيا أتلمي بقى
حياة :أفهم أيه انا من الحركات دي
آسر :أفهمى اللي تفهميه المهم ماتجيش المستشفى دي تاني كلامي واضح
حياة :ليه؟
آسر :من غير ليه
حياة بعند:أيه رأيك بقى هروح المستشفى كل يوم مين انت عشان تتحكم فيا وتشيلني كده
آسر :أيه هو انتي عاجبك يوسف أوي كده
حياة باستغراب :وأنا مالي بيه انا ...؟
آسر :ليه هو انتِ ماتعرفيش...؟
حياة :أعرف ايه
آسر بعصبية :أن الأستاذ معجب بيكي
فرحت كثيرا لغيرته عليها إلى ذلك الحد ولكن قالت بثبات : وأنت مالك
آسر:حياة ماتعصبينيش أقولك لو عرفت أنك جيتي هنا هموتهولك ارتحتي كده
حياة :هو انت غيران
آسر :هاغير ليه انا هااا أكيد مش غيره دي
حياة :طيب خلاص متعصب ليه
آسر:أنتِ هاتروحى فين
حياة : المفروض عند تقى بس لسه ماخرجيتش هاروح أشوفها
آسر:حياة هو انا مش قولت مافيش دخول هنا أقفى هنا هنستناهم
حياة:أوف حاضر
بينما فى الداخل
عز:يوسف أنا مش عارف أقولك ايه بس هفهمك بعدين وآسف فعلا
يوسف:والله انا سكت علشانك يا عز
عز :تسلملي يا يوسف عن إذنك
تقى :أفهم انا اللي صاحبك عمله ده هو خطفها ولا ايه هو مجنون
عز:ده شىء كويس جداً
تقى:أيه هو اللي كويس ده
حياة:عشان آسر بيغير على حياة
تقى:نعم بيغير طب من مين
عز بفخر :عشان انا قولته يوسف معجب بحياة أنا المفروض يعملولى تمثال
تقى:ههههههه لا المفروض يعملوك خاطبة 😄
عز بغيظ :دمك
تقى :طب أتصل بصاحبك المجنون ده أنا مش قادرة
عز:ألو يا آسر أنت فين يا جدع يوسف كان عايز يشوف حياة
آسر : قسماً بالله هموتك
عز :ليه كده ياراجل ده انا زيزو برضو
صحيح انتو فين
آسر:برة المستشفى مستنينكوا
حياة:هما قربو يجو ولا فين
آسر:آه أدخلي العربية على مايجو
استغلت الفرصة للتحدث معه ودخلت السيارة
آسر بعد ان أشترى عصير:اتفضلي
حياة بابتسامة :شكرا
آسر :العفو
حياة :هو انا ممكن أقولك حاجة
آسر :اتفضلي
حياة :ليه مش عايز تعمل العملية لو حتى مش عشان نفسك فكر فى الناس اللي بيحبوك
آسر :حياة لوسمحتي... مش عايز أتكلم فى الموضوع ده تمام
حياة :لا هتكلم مش انت أتدخلت فى حياتى انا كمان هتدخل فى حياتك أعتبرني صديقتك
آسر:وهيفرق أيه معاكي أعيش ولا أموت
حياة:طبعا هيفرق انا مش لسه قايله اني صديقتك
آسر:مش عايز أعملها عشان انا مستحقش الحياة
حياة :وليه كل ده
آسر :تعرفى اني كان المفروض يبقى عندي طفل عنده 4 سنين، بس انا موته هو ومامته عشان غبي
حياة :زعلان أوي على ابنك عارف قصة سيدنا موسى و سيدنا الخضر
آسر :لا
