رواية الخادمة والمليونير الحلقة السابعة 7 - زهرة الهظاب

رواية الخادمة والمليونير الحلقة السابعة 7 - زهرة الهظاب

لقراءة الحلقة الأولى : اضغط هنا 
لقراءة الحلقة الثانية : اضغط هنا 
لقراءة الحلقة الثالثة : اضغط هنا 
لقراءة الحلقة الرابعة : اضغط هنا 
لقراءة الحلقة الخامسة : اضغط هنا 
لقراءة الحلقة السادسة : اضغط هنا 
لقراءة الحلقة السابعة : اضغط هنا 
لقراءة الحلقة الثامنة : اضغط هنا 
لقراءة الحلقة التاسعة : اضغط هنا 

رواية الخادمة والمليونير الحلقة السابعة 7 كاملة مكتوبة للكاتبة زهرة الهظاب 

رواية الخادمة والمليونير الحلقة السابعة 7 - زهرة الهظاب

حنين ملذاي تقوله سكندر لم آقل شي
عتذرت فقط ياسيدة مقلات لكنك
يبدو لم تقلبي إعتذاري حنين العفو
منك سيدي ليس هذا لكنني مثل ما قلت لك آنا مجرد خادمة فقط آقوم بعملي وليس لي الحق في رفض إعتذارك سكندر لم يجد كلام
يقوله لها هى متزال غاضبة منه وهذا واضح تركها وصعد لغرفته إستحم وغير ثيابه وجلس على طرف سريره يفكر في طريقة يصالح بها حنين هوى يشعر انه مهتم بها كثيرا وهذا يوتره فقد قرر
عدم آعطاء فرصة ثانية لإي نثى كي تدخل حياته بعدما كسرت نائلة قبله وباعته بي آبخس ثمن يعقتد الجميع آن كسر قلب الرجل ليس سهل وآن الرجال آقوياء وآشداء وقلوبهم من حجر الصوان بينما في
الحقيقة العكس فيه رجال رغم شدت وضخامت آجسادهم من الخارج يبقون من الداخل مثل الآطفال
من الداخل قلوبهم رهيفة وسهلت الكسر ربما من الصعب وقوع الرجال في الحب الحب الحقيقي ولكنهم إذ وقعو يقعون بكل جوارحهم ولآن الرجل ليس عنده الحاسة السادسة التي عند النساء ولن يتوقع الغدر عندما يكتشف الغدر تكون الصدمة قوية عليه وتكسر قلبه وروحه وهكذا حدث مع سكندر لقد آحب نائلة ووثق بيها وعندما خذلته كسرت قلبه
(نائلة هي فتات في 27 والعشرين من العمر من الجنوب الجزائري ذات سمار روووعة وجسد متناسق
تبدو مثل الشكيرة في سمارها وجسدها المثير آول لقاء بينهم كان منذ خمس سنوات عندما قام سكندر برحلة سياحية للجنوب وبي تحديد لطاسيلي عندها كانت
نائلة المضيفة لهم ولتي كانت تعرفهم على مناطق الآهڤار والجبل الآحمر وغيرهم من المناطق السياحية الصحراوية الخلابة كانت قمة الرقي والباقة والسان الحلو وكيف لا تعمل في الشركة السياحة
ولآسفار
وتتعامل مع كل الجنسيات ومن كل
دول العالم لقد آخذت لب سكندر
وسرقت قلبه من حينها
وراح نتعرفو على نائلة آكثر في باقي الفصول لآنها عائدة ولم يتنهي دورها بعد في حكياتنا
عودة
زين يصل ويدخل للبيت متلصص
وهوى يبحث بي عينيه عن حنين
ومثخوف من بختة التي حذرته من الإقتراب من حنين دخل المطبخ وكانت حنين تحمل الباقة
التي آحضرها لها سكندر ولديها شعور غريب هي هذه آول مره في
حياتها يهديها آحد باقة بل هى لم تتلقى زهرة واحده طول عمرها فزوجها إنسان بسيط ليس له في
هذه الآمور فلرومنسية عنده تعني
الضعف وقلت الرجوله كما يعقتد الكثير من الرجال فلو قالت آهدني
زهرة قال بل آهديك كيلو لحم آفضل 🤣🤣🤣 زين هاي يقمر
ماذا تفعل حنبن تتخض ترد منك الله خوفتني زين هههههه عسل والله وآنتي غاضبة تزدادين جمال
كيف لهذ الجمال آن يكون في المطبخ هكذا جمال يجب آن يكون
في المتحف محاط بزجاج الفاخر
