رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الحلقة الحادية عشر 11 بقلم حياة
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الجزء الحادي عشر 11 بقلم حياة
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) البارت الحادي عشر 11 بقلم حياة
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل الحادي عشر 11 بقلم حياة |
رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل الحادي عشر 11 بقلم حياة
وبيفضلوا واقفين مراقبينه بعدين بيتصدموا لما بيلاقوا بنت جات باتجاه العربية وهو أول ما شافها ابتسم ونزل من العربية حضنها بعدين مشي
تاليا بصدمة : معقولة ده علي! !!
بسنت بعصبية : يا خسارة التربية مدورها مع البنات ابن الكلب...بعدين بتتنهد...استغفر الله العظيم الله يسامحني ابوه الله يرحمه كان سيد الرجالة
بعدين بتركب العربية اللي قدامها وبتشد تاليا وراها
بسنت باستعجال : امشي ورا العربية دي بسرعة
: ده مش اوبر يا طنط
بسنت بعصبية وبتخبطه في رقبته : امشي بسرعة قبل ما تختفي العربية من قدامنا!!!
الراجل بيتحرك ورا العربية بخوف وضيق من بسنت وسط كسوف تاليا من اللي عملته بسنت وعصبيه بسنت من صدمتها في ابنها وبيوقف ورا عربية علي
بسنت بصدمة ودموع : البيت!!!........ وجايبها لحد بيتي كمان!!!.... لا ده زودها... وبتنزل بعصبية وراها تاليا
بسنت بعصبية وهي بتخبط بقوة على الباب
: افتح الباب يا عــــلـــــي قبل ما اكسروا في دماغكم!!!
غزل بخوف : علي في حد بيخبط على الباب!!!
علي بيروح ناحية الباب بسرعة وبيسمع زعيق أمه
علي بصدمة : دي ماما روحي طيب اتخبي جوة في الاوضة بسرعة
غزل بتروح جري بسرعة وبتتخبى في الاوضة
على بيفتح الباب وهو بيمثل النوم وبيحك عيونه
: في ايه يا ماما كل الخبط ده والزعيـ....
بيقاطع كلامه الم نزل على وشه
بسنت بعصبيه : اه يا واطي جايب بنات على البيت آخر الزمن!!!.... فين البنت اللي معاك طلعهالي بسرعة!!!
الدكتور طلع وهو شايل ولد : مبرووووك جالك ولد يتربى في عزك
قصي بفرحة وقلق : وو منه؟؟؟
الدكتور : المدام الحمد لله كويسه
قصي بيشيل منه الولد بفرحة بعد ما اطمأن على منه وبيكبر له في أذنه وبيقرا له قرآن بعدين بيدخل يطمن على منه
قصي وهو شايل ابنه وبيهز فيه : الواد طلع شبهي مش شبهك على فكره
منه بتبتسم له وبعدين بتستغرب أن مفيش حد معاه
: امال فين خالتو وغزل مش كانوا معانا؟؟؟
قصي بتذكر : اااااه صح فعلا كانوا معانا اروح اشوفهم
قصي بيطلع مكان ما كانوا قاعدين ما بيلاقيش حد بيفضل يلف عليهم المستشفى كلها ومش بيلاقيهم بيرن على غزل بيلاقي تليفونها مغلق وتليفون أمه بيرن بس مفيش رد اتصل على الحارس بتاع القصر بس قالوا إنهم مرجعوش هنا خاف وبدأ يقلق وراح للأمن
الأمن : متقلقش يا قصي بيه احنا هنراجع الكاميرات وان شاء الله كل حاجه هتكون تمام
بيفتحوا الكاميرات بيلاقوا غزل دخلت الحمام ومروة دخلت وراها بعدها بمسافة غزل طلع وهي بتتسحب وبتتلفت يمين وشمال بخوف بعدين بتجري بسرعة
قصي : طب دي اختي مالها شكلها خايفة كده وفين ماما ليه ما طلعتش وراها ؟؟؟
ياترى ايه اللي حصل مع مروة؟؟؟..... وغزل كانت خايفة ليه؟؟؟
يتبع....
لقراءة الفصل الثاني عشر اضغط على : ( رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) الفصل الثاني عشر )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية أحببت اثنين (حرم اليزيد 2) )