رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الفصل الرابع 4 بقلم ميشل فرانك

    رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الحلقة الرابعة 4 بقلم ميشل فرانك

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الجزء الرابع 4 بقلم ميشل فرانك

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة البارت الرابع 4 بقلم ميشل فرانك

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الفصل الرابع 4 بقلم ميشل فرانك

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الفصل الرابع 4 بقلم ميشل فرانك


الان جاء دور الرجل الذي صفعني في السيارة "احمد " . ذهبت إلى عنوان بيته (العنوان الذي خذته من مراد الميت )وبدأت الاحقه لكي اعرف اين ،ومتى ،وكيف سيأخد جزائه .، وبعد ايام قليلة علمت انه في الساعة الحادية عشرة يجلس في مقهى يطلب كأس من الشاي. ومع العلم أنه شخص ضخم بكل ما تحمله الكلمه من معنى
وبناء على كل المعلومات التي جمعت عنه رسمت خطة يجب ان انفدها ,وفي اليوم التالي وضعت مستحق التجميل لكي اغير ملامحي ولبست ملابس بسيطة وذهبت وقفت امام المقهى الذي يجلس فيه دائما ثم جاء،وطلب الشاي... كالعادة وبعد دقائق من جلوسه ذهبت له وانا احمل منتجات كبائعة متجولة قلت له: هل تشتري مني هذه المنتجات انها ........ (امدح المنتجات)
قال احمد:لا شكرا.
اسقطت المنتجات في الارض انزل رأسