رواية حيرة عشق الفصل السابع عشر 17 بقلم شروق الحاوي

 رواية حيرة عشق الحلقة السابعة عشر 17 بقلم شروق الحاوي

رواية حيرة عشق الجزء السابع عشر 17 بقلم شروق الحاوي

رواية حيرة عشق البارت السابع عشر 17 بقلم شروق الحاوي

رواية حيرة عشق الفصل السابع عشر 17 بقلم شروق الحاوي

رواية حيرة عشق الفصل السابع عشر 17 بقلم شروق الحاوي

جاسم بجمود على عكس النار اللى جوا: جيتى متأخرة مبقاش ينفع 
عشق بصدمة:يعنى اى مبقاش ينفع 
جاسم واخيرا تخلى عن برودة واتكلم بغصب: عشق انتى عايزة اى عايزانى ولا مش عايزانى هااا سكتى ليية 
عشق بدموع: انا بحبك والله بس بس مش عارفه اظبط مشاعرى حاسة بلخبطة و...  قاطعها جاسم 
جاسم: متكمليش لما تقدرى تحددى انتى عايزة اى بالبظبط يمكن يكون فات الاوان يلا ياجيلى 
مسك ايد جيلان وطلع على فوق ودخل اوضتة وارتمى على السرير 
جيلان بخبث ودلع: على فكرة النهاردة دخلتنا يعنى يوم مش عادى ياجاسومى 
جاسم قام بغضب: جيلان اتعدل وبطلى مباعة  بدل ما وربى هتشوفى وش مش هيعجبك فاااهمة ولا لاااا 
كان ماشي بس هى مسكت ايدة 
جيلان بغيظ: انت سايبنى ورايح فين دلوقتى 
جاسم زق ايدها بغضب: غاير من وشك ابعدى  عنى كدا 
خرج جاسم مر من جانب اوضة عشق سمع انين بكاء مكتوم خبط على الباب بسىرعة 
جاسم بستغراب: عشق حببتى انتى كويسة عشق افتحي الباب مبتروديش ليية 
لم يجد منها اى رد 
جاسم بقلق بدء يتسرب لقلبة: عشق رودى عليا حببتى 
لم يسمع منها اى رد ولكن زاد صوت بكاؤها 
جاسم برجاء وخوف: عشق علشان خاطرى افتح 
وكمل بعصبية وصوت عالى عشق افتح الباب وإلا والله هكسره وفجاءة الباب اتفتح وعشق اترمت فى حضنة وبكت بتعيط بحرقة ووجع 
عشق ببكاء: متسبنيش علشان خاطرى انا غلطت جامد بس مش هستحمل اشوفك معاها انا بحبك والله 
عند مصطفى وباسم فى الجامعه 
باسم بيهز راسة بهستريا بمعنى لا: اكيد لا انت كداب مستحيل اكون اخو ياسين لا قاطعه ابراهيم بدموع 
ابراهيم بدموع: هى دى الحقيقة انت ابنى ارجوك انا نفسي بس احضنك مش محتاج اكتر من كدا 
باسم لسة الصدمة مأثرة علية مش بين اى رد فعل فضل واقف يبص على مصطفى وبراهيم ومرة واحد 
باسم عيونة رغرغت بالدموع ومكنش مصدق معقول الشبة اللى بينة وبين ياسين طلع السبب ان هو اخوه 
وفجاءة حضن ابراهيم جامد ودموعه نزلت غصب عنة 
باسم بدموع: انا مصدقك على فكرة مش عارف ليية بس انا مصدقك ولو فعلا انت ابويا اوعدنى متبعدش تانى 
انا كان نفسي احس بحنان الاب اللى عمرة محسيتة مع محسن سحاب وبعدين وكانه افتكر حاجه مهمة 
باسم وهو بيمسح دموعة بإيدة: بس ازاى انت عايش اقصد يعنى انا عارف ان والد عشق توفى من كذا سنة وازاى انت واقف قدامى مش فاهم 
ابراهيم اتصدم من كلام باسم ازاى بيقولوا علية مات معقول يكون اخوة هو السبب يعنى هو بالنسبة للولادة دلوقتى ميت 
ابراهيم بصدمة: انت يمصطفى صح 
مصطفى وطى راسة بخجل من افعالة 
ابراهيم بسخرية: مبقتش مصدوم فيك ياخويا 
مصطفى بندم: والله هرجع كل حاجة ودلوقتى هنروح لعشق 
كل دا وابراهيم ميعرفش ان ياسين ابنة مصطفى قالة ان ابنة التانى مش عارفة فين ودلوقتى هو قال لباسم ان ياسين اخوه 
ياترا اى اللى هيحصل 
عند عشق 
جاسم مكنش متوقع ان عشق ممكن تنهار كدا من خبر جوازة كدا وتعترف بحبة بالسهولة دى 
هو اتجوز جيلان غصب عنة ولانها صديقتة كان لازم يساعدها 
جاسم فاق من كلامة مع نفسه على صوت عشق اللى نبرتها اول مرة يسمعها
عشق بتوسل ورجاء وبتمد لة ايدها بضعف واتكلمت بصوت ضعيف وباين علية التعب 
عشق وهى ماده ايدها: اوعدنى ياجاسم ان مهما حصل عمرك ما هتنسانى او تتخلى عنى اوعدنى 
جاسم بقلق مسكها من كتفها ورفع راسها لفوق: عشق مالك 
فيكى اى 
عشق بضعف: اوعدنى ياجاسم 
جاسم بخوف عليها: اوعدك اوعدك بس تعالى ارتاحى 
عشق بعدت ايده عنها: لا انا هدخ......  وفجاءة وقعت قدامة على الارض وفى د*م نازل من انفها 
جاسم بخوف: عشششڨ فووقى اى الد*م دا وفجاءة ال***
يتبع...
لقراءة الفصل الثامن عشر اضغط على : ( رواية حيرة عشق الفصل الثامن عشر )
لقراءة باقي الفصول اضغط على : (رواية حيرة عشق)
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-