رواية خرابة بيوت كاملة - مصطفى مجدي

رواية خرابة بيوت كاملة - مصطفى مجدي 
رواية خرابة بيوت هي الرواية الجديدة للكاتب المصري مُصطفى مجدي 
وفي هذا المقال سنجلب لك الرواية كامللة مكتوبة للقراءة 

للذهاب إلى صفحة الكاتب على الفيس بوك : اضغط هنا

رواية خرابة بيوت الحلقة الأولى كاملة مكتوبة1 للكاتب مصطفى مجدي 

رواية خرابة بيوت كاملة - مصطفى مجدي 

انا اجمل بنت فى العالم ، جسمى مفيش راجل يقدر عليه ، مهما كان وسيم او قوى او حتى فاكر نفسه بيعمل اللى ميتعملش ، انا موجودة فى الدنيا علشان بس اثبت عجز الرجالة واعرفهم انهم مهما افتكروا نفسهم كويسين مش هيقدروا يكفونا ، اعرفكم بنفسي ، انا سلمى حسن التابعى مشير ، بنت بس تتمنوا كرجالة وستات تكونوا تحت رجلي.

انا بشتغل شُغلانتين الاولانية سيلز فى شركة ، والتانية خرابة بيوت ، ايوة زى ماسمعتم كده ، بحب اخرب البيوت اوى ، علشان مفيش واحدة تفتكر نفسها اجمل مني ، يعنى تقدروا تقولوا كده انى معقدة نفسيًا .

كان عندى 17 سنة وجسمى بقى انثوى بشكل مخيف ، كل تفاصيل جسمى واضحة وحلوة اوى ، جوز امى دايمًا كان بيبصلى بصات مريبة ، لكن عادى مخدتش فى بالى لانى بنت ومش فاهمة اوى ، ظروفنا الضيقة خلتني انزل اشتغل فى الاجازات .

كنت بشتغل فى صيدلية قصاد بيتنا ، كل اللى رايح واللى جاي كان يااما بيتقدملى عايز يشقطنى يااما عايز يتجوزنى ويلمنى فى بيت ، طبعا مش علشان اخلاقى ولا علشان معاملتى الكويسة معاهم ، "القصة للكاتب مصطفى مجدى" لان انا اساسا لسانى طويل ، لكن علشان جسمى ، الواحد من دول يدخل الصيدلية وعينه على صدرى ، تقريبًا بيقيسه قبل مايطلب مني الجواز.

لدرجة ان فى واحد دخل الصيدلية فى مرة وكان بيطلب دواء ولقيته متنح اوى فى صدرى ، فرفعت راسه بايدى وقولتله :