حياة :ببساطة كده ان سيدنا موسى كان فاكر انو أكتر واحد عنده علم ؛فربنا قالو ان عنده عبد يعلم أكتر منه طبعا سيدنا موسى كان عايز يعرف ياترى مين ده اللي عنده علم أكتر منه
وكان سيدنا خضر، هو اللى ربنا يقصده
المهم سيدنا موسى مشى مع سيدنا خضر فى رحلة عشان يتعلم منه، وسيدنا خضر شرط عليه مايسألوش هو بيعمل كده ليه فى أى حاجة هو بيعملها، وسيدنا موسى وافق عشان يتعلم منه بدأو رحلتهم، وكان سيدنا خضر بيعمل حاجات غريبة أوى بالنسبة لسيدنا موسى، مثلا ركبو سفينة بتاعت ناس سمحلهم يركبوا، وسيدنا خضر راح خارم السفينة طبعاً سيدنا موسى استغرب أوى، قالو أزاى تعمل كده وأهلها سمحولك تركب، هو ده جزاءهم
ولكن سيدنا خضر بالعلم اللى عنده عمل كده عشان كان فيه ملك ظالم بياخد كل سفينة سليمة ولو ماكنش عمل كده، كان الملك ده هياخد السفينة، لكن دلوقتى مش هياخدها ،وطبعا أهلها هيستفادوا المهم بقى من ضمن الحاجات اللى سيدنا خضر عملها تانى هى انو قتل عيل صغير ،طبعاً سيدنا موسى كان مستغرب جدا هو ليه عمل كده، ايه المبرر اللى يخليه يقتل عيل صغير من غير سبب من وجهة نظره
وكان رد سيدنا خضر أن الطفل ده لما يكبر هيبقى ابن عاق، وهيتعب أهله معاه
يعنى هو رحم أهله منه ورحمه هو من الذنوب اللى كان هياخدها لو فضل عايش ربنا سبحانه وتعالى له حكمه في كل حاجه فاحنا دائما نقول الحمدلله
عشان ربنا مابيعملش حاجة وحشة فى حد ،بالعكس فى قضاء أخف من قضاء
آسر :ونعم بالله
حياة:تقى وعز خرجوا من المستشفى، سلام
آسر:حياة
حياة :نعم
آسر :ممكن رقمك
يعنى لو حبيت ارتاح اكلمك
حياة :تمام اكتب. ..........
سلام
آسر بابتسامة :سلام
تقى:حياة أنتِ كويسة
حياة :آه متقلقيش
عز :يلا أوصلكم بقى
آسر :عز لما تخلص تعالى الفيلة عايزك
عز:حاضر ربنا يستر😒
حياة:مالك ياتقى
تقى :مافيش ده عشان وقفت كتير بس
عز :تقى لما أتصل بيكي تردى مفهوم
تقى:حاضر يا عز بس أنت بتفضل تتصل كل شوية
عز:أنتِ زهقتي مني ولا أيه، ده انا عسل حتى😕
تقى :آه جدا الصراحة
عز:هو آسر قالك إيه
حياة:هو فضل يزعق شوية
تقى:والله يا حياة لو كنت مش تعبانة كنت هوريه
عز:خلاص ياعم مسعد انت
تقى:انا مسعد 😕
اوصلهم إلى منزل تقى ورحل
تقى :أيه اللي حصل
حياة وهى تقفز بيغير عليا بيغير عليا
تقى:أيه قالك بحبك
حياة:لا طبعاً مش للدرجادي بس بيقولي ان دكتور يوسف معجب بيا ومش عايزنى ادخل المستشفى تانى ولو دخلتها هيقتله ههههههههه
تقى :هههههههههه بركاتك يا عز
حياة:اشمعنا....!
