رواية إنتقام مقنع الفصل السابع 7 بقلم أيات الرحمن

رواية إنتقام مقنع الحلقة السابعة 7 بقلم أيات الرحمن
رواية إنتقام مقنع الجزء السابع 7 بقلم أيات الرحمن
رواية إنتقام مقنع البارت السابع 7 بقلم أيات الرحمن
رواية إنتقام مقنع الفصل السابع 7 بقلم أيات الرحمن

رواية إنتقام مقنع الفصل السابع 7 بقلم أيات الرحمن

ادهم اهدي شويه وبلاش عصبيه وبلاش تدعي عليها هي لو حصل ليها حاجه مش هتمو...ت لوحدها هتمو....ت وابنك معاها
كان واقف مصد...وم من اللي سمعه وقال :
لا مستحيل يحصل انتي متأكده يا رودينا 
ايوه متآكده يا أدهم المدام حا.....مل لقيته فجأه خبط الحيط بقوه وبص ليا بنظره كإنها وج.ع وحز.ن وغض.ب في نفس الوقت وسابنا وخرج
اما انا استقبلت الخبر بكسره اكتر من اللي انا فيها طفل هييجي علي الدنيا من اب عايز يقت...ل امه 
عشان ذ.نب ملهاش ايد فيه لقيت البنت قعدت جنبي وبدأت تهدي فيا
ماتقلقيش هو ادهم كدا بيتعص.ب من لا شئ وبعدها بيرجع يهدي لوحده وكإن مفيش حاجه حصلت
كان شكلها طيبه اوي وبدأت تكلمني 
هو انتي إسمك اي
انا
ايوه 
انا اسمي روضه 
تعرفي ان اسمك حلو اوى يا روضه انا رودينا اخت أدهم وخطيبة ريان صديقه 
هزيت رأسي وخلاص ولفيت للجهه التانيه كنت في عالم تاني خالص ومش مركزه معاها خالص استغليت خروجها وقررت اتخلص من الط...فل دا 
بدءت اطلع علي مكان عالي وانزل للاسفل لحد ما حسيت بألم شديد هيم...وتني بدءت ألامي تظهر وصوتي يعلي لحد ما دخلت البنت دي عندي
وقتها أغمي عليا وفوقت وكانت هي جنبي وللاسف ان الطفل لسه عايش كانت بتهدي في ادهم وهو كان متع.صب اوي 
هنسرع الأحداث شويه
مر شهرين وأدهم كل يوم يرسم خطط عشان يوقع والدي بيها هو وريان صديقه
يوم عن يوم كر...هي ليه بيذيد وموقف قت...ل كريم مش بيروح من رأسي
قررت ان لازم انت...قم ليه مستحيل هسيب حقه يضيع كدا كل اللي كان مصبرني وقتها ان هييجي يوم وهرد لكريم حقه فيه رودينا كانت بتحاول تكون قريبه مني وكانت دايما تحكي عن حياتها هي وادهم وهما اطفال
لحد ما اتزوج وزوجته اخدته منهم وغيرته اوي كلامه بقي قليل معاهم اوي وبقيت بتشوفه كل كام اسبوع طلبت مني ارجعه ليها ادهم القديم وفرحت اوي لما هزيت رأسي بحاضر ليها
خرجت وسابتني وهي طايره من الفرحه 
رفعت المخده وكان تحتها سك.ينه قولت بكل وج.ع نها...يتك قربت اوي ياادهم قربت وعلي ايدي انا
قومت ووقفت عند الشباك وشوفت ادهم بيعمل تمارين وقفت شويه ودخلت مكاني تاني وجيت افتح الباب الغريبه المره دي لقيته مش مقفول زي كل مره 
فرحت ونزلت بكل هدوء وحذر وخرجت من باب الفيلا التاني كنت بجري لحد ما حسيت بألم فظ.يع لكن ما همنيش وكملت اهم حاجه اهرب منه الألم كان اقوي مني ووقعت علي الأرض وانا حرفيا همو...ت حسيت الدنيا لونها بيتغير في عيوني
وفي نصف التغير دا شوفت أدهم واقف قدامي وعيونه فيها نفس النظره اللي شوفتها فيها في اول مره شوفته فيها
بعدها غمضت عيوني صحيت علي صوت حد بيتكلم مع ادهم وبيطلب منه يرجع عن انتقا.مه دي تقريبا كانت امه لان سمعتها بتقول ليه لو ما رجعتش لإنت ابني ولا اعرفك
لكن هو مااهتمش لكلامها وبعد ما مشيت قال لريان
انا مش هرجع عن حاجه مختار الشريف دلوقتي في طريقه لينا لازم اقت....له بدل المره الف هو وشاور عليا وقال وبنته كمان 
مفيش دقايق وفونه رن لاول مره أسمعه بيضحك
ادهم : ريان مختار الشريف 
ريان: ماله 
ادهم : موجود في المخزن تحت
ريان بفرحه : كدا وقع الأسد بعد خمس سنين ناوي علي اي ياادهم
ادهم بص ليا وضحك ضحكة انتصار وقال :
يتبع...
لقراءة الفصل الثامن اضغط على : ( رواية إنتقام مقنع الفصل الثامن )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية إنتقام مقنع )
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-