= تعرف تبص فى وشي ؟
ارتبك وبكل بجاحة قالى:
.. ازاى ابص فى وشك وانتى جسمك كده !!
غضبت جدًا وشتمته وقولتله:
= يلا ياكلب ياابن الو... من هنا
خرج على طول لان بعد ماصوتى مابقى عالى ، عرف انه هيتفضح فضيحة المطاهر ، صاحب الصيدلية الراجل الكبير المحترم اللى عنده 50 سنة ويمكن اكتر ، لما عرف بالموضوع ، جالى وطمنى وقالى :
= متقلقيش يابنتى طول مانا موجود محدش هيقدر يمسك ، وقليل الادب ده انا هقطع رجله من الصيدلية بس انتى لو جزء من صدرك بان ابقى حطى عليه حاجة
ساعتها مكنتش مُحجبة ، كنت ببص للموضوع على انى لسه صغيرة وكمان انا مش متدينة حتى لو شوية صغيرين علشان اعمل كده ، لكن فكرت انى البس الحجاب علشان ادارى صدرى ، "لو بتقرأ القصة من اي مكان فأنت تقدر تتابعها دلوقتى عبر صفحة الكاتب مصطفى مجدى الرسمية بالانجليش" ، انا معترفة ان لبسي ضيق ، بس اعمل ايه انا معنديش غيره وطبعا جوز امى مشطب علينا اول بأول ، امى بتروح الشغل الصبح وتيجي تقلعله بليل ، بحس ان كل شغلته فى الحياة النوم معاها وبس ، وامى كمان بحس ان هو ده شغلها الشاغل.
مبقتش مهتمة بيا ولا بتفاصيلي ولا حتى بتفكر فيا مع ان انا البنت الوحيدة اللى ليها فى الدنيا دى ، بابا ربنا يسامحه من ساعة ماطلقها وهو ولا سئل علينا ولا حتى نعرفله طريق جُرة
لكن مكنتش اعرف ان الوساخة هتقابلنى مرة واحدة كده ، فى الصيدلية مكان جوه متدارى بتاع مخزن دواء ، فى يوم دخل صاحب الصيدلية وطلب مني اجيبله دواء من المخزن ، مكنتش اعرف ان الكلب هيقفل الصيدلية ويخش ورايا ، قفل الباب الازاز ولقيته لازق فى جسمى من ورا ، ارتبكت والدواء اللى فى ايدى وقع وقالى:
= متخافيش ياسلمى انا هديلك ضعف مرتبك وهزودلك الفلوس زى ماانتى عايزة بس سلميلي نفسك
اندهشت اكتر ماخوفت منه وقولتله :
.. انت راجل كبير ، ازاى تعمل كده ، ده انا اصغر من بنتك
رد عليا بكل وقاحة وقالى :
= لو بنتى جسمها كده مكنتش سبتها
ضربنى بالقلم وقالى :
= متعمليش شريفة بقى واقلعى ورينى جسمك
مدريتش بنفسي غير وانا بديله بازازة الدواء على نفوخه وبزقه وبجرى ، طبعًا سبت الشغل وروحت بدرى وامى مكنتش موجودة فى البيت علشان احكيلها ، دخلت قولت اخد دش واغسل هدومى اللى الدواء اتدلق عليها ، لقيت جوز امى الوسخ.......
لو وصلت لهنا يبقى لازم تتفاعل مع البوست سيب لايك وكومنت واعمل شير علشان صحابك يقرأوا معاك ولو حابب تعمل منشن يبقى جميل جدًا ، علشان اقدر استمر وتدعم استمرارى فى المجال
القصة جريئة حبتين بس فيه منها فى الواقع كتير ، اخر اعمالى الادبية ، رواية فى حضرة آباجيل ورواية ضريح الفتاة المجمدة ، تقدر تجيبهم من المكتبات
الشير والمنشن بيدعمونى جدًا ، استنوا الجزء التالى قريبًا ...
يتبع