تقى:عشان عز ضحك على آسر ،وقالو ان دكتور يوسف معجب بيكي هههههههههه، وهو بقى عامل زي المجنون كده نار الغيرة بقى
حياة :هههههههه مش قادرة بس هو كده بيحبني ولا بينيل أيه، أنا قربت اتجنن والحمد لله 😏
تقى:أنتِ لسه عندك شك ده كان هياكل الراجل ياعيني
حياة :وكمان خد مني رقم الفون
تقى:لولولولولولي هبقى صاحبة العروسة
*************ﻻ إله إلا الله*************
عز:هنتكلم بالعقل من غير ضرب اتفقنا
آسر:أدخل يا عز والله مش عارف أشكرك ولا أشتمك بس عارف والله العظيم ياعز لو خليتها تروح المستشفى تاني هعمل فيك ايه
عز :وليه كل ده بقى
آسر :ماليكش دعوة انت
انا مجنون
عز:مانا عارف انك مجنون انت هتقولى يلا سلام
آسر:غور
عز:تسلم ياسطا😒
ذهب عز وترك آسر بين ماضيه وحاضره
فلاش بااك منذ خمس سنوات
فتح عيونه بتثاقل شديد بعد غيبوبه مدتها أسبوعين وأردف قائلا:سمر سمر فين سمر فين
الدكتور:أهدى بس احنا ماصدقنا انك فوقت
آسر وهو يفك الأسلاك الطبية المتصلة بيه:سمر فين رد عليا مراتي فين انطقوا
الدكتور:البقاء لله يا بشمهندس
آسر :أبعد عني سماااار ......يا سمر ارجوكي ردي أنتِ فين اااااااه يااارب
الدكتور :ماينفعش كده انت تعبان
آسر:ماحدش له دعوة بيا سيبني
ياسمر ماتسيبنيش، أرجوكى ماتسيبنيش يارب
ثم أتت له تلك النوبة، وكانت للمرة الأولى تأتي له نتيجة الحادثة التى أثرت على المخ ،وتسببت فى ردود دماغية تؤدي إلى نوبات أختلاجية

باااااااك
أفاق من ذكرياته المقتحمة حياته
وهو لا يستطيع القرار ما هو الصواب، وما هو الخطأ لا يعلم
حنان:مالك يا حبيبي انت سخن كده ليه
آسر :انا كويس يا أمي كويس
حنان :ربنا يشفيك يابني يارب ويريح بالك
اسر:أيوة يا أمي أدعيلي محتاج دعواتك دي أوي
حنان:دايما ياحبيبي بدعيلك
*********ﻻ حول وﻻ قوة إلا بالله**********
ليلى : شكراً يا آدم على الخروجة الجميلة دي
آدم بابتسامة :بالعكس أنا اللي المفروض أشكرك
ليلى :هنتقابل بكرة
آدم:إن شاء الله خلي بالك من نفسك
ليلى:وانت كمان خلي بالك من نفسك
اتجه إلى فيلته وهو مشتت الأفكار
تارة يفكر فى أسماء وتارة أخرى فى ليلى
حتى أنه لم يذهب إلى أسماء فى موعد الخروج
ولكن لمَ كل هذا
لا ينكر ان ليلى جميلة، ولكن هو لم ينجذب لمنظرها حتى هو لم يعرف لما هذا الأنجذاب، ولكنه متأكد من حبه لأسماء هي روحه، هي كما دعاها ابنة قلبه
أما عن ليلى ذهبت إلى بيتها ،وهى تفكر بآدم
لا شعوريا ....كمية تلك الراحة التي شعرتها معه ،غير محدودة، لم تشعر بها من قبل
سميرة :اتاخرتى ليه يا ليلى..؟
ليلى:معلش يا ماما خرجت شوية
صحيح انا هشتغل بكرة
سميرة:تشتغلى ليه يا بنتى أنتِ محتاجة حاجة ...؟
ليلى وهى تقبل أمها :لا يا حبيبتي بس انا محتاجة الشغل محتاجة أحس ان ليا شغلانة
سميرة :وهتشتغلى ايه بقى
ليلى:سيكرتيرة يا ماما، وبطلي أسألة بقى انا عايزة انام
دخلت غرفتها وعلى وجهها إبتسامة تصل إلى عينها من شدة الفرحة، وفتحت دفاترها ودونت :انجذاب من نوع آخر عيونه كفيلة لتجعلنى أشعر بالأمان أريد فقط الدخول بين ذراعيه والبكاء ...البكاء لأجل كل شىء، أشعر انه مختلفا عن الآخرين، وشعور مختلف يراوضنى تجاهه، هل هو حب ...؟لا أعلم
إذن سأترك زمام الأمر للايام ،هى كفيلة للتوضيح
أغلقت الدفتر ،وهى تبتسم ،وتحمد ربها على مقابلته
