رواية سلفتي وزوجي الفصل الأول 1 بقلم حنين عادل

رواية سلفتي وزوجي الحلقة الأولى 1 بقلم حنين عادل
رواية سلفتي وزوجي الجزء الأول 1 بقلم حنين عادل
رواية سلفتي وزوجي البارت الأول 1 بقلم حنين عادل
رواية سلفتي وزوجي الفصل الأول 1 بقلم حنين عادل

رواية سلفتي وزوجي الفصل الأول 1 بقلم حنين عادل

بحس العلاقة بين جوزي وسلفتي غريبة يمكن يكون تهيؤات بس لأ ازاي تهيؤات وانا بشوف معاملته معاها ومعاملتها معاه اللي كلها مياصه وجراءه فوق الوصف
أنا سارة 27 سنة هادية ومش بحب الاختلاط علي عكس سلفتي سالي ..
سالي جوزها ايمن مسافر بقاله خمس سنين ومن الخمس سنين دول اتغيرت حياتي 
المفروض الواحدة بتتانق وتتزوق لجوزها بس هيا العكس من ساعة ما جوزها مشي وسافر وهي اهتمت بنفسها أكتر وزاد الود بينا واللي كانت مش طايقاني دلوقتي بقيت حبيبتها لدرجة ان ابني وبنتي بيقولوا لها يا ماما 
كان لازم اشوف حل وانا شايفة جوزي بيبعد عني وانا حاسه ان بقا فيه بينا بلاد جوزي أحمد اللي كان ما بيفارقش حضني بقا كده 
اللي كنت بشتكي من كتر قربه مني واهتمامه الزايد انا شكلي اتبطرت علي النعمة فعلا ..
_طب وهاتعملي ايه يا سارة
سارة: مش عارفة يا سها بس لازم ابعده عن اي حد يفكر ياخده مني انا مش هافرط في حب عمري مش هاقدر أخسره  احمد ليا انا لوحدي ليا وبس
سبت النادي وقمت ركبت عربيتي وجمبي تريلا كبيرة كنت ببص عليها وعندي افكار غريبة وشيطاني بيقولي حياتك ماعدش لها معاني 
بيجيلي صور كده في بالي اني بنط من مكان عالي وبكون مرتاحة انا ماعتش عارفة نفسي انا لولا اني خايفة من عقاب ربنا كنت انتحرت بس انا عندي ايه في حياتي يوصلني لكده ده اللي كان محتاج له اجابة
روحت بيتي ودخلت لقيت احمد مستنيني جري عليا وحضني
سارة: جيت بدري من الشغل يعني
أحمد برومانسية: وحشتيني
سارة: بجد يا احمد انت لسه بتحبني 
احمد: معقولة بتسألي انت عارفة انك حب عمري يا سارة 
حضنته بتملك : انا بعشقك يا أحمد اوعي تسبني اوعي ارجوك..
شالني وغمز: مش هاتيجي ...
حضنته أكتر وأكتر اد ايه حضنه بيريحني ..
دخل الأوضه وقفل الباب لقي باب الشقة بيخبط ..
أحمد: ييييه مين السئيل اللي بيخبط 
كشر وشه وراح يفتح وانا بضحك:
مش مكتوبالك يا معلم
أحمد: عارف حد باصص لي في حياتي انا عارف
ضحكت بس ضحكتي اختفت لما لقيتها داخلة سلفتي اللي مش سايباني في حالي 
بصيت عليه بتركيز قابلها بابتسامة ...
دخلت وهي بتتعمد تمشي بالراحة وتتدلع وعاملة زي البلياتشو 
ابتسمت عكس اللي جوايا: 
في حاجة يا سالي
اتبدلت ملامح وشها ولفت بصت لأحمد:
الحقني يا أحمد 
أحمد بقلق:
خير في ايه ؟!
سالي: مصيبة مصيبة أيمن !
احمد بخوف: أخويا ماله!
حسيت ان الدنيا بتدور بيا ياتري السيناريو اللي في الروايات روايات ايه ياتري السيناريو اللي في الحقيقة هايتكرر أيمن جرا له حاجة وحماتي هاتجبر جوزي يتجوزها عشان ابنها الكلام ده علي جثتي وعلي جثتي ليه علي جثتها هيا انا اي حد يقرب من جوزي هاشرب
 من دمه !
سالي : عمل حادثة وفي المستشفي وحالته خطر..
يتبع...
لقراءة الفصل الثاني اضغط على : ( رواية سلفتي وزوجي الفصل الثاني )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : ( رواية سلفتي وزوجي )
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-