رواية بريئة ارهقني عشقها الفصل الرابع 4 بقلم بسملة صالح

رواية بريئة ارهقني عشقها الحلقة الرابعة 4 بقلم بسملة صالح
رواية بريئة ارهقني عشقها الجزء الرابع 4 بقلم بسملة صالح
رواية بريئة ارهقني عشقها البارت الرابع 4 بقلم بسملة صالح
رواية بريئة ارهقني عشقها الفصل الرابع 4 بقلم بسملة صالح

رواية بريئة ارهقني عشقها الفصل الرابع 4 بقلم بسملة صالح

سكتت حور لما شفته ومسحت دموعها.
اياد : ها خلصتي تمثيليتك ، ولا لسه، امسكي المنديل دا امسحي دموعك وفريها للي جاي.
حور بدموع : انت طلعت اوضك من غير ما تعرفني هقعد فين أو هنام فين.
اياد : تعالي ورايا وهاني شنطتك.
شالت حور شنطتها كانت تقيله جدا والفستان مضايقها وفجأن صرخت ووقعت من على السلم وصرخت بأعلى صوت.
حور : عاااااااااااااااا.
أنصدم اياد ونزل بسرعه ومد ايده لها.
اياد بجمود : هاتي ايدك اخلصي قومي دي وقعه خفيفه.
بصت له بدموع وحزن وحطت ايديها في أيده ووقفت تسند على الحيط ولسه بتحاول تمد رجليها تطلع على السلم صرخت وقعدت على الارض.
حور بدموع : اه مش قادره جسمي كله وجعني.
اياد بقسوه : انا مش بحب الجو دا بتعملي كدا علشان أشيل شنطتك ، ولا اشيلك عموما انا طالع اوضتي اوضك اول اوضه على ايدك اليمين وممنوع الاختلاط بيا ومش عايز اشوف خلقتك قدامي تختفي من قدامي علشان ال 6 شهور دول يعدوا على خير وطلع اوضته ونام عادي ولا أكن حاجه حصلت وبعد ساعتين صحى من النوم على كابوس.
اياد : لااااااا ، جا يصب كوبايه مياه لقاها فاضيه قرر ينزل يجيب مياه وهو نازل على السلم أنصدم لما لقى حور نايمه على السلم ودموعها على خدها.
للحظه حظ بي نغزه في قلبه وقعد على ركبته يبص في ملامحها البريئه.
اياد : حور حور.
بدأت حور تفتح عيونها ببطئ.
اياد : هاتي ايدك تعالي نامي اوضتك علشان الجو برد ومتتعبيش.
حور بحزن : ويهمك صحتي اوي كدا.
اياد بتوتر : اكيد لا بس بكره هيجي اهلنا ولو شافوكي تعبان مش هسلك منهم.
مد ايده لها لكنها رفضت تمسكها وسندا على الحيط وطلعت درجتين وفجاه صرخت من الالم.
حور : ااااه.
اياد: بقلق مالك.
حور بدموع : ظهري ورجلي وجسمي كله وجعني يا اياد مش قادره.
اياد :طيب أهدى.
وفجاه شالها اياد وبص في عيونها واتلاقت عيونهم في نظره طويله ، حطها على السرير.
وخرج اياد من الاوضه وفي صباح يوم جديد صحيت حور واخدت دوش وكانت بتتالم من الخدوش الي في ظهرها ووجع جسمها.
خبط اياد على باب اوضتها ، بس مفيش رد دخل الاوضه وفضل يدور عليها ، لكن أنصدم من كتبه الجمال الي قدامه خرجت حور بالبشكير ، تنح اياد من جمالها.
حور : ايه الي دخلك من غير استأذان.
اياد : فيلتي وانا حر حاجه متخصكش.
حور : طيب اخرج بره لو سمحت.
لاحظت حور نظراته ليها بصت له بتوتر وكسوف.
اياد وهو بيقرب منها : لو مخرجتش هتعملي ايه.
حور بكسوف : اخ..
قاطعها وهو بيحط ايده على شفايفها.
اياد بدون وعي : هشش ، انت جميله اوي يا حور.
بعدته حور عنها، وزقته بقوه.
حور بغضب : اخرج براااا ، امبارح هنتني وعاملتني وحش وانهارده بتعملني حلو انا مش لعبه تعاملني على مزاجك.
خرج اياد وهو متعصب على الاخر.
نزلت دموع حور وبصت على الجروح الي في جسمها من اثر الوقعه وبدأت تحط كريم على جسمها وهي بتتألم.
وبعد مده وصلوا اهلها الفيلا وجوم علشان يزوروهم ، نزل اياد مع حور ، وسلموا على اهلهم وقعدوا بس اياد كان ظاهر على وشه الغضب الممزوج بالحزن.
تامر : مالك يا اياد حور مزعلاك.
اياد بسخريه : اظن انت عارف السبب كويس يا عمى.
نزل تامر رأسه لتحت.
وفاء: انا بعتذر عن الي حصل ، بس متعاقبش حور على ذنب لاميس حور طيبه وبريئه ومع مرور الوقت هتعرف دا.
ومشيوا عيلتها ، وطلعت حور اوضتها وقعدت تعيط.
وفي اوضه اياد كان فاتح اللاب توب وبيشتغل عليها.
اياد : الو معرفتش مكان لاميس.
الشخص : لا يا يا بيه بس متقلقش احنا دورنا في مدن كتير بس مش هنهدى الا لما نعرف مكانها.
قفل اياد الخط.
اياد بغضب اعمى : انا هدفعك يا لاميس التمن غالي ورفضك لحوبي ، وهروبك مع عشيقك يا خاينه ، مش بتحبي اختك خلي حياتها جحيم واعذبك لما تشوفي اختك بتتعذب مش انا الي تستغفولوني وتلعبوا بيا كدا.
خرج اياد من أوضته ونادى بصوت عالي.
اياد : يا حووووور حور.
حور : نعم.
اياد : اوضتي عايزه تتنضف ، والحمام جهزيه ليا هنزل البيسبن نصف ساعه وتكوني خلصتي وتنزلي بي الفوطه ، ولو اتاخرتي دقيقه واحده هتنضفي الفيلا كلها مفهوم.
حور بدموع : مفهوم.
نزل اياد البيسبن وبدأ يعوم يمكن المياه البارده تخمد غضبه وهتديها.
وفي اوضه اياد بدأت تشيل حور الازاز المكسور وانجرحت.
حور بألم : ااااه.
طهرت مكان الجرح ولفت قطنه على ايديها وكملت لم ونظفت الاوضه 
ولاقت نفسها اتاخرت دقيقه.
حور بخوف : يلهوووي ه..هيعاقبني واخدت فوطه من دولابع ونزلت لاقته في البيسين وعضلات صدره بارزه وبينزل من شعره قطرات من المياه بصت له بي اعجاب.
اياد بقسوه: ايه هتنيكي متنحالي كتير كدا ولا ايه عارف اني وسيم اتاخرتي دقيقتين هتتعاقبي.
حور بدموع وصوت حزين : انا اسفه يا اياد غصب عني انجرحت وانا بلم الازاز على الارض ، بلاش تعاقبني ارجوك.
اياد : يعني اصرف اسفك منين.
دمعت حور وقربت منه ولكن المفاجأه لما.....
يتبع....
لقراءة الفصل الخامس اضغط على : ( رواية بريئة ارهقني عشقها الفصل الخامس )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية بريئة ارهقني عشقها )
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-