رواية خرابة بيوت الحلقة الثانية 2 كاملة مكتوبة للكاتب مصطفى مجدي 

الحلقة التانية "خرابة بيوت" ... المصيبة الكبيرة |
جوز امى الوسخ دخل عليا الحمام وانا حاطة الصابون على وشى ، بالرغم انى كنت متأكده ان هو اللى خرب باب الحمام لكن متوقعتش منه ابدًا انه يجرؤ يعمل كده ، استغل الصابون على وشى ولف لزق على شفايفى علشان مرقعش بالصوت ، وكتفنى واغتصبنى جوه الحمام.
دم عذريتى بقى بينزل مابين رجلي ، اول ماخلص اجبرنى استحمى واغسل الدم وكأنه معملش اى حاجة ، فك لزق بقى ودخلت جريت على الاوضة لبست هدومى وقعدت منهارة من العياط ، قفلت الباب عليا وجسمى كله كان بيترعش ، لحد ما امى وصلت ، اول ماسمعت صوتها فتحت الباب وجريت عليها ، وقعدت اعيط جامد ، اتخضت وقالتلى :
= مالك ياسلمى ؟ ايه اللى حصل
قولتلها وانا منهارة من العياط :
.. اغتصبنى ياماما وانا فى الحمام
جوزها قطع كلامى وقالها بغضب :
... من ساعة مادخلت البيت وهي بتعيط كده وعمالة تقول يامصيبتى يامصيبتى ، سألتها مالك ، زقتنى وقالتلى انت اغتصبنى وانا هقول لامى ودخلت الحمام استحمت علشان تشيل اى اثر للى اغتصبها ، وعايزة ترمى بلاها عليا ، البت دى زودتها اوى وشكلها مش مظبوط وانتى دلعتيها كتير وادى اخرة تربيتك ، شكلى هشيل انا الليلة
انفعلت جدًا وقاطعته وقولتله:
= حرام عليك يامفترى ، ربنا هينتقم منك ان شاء الله علشان اللى عملته فيا ده ، والعيب مش عليك ، العيب على امى اللى اديتك الفرصة دى ، منك لله منك لله
ماما مستحملتش انى بزعق وبكلمه كده ، ضربتنى بالقلم ومسكتنى من شعرى وقالتلى :
.. انتى قليلة الادب ومرمطى شرفنا فى الارض وجاية ترمى بلاكى على جوزى ، غورى من هنا ، وارجعى للى خد شرفك يافاجرة
مقدرتش اعمل اى حاجة غير انى اعيط واخد شنطة هدومى وانزل جرى من البيت ، مبقتش عارفة اروح فين ولا اجى منين ، ولا اعرف حد كويس ولا هأمن لنفسي مع حد بعد اللى شوفته جوه بيتى .
فضلت امشي كتير على الطريق لحد ماتعبت وقعدت شوية ولقيت تليفونى بيرن ، وخالتى بتكلمنى ، وقالتلى :
= اركبي حالا وتعاليلي ، امك حكتلى على كل حاجة
مقدرتش اقول لخالتى لا وركبت وروحتلها ، ولما حكيتلها صدقتنى وقالتلى :
= هي امك كده دايمًا بتحب تجيب الزبالة من الشارع وتحطها فى بيتها ، معلش يابنتى
.. امى اتغيرت اوى ياخالتى بقى عندها جوزها اهم من اى حاجة وده مش صح
= الوقت ده فات يابنتى خلينا فى المهم دلوقتى ، انتى بسم الله ماشاء الله جسمك بقى مُلفت اوى ، ومينفعش لبسك الضيق ده ، انا هنزل اشتريلك كام حاجة واسعة تلبسيها وكمان هحاول اشغلك كول سنتر فى الشركة اللى شغالة فيها
بوست ايد خالتى وقولتلها :
.. ماتحرمش منك ابدًا ياخالتى
اشتغلت فى شركة خالتى وهناك اتعرفت على شاب جذاب جدًا ، اعجب بيا وبقى بيلمحلى من بعيد لبعيد من غير مانتكلم ، هو كان اسمه رامز، شغال فى قسم تانى فى الشركة ، فى يوم كنت باخد شفتات نايت ، علشان احاول انى اعلى مرتبى شوية ، فى اليوم ده جالى وقالى بكل جراءة :
= انا عارف انك معجبة بيا زى ماانا معجب بيكي
طبعا اتكسفت جدًا وقولتله :
.. انت عرفت ازاى
= نظراتك ليا مبينة كل حاجة ، انا كمان معجب بيكي وعلى فكرة مش ناوى اضحك عليكي واسيبك ، بالرغم انى مشتاقلك اوى لكن مش هلمسك غير لما تبقى مراتى
بصتله بكل شوق وقولتله :
.. انا بقى هلمسك
كنت حاباه اوى ونفسي اعمل معاه كل حاجة ومعرفش ليه قلعتله هدومى وشديته ناحيتى لكن الغريبة انه اول ماجه ينام معايا مقدرش يكمل غير يادوب ثوانى ، للدرجة انى متمتعتش وقولت جوه بالى ان اكيد العيب فيه وان عنده عجز جنسي او سرعة قذف لكن المصيبة الكبيرة مطلعتش فيه هو ، لان بعدها بايام راقبته ولقيته قافل الباب عليه هو وواحدة من بره الشركة وبينام معاها مدة طويلة ، قولت اكيد فيه حاجة انا مش عارفاها وقررت انى انام معاه تانى يمكن الوضع يتغير لكن حصلت المصيبة وعرفت السبب لما صرخ فى وشى وقالى .....
لو وصلت لهنا يبقى لازم تتفاعل مع البوست سيب لايك وكومنت واعمل شير علشان صحابك يقرأوا معاك ولو حابب تعمل منشن يبقى جميل جدًا ، علشان اقدر استمر وتدعم استمرارى فى المجال
القصة جريئة حبتين بس فيه منها فى الواقع كتير ، اخر اعمالى الادبية ، رواية فى حضرة آباجيل ورواية ضريح الفتاة المجمدة ، تقدر تجيبهم من المكتبات
الشير والمنشن بيدعمونى جدًا ، استنوا الجزء التالى قريبًا ...
يتبع