*************ﻻ إله إلا الله************
أتى من عمله ،وهو يكن فى قلبه الأشتياق، والحنين إلى حبيبته الذى يحارب قلبه لعدم الاتصال بها أمسك هاتفه ،ونظر له طويلا وهو ينظر إلى رقمها الذي أعطته له فى يوم أختطافهم وظل يفكر هل يتصل أم لا ،ولكن حسم أمره، وضغط على زر الأتصال
نظرت إلى الهاتف وجدت رقم غير مسجل ينير الشاشة معلنا الأتصال
إسراء:ألو مين معايا
ذلك الصوت الأنثوي جعل السعادة تغمر قلبه من جديد أردف قائلا :أزيك يا إسراء
لم تكن تتوقع ذلك الأتصال الذى تمتنه كثيرا ،ذلك الصوت التي باتت تعشقه، يتكلم معها الآن ،وشفتاه تنطق بحروف اسمها الذي أحبته فقط لمجرد أنه هو الذي ينطق به، وأجابت قائله بصوت يعلوه الفرحة والسعادة: مراد ..أزيك أنت انا كويسة ماجتش ليه لما كنت بتاخد ميس حياة ،كنت عايزة أشوفك
وكأنه يطلب منها المزيد من التحدث، المزيد من غمر قلبه بتلك السعادة التى تطوق قلبه
مراد:معلش بقى المهم انك كويسة
إسراء : طبعاً كويسة ،طالما سمعت صوتك هبقى كويسة، هو ده رقمك
مراد:آه ده رقمي
إسراء :خلاص هكلمك كل يوم قبل مانام؛ عشان خاطرى ماتقولش لا
هى لا تعلم انه يريد سماع صوتها أكتر منها
هى إذا أرادت القرب فهو يريد الأكثر
ولكن هيهات ليس كل مايتمناه المراء يتحقق
وأحيانا يكتفى المراء بأحلامه الورديه التى تعطيه بريق من الأمل فأجاب عليها قائلا :ماشي بس بشرط تهتمى بدراستك
إسراء :أوعدك اني ههتم بيها جداً
مراد:سلام بقى اتمنالك أحلام سعيده
إسراء بعد أن أغلقت:طالما أحلام سعيدة يبقى هحلم بيك انت ،وأغلقت عينها ،وغطت فى سُبات عميق وثغرها يزينه إبتسامتها الصافية
بينما هو لم يغفل عن التفكير فى ملاكه
وأيقن ان قلبه لن يستسلم لا محالة
**********صلى على الحبيب************
فى صباح يوم جديد تسلل ضوء الشمس إلى غرفته لتجعله يفتح عينه، ويغلقها العديد من المرات ثم أستسلم أخيراً ،وفتح عيناه هو نام أيضا بدون الاستعانة بالدواء...توضاء وأدى فريضته، وأخذ حمامه ثم أتجه إلى الخزانه؛ ليجلب سروال أسود وقميص من اللون الأبيض الناصع، وبدلته السوداء نثر من عطره الخاص؛ ليكن مثال على الأناقه
اتجه إلى سيارته بحركات واثقه ،وأدار المحرك وصار فى الطريق الذى صار صديق دربه
توقف ب سيارته أمام المدرسة ،وهو ينتظر حبيته
لمحها من بعيد تأتى، وهى تتحدث مع شقيقها، وعلى وجهها أبتسامتها المعهودة
أتى بجانبها وأعطى أشارة لمراد بعدم التكلم، وجدها تستدير ناحيته، وتبتسم فرائحة عطرة تحفظها عن ظهر قلب، وقالت مبتسمة :عارفة انك موجود انا عامية آه لكن بحس بكل شىء حوليا
آدم:طيب ده شىء كويس جداً، كنت عارف انك هتحسي بوجودى
مراد :احم يلا يا أسماء ع المدرسة
آدم:يا ساتر يارب، أنت أخوها أزاى أفهم
مراد:معلش نصيبك بقى نعمل ايه
اتجهه إلى سيارته مره أخرى، وقادها متجها إلى شركته، ومتحمس لرؤية ليلى
بينما كانت ليلى تتجهز بسعادة لأنها سوف تقابله
سميرة:وايه الشركة اللى هتشتغلى فيها
ليلى شركة يا ماما، بتاعة استيراد وتصدير ومجالات تانية يلا بقى سلام ياست الكل أدعيلى
سميرة :ربنا يجعلك فى كل خطوة سلامة
ليلى :يلا سلام يا سوسو
نزلت وهي فى كامل نشاطها لمقابلة آدم
بينما وهى كانت ستتجه أمام بوابة الشركة، تأتي يد من خلفها تسحبها، وهى تحاول المقاومة
بقلم شيماء عثمان
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-