وحوله حراس حتا يحموه من الصوص حنين هههههه والله آنتا مجنون زين نعم مجنون بتلك العيون الذبحات بيتلك الخدود
السحرات حنين. هااااي آنت توقف
عن الغزل آنا لستو فتاة مراقهة حتا
تخدعني بكلامك المعسول زين بل
آنتي آنثى فيك كل السنين مثل بستان ورد فيه كل الزهور آنتي المراهقة بضحتك وآنتي الشابة ببهجتك وآنتي الناضجة بي آنوثتك
حنين تعجب برده فهوى مغازل بارع ولكن عندما حاولت الرد دخل
سكندر وكان يغلي من الغضب بل
من الغيرة الله الله هل تحولت إلي
شاعر ياسيد زين وآنتي هل آعجبك
الغزل ياسيدة حنين هذا بيت محترم وعليكم آحترامه وإحترامي
هذا ليس ملها ليلي حتا تقللو فيه لحترام زين هاي هاي مابك لم نفعل شيء فقد كنت آداعبها بكلامي وآنتا تعرفني آحب المزاح
ليس إلا وهي لم تقل شيء فيه قلت إحترم سكندر نعم آنا آعرفك زير نساء حنين ترمي الباقة التي كانت في يدها على الآرض وتغادر المطبخ لكن سكتدر مسك يدها وشد عليها وهوي يقول عندما آكلمك لا تتروكيني وتغادري هكذا
وكائني آكلم نفسي آنا لستو جدار
فهمتي حنين آترك يدي آنتا تؤلمني
سكندر ينتبه آنه ضاغط على معصمها بقوة يتركها وهوي يقول حسنا حسنا يوجد قواعد لهذا البيت وعليكي ان تلتزمي بيها حتا
تستمري معنا آول آحترام البيت ومن فيه 2 عدم الرد على مغازلة
هذا الآحمق 3 عندما آكلمك تمسعين لي وتردي لا تقفي مثل الجدار والا تتركيني وآنا آتحدث معكي مفهوم 4 ممنوع دخول غرف النوم عندما نكون موجدوين فيها 5 عدم الكلام مع
الحراس ممنوع هذا منعن بات هل
هذا مفهوم حنين تهز رائسها موافقة بختة مالذي يحدث هنا لماذ الكل يقف في طابور وكائكم في المدرسة ودخل المدير 😂😂
زين ونحن كذالك لقد دخل المدير
فعلا وبدا حصة الآداب العامة هههه
سكندر توقف عن مزاحك الثقيل وإلا سوف آرسلك علي آول طائرة
متجها نحو باريس زين هاي هذا
بيتي آنا آيض لا تنسا هذا
ززززززززززززززهرررررررررررررررة
🌷🌺🌷🌺🌷🌺🌷🌺🌷
سنكدر لا انتا بيتك في باريس هونا
آنتا ضيف فقط فكون ضيف نضيف وخفيف آحسن لك ههههههه
هي اللعشاء ماذا تبخط لنا بختة الجميلة بختة لم آطبخ آنا بل هي حنين من طبخت سكندر يحاول تلطيف الآجواء مع حنين اه إذا سوف ناكل من يدين السيدة المقلات امممممم تشهيت ان آتذوق
ماتبخت
وجلسو على الطاولة بينما سكبت لهم حنين وغادرت للمطبخ وضعت صحنها على طاولت المطبخ وبدا في الآكل وحدها وقد سرقها الحنين للجلوس مع عائلتها والديها
وإبنائها
تلك الجمعة الجميلة مع الآهل يكون للكل طعم غير نزلت من عينيها دامعة بدون قصد منها دخل
سكندر وقال لها تعالي تتعشي معنا
آسرعت ومسحت دمعتها وردت عليه لا سيدي شكرا لك هذا هوي مكاني سكندر فهم ولم يزيد عليها كلمة بل ذهب وآحظر صحنه وجلس على طاولت المطبخ وبدا الآكل بدون آن يقول كلمة آو حتا ان ينظر إليها وحذا زين وبختة حذوه فجاءو هما إيض وجلسو معهم وبدأت بختة في الآكل وزين كذالك حنين شعرت بلحرج وفي نفس الوقت بسعادة آنهم معها وآنها ليست مجرد خادمة بل هى جزاء من هذه الآسرا الطيبة رغم ثرائم الفاحش إلا آنهم آوناس بسطاء وعندما كادو ينتهون دق جرس الباب ووقف زين وقال آنا آفتح
وبعد لحظات دخلت عليهم
وا
يتبع
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-