رواية إنتقام مغتصبة (تقى عبدالرحمن 2) الفصل الرابع 4 بقلم إسماعيل موسى

رواية إنتقام مغتصبة (تقى عبدالرحمن 2) الحلقة الرابعة 4 بقلم إسماعيل موسى
رواية إنتقام مغتصبة (تقى عبدالرحمن 2) الجزء الرابع 4 بقلم إسماعيل موسى
رواية إنتقام مغتصبة (تقى عبدالرحمن 2) البارت الرابع 4 بقلم إسماعيل موسى
رواية إنتقام مغتصبة (تقى عبدالرحمن 2) الفصل الرابع 4 بقلم إسماعيل موسى

رواية إنتقام مغتصبة (تقى عبدالرحمن 2) الفصل الرابع 4 بقلم إسماعيل موسى


__________
ستتزوجني يا عواد !!  تقي أنتي أختي ،
لذلك ستتزوجني  !!
أنا لن أفقس طفل دون زواج ،ولن أجعل رجل يلمسني حتي لو كان ملاك ! 
وكيف ستنجبي إذن ؟ لن أنجب ، لقد تدبرت كل شيء ، 
علينا أن نخبر والدتنا ،  كل شيء ؟
لا يا عواد فقط المطلوب .
                          تم عقد القران وأقيم عرس كبير ،
________
كيف حالك يا والدي ؟ انا أبنة بارة أليس كذلك ؟
تملل والدها في مقعدة،تلمظ مخاط من فمة ،
لماذا حاولت أن تهاتف أخوتي ؟
لتخبرهم بأني حية، ذلك فعل ما كر منك يا أبي ،
لكنهم لم ولن يردو عليك، لقد كتبوا شهادة وفاتك ،
تركوك هنا مثل عانس ، بل مثل مغتصبه مظلومة ،
انهم قساه مثلك ،
لكني لست مثلهم ، سأخرجك من هنا وأعالجك ، 
تفتحت أسارير وجه والدها ، 
لا تفرح يا أبي عليك أن تكفر عن ذنوبك في البداية ،
سأخبرك بشيء ، من الأفضل أن تتمني الموت قبل أن أخرجك، 
أخوتي لن يعارضوا سأمنحهم حفنه من النقود ، 
كم تعلم أن طبيبه وأحتاج لفأر تجارب ، 
سأشرحك فأنا بحاجه لبرأة إختراع جديدة لأصبح مشهورة ،
أ ريد أن أري عقلك اللئيم ، وقلبك القاسي عن قرب ،
ما هذة الرائحة؟
هل تبرزت علي نفسك مرة أخري ؟
يال العار ،
اتعلم عندما أغتصبوني لم أكن أفكر في شيء إلا غضبتك ،
قاومت حتي كادو يقتلوني ، 
لكنك لم تستحق حتي رفسة واحدة ركلتها ، 
لكن الإيام تدور ، 
سأمنحك سرآ ويمكنك أن تشي به كالعادة ،
لكن ان حفظتة سأخرجك من هنا وأعالجك،
وضعت يدها فوق كتفه ثم قالت هذا إمتحان ،
كان يرمقها بنظرات تائهة ، 
لقد قررت أن أننتقم من أخي الأكبر ،
زوجتة ستغتصب اليوم بعد قليل ،
سأكون هناك أشاهد وأسخر ، سأنصرف الأن ،
_____
خرجت بعد أن أخبرتة بمكان الحادثة ووقتها ،
بعد رحيلها حاول مرات ومرات أن يتصل بأبنه ،
حتي أجاب أخيرآ ، 
حضر مسرعآ ، قراء الورقة التي كتبها والده ، 
ثم هرول تجاة الشارع ، قطع الأزقه ركضآ وفي يدة مسدس محشو بالرصاص ، 
صعد درجات البناية للشقة ، 
أقتحم الشقه ، كانت زوجتة في أحضان رجل علي السرير ،
أخرج مسدسة وأطلق الرصاص ، 
كانت الشرطة بالأنتظار كبلوة وسحبوة نحو القسم
_________
إنها زيارتي الثانيه يا أبي في يوم واحد 
أنت واشي كبير يا أبي ، 
لكني كنت أعلم ذلك وإعتمدت عليك، انت نفذت المطلوب منك بالحرف الواحد
لقد كبلوا أبنك بالحديد ، ينتظرة الأعدام ،زوجتة كانت تخونة ، وأنت أفشيت سرها ،أنت تتحمل ذنب شنق أبنك ،ألم أخبرك بأنك ثرثار كبير مثل النساء؟
لقد قدمت طلب لإخراجك بصفتي أبنتك ،
سأقلك لعيادتي ، حان وقت عقابك ،لقد أفشيت السر ،
لابد أن تكون رجل ولا تبكي
ذاك الرجل الذي تبراء مني ، 
الذي رأي الدماء تنزف مني ولم يذرف دمعه ، 
الرجل المشلول الأن بلا حول ولا قوة ،
وضعوة في سيارة في المقعد الخلفي،
قاد السائق نحو عيادة تقي .
كيف فعلت ذلك ؟ كيف علمت ؟
ألا تملك عقل يا رجل ؟
لقد أخبرني والدك ، 
ذلك اللعين لن يتركنا حتي نتعفن مثلة ، 
لقد أخذته تقي ، قال مسئول دار المسنين بأنها ستعالجة،
أنا لن أرجعة ، دعه معها ،
والأن ماذا نفعل؟
أن متورط مثل صرصور ضبط متلبس مع نحله ،
كل التهم ثابته ،
سيشنقوك يا أخي ، 
لماذا قتلتهم ، العار والعرض يا أخي ،
قال الأخ الأصغر وتقي ألم تكون عرضنا ،
أصمت أنا لست في مزاج لمزاحك الأن ،عليكم أن تحضروا دفاع قوي ،
أدفعوا له أموال كثيرة ،سأردها لكم ،بعد أن تركوة قال الأخ الأوسط ،
ما جدوي أن ندفع نقود وهو هالك لا محالة؟ 
صدقت لن ندفع نقود في الهواء رد باقى اخوتة
بعد ليالي قضاها في السجن أخبرة الحارس بأن لدية زيارة ،
كانت تقي في القاعه تنتظرة ،
تقي ؟
برقت عينية ،
نعم تقي ،
كيف حالك ؟
هل أنت سعيد في حلتك الجديدة ،
سأكون حاضرة يوم شنقك ،
انا مظلوم يا أختي ، دافعت عن عرضي وشرفي ،هل كنت أتركهم أحياء ؟
 هل كان سريضيكي ذلك ؟
وأنا ألم أكن مظلومة؟ 
ألست عرضك وشرفك؟ 
نكس رأسه في الأرض ، إرتمي علي أقدامها ،
لا تتركيني يا تقي ،
أخذ في البكاء. وأنصرفت تقي 
يتبع....
لقراءة الفصل الخامس اضغط على : ( رواية إنتقام مغتصبة (تقى عبدالرحمن 2) الفصل الخامس )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية إنتقام مغتصبة (تقى عبدالرحمن 2) )
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-