رواية خرابة البيوت الحلقة الثالثة 3 كاملة مكتوبة للكاتب مصطفى مجدي


الحلقة الثالثة | خرابة بيوت " ظهور الشيخ زين "

لما كنا مع بعض لتانى مرة انا و رامز حصل نفس اللى حصل فى المرة الاولانية ، صرخ فى وشى وقالى :
= انا كنت كويس وزى الفل لسه من يومين ، انتى عملتى فيا ايه ، انا مش هلمسك ولا هقربلك تانى
اتضايقت وحسيت بالكسرة وحسيت ان الغلط فيا انا ، واللى جه فى بالى ان اكيد عندى عيب عضوى بيعمل كده ، لكن قولت يمكن اكيد علشان انا بعدت عن ربنا واخطأت بانى استغليت اللى حصلى بشكل مش كويس وان مكنش ينفع اعمل كده مع حد تانى ، خاصة ان ربنا وقفلى خالتى فى طريق علشان تعوضنى عن اللى حصل مع امى.
وكمان محافظتش على لبسى الواسع اللى انا لابساه ، لما كنت بلبس ضيق مكنتش بعمل الحاجات اللى بعملها دلوقتى وحاسة انى بدفع نفسى ثمن غلطة جوز امى معايا وثمن سكوت امى عليه.
اتعرفت على واحدة صاحبتى فى الشركة ، بنت محترمة ومؤدبة وكله بيحلف بأخلاقها فى الشركة ، اسمها ياسمين ، لما شافتنى كام يوم قاعدة لوحدى وفى حالى ، قربت منى وسألتنى :
= مالك ؟ شايفاكى لوحدك ومبتقربيش من حد ؟ حد هنا مضايقك
معرفش ليه مقدرتش امسك نفسي ولقيت دموعى نزلت لوحدها وقولتلها :
.. حاسة ان الدنيا كلها جاية عليا وحاسة انى تايهة مش عارفة اعيش ولا عارفة امشي غلط ولاعارفة امشي صح ، الرؤيا مبقتش واضحة بالنسبالى ياياسمين ، لدرجة انى بفكر اهاجر وامشي من البلد كلها
طبطبت عليا وقالتلى :
.. ده مش صح ياسلمى ، الغلط واضح والصح واضح واحنا اللى بنختار بمزاجنا نمشي فى انهي طريق ، واذا كان على الهجرة ياستى ، ولا المهاجر مرتاح ولا اللى فى بلده مرتاح ، كلها محصلة بعضها
ازدادت ثقتى فى ياسمين اكتر واكتر ، لحد مافتحتلها قلبي وحكتلها على كل اللى حصلى ، وحكتلها على رامز لكن مش بشكل مباشر يعنى مقولتلهاش انه من الشركة ، حكيتلها عليه كأنه واحد مش شغال معانا ، سرحت شوية ، وكان ردها غريب جدًا مفهمتوش :
= ياسلمى لازم نعيش اللحظة بتاعتنا ونستغل كل حاجة حوالينا لكن بالعقل ، انتى عملتى كل الغلط لكن على الفاضى
.. مش فاهمة ، يعنى ايه على الفاضى ؟
= يعنى انتى عملتى الغلط لارتكاب الغلط لكن مش للاستفادة
اتضايقت عليها ولقيت نفسي بزعقلها وقولتلها :
.. مش معنى انى حكيتلك يبقى انا بنت ليل وشمال وكان لازم لما اعمل الغلط انى اخد تمنه
ارتبكت وقالتلى :
= لا انتى فهمتينى غلط ياسلمى انا اقصد ان لازم كل حاجة تكون بحساب علشان متبقيش خسرتى شكلك قصاد نفسك وقصاد الناس
نهيت كلام معاها ومشيت وسبتها ومعرفش ليه قلبي اتقبض من ناحيتها وقررت انى محكيش ولا افتح قلبي واتكلم مع اى حد وبدأت اتردد على جامع قريب من بيت خالتى والشغل واسمع خطب دينية واستغفرت ربنا كتير على اللى حصل مني الفترة اللى فاتت وحاولت اكفر عنه بالدعاء وانى امشي صح .
كل يوم وانا خارجة من المسجد كنت بشوف واحد واقفلى من بعيد وبيبصلى اوى ، شكله محترم وابن ناس وكمان متعداش عليا فى اى شئ ولا اتجرأ انه يقرب مني ويحاول يفتح معايا كلام ، "لو بتقرأ القصة من اي مكان فأنت تقدر تتابعها دلوقتى عبر صفحة الكاتب مصطفى مجدى الرسمية بالانجليش" ،قررت ابقى فى حالى واعمل نفسي مش شايفاه لانى مش حابة اكرر اى تجربة اندم عليها بعد كده.
يوم بعد يوم اتعلقت تلقائى بوجوده وانه يبص عليا من بعيد لبعيد ، "القصة للكاتب مصطفى مجدى" ، حسيت من جوايا بجمال نقاء العلاقة مع حد محترم وكويس ، واتمنيت انه يكون نهاية تعبى فى الدنيا هو وجودى معاه او مع حد زيه كويس ويخاف يعمل حاجة غلط معايا.
وزيادة للتأكيد اتعمدت انى اغير الطريق وامشى من الناحية اللى هو بيقف فيها ، لقيته بص فى الارض وواحد صاحبه جرى عليه وقاله :
= ايه ده شيخ زين ، واحشنى ياراجل
قلبي اطمن لما سمعت حد بيقوله ياشيخ زين ، حسيت ان لاول مرة احساسى يطلع صح ، مشيت على طول وانا فرحانة ومبسوطة .
بعدها بيوم ملقتوش واقف ، قولت اكيد حصله اى ظرف ، لكن غيابه استمر ومكنتش اعرف ايه سببه لحد ما ......
لو وصلت لهنا يبقى لازم تتفاعل مع البوست سيب لايك وكومنت واعمل شير علشان صحابك يقرأوا معاك ولو حابب تعمل منشن يبقى جميل جدًا ، علشان اقدر استمر وتدعم استمرارى فى المجال
القصة جريئة حبتين بس فيه منها فى الواقع كتير ، اخر اعمالى الادبية ، رواية فى حضرة آباجيل ورواية ضريح الفتاة المجمدة ، تقدر تجيبهم من المكتبات
الشير والمنشن بيدعمونى جدًا ، استنوا الجزء التالى قريبًا ...
يتبع
لقراءة الحلقة الأولى والثانية من رواية خرابة بيوت : اضغط هنا
لقراءة الحلقة الثالثة من رواية خرابة بيوت : اضغط هنا
لقراءة الحلقة الرابعة من رواية خرابة بيوت : اضغط هنا
لقراءة الحلقة الخامسة من رواية خرابة بيوت : اضغط هنا
لقراءة الحلقة السادسة من رواية خرابة بيوت : اضغط هنا
لقراءة الحلقة السابعة من رواية خرابة بيوت : اضغط هنا
لقراءة الحلقة الثامنة من رواية خرابة بيوت : اضغط هنا 
لقراءة الحلقة التاسعة من رواية خرابة بيوت : اضغط هنا


لقراءة الحلقة العاشرة من الرواية : اضغط هنا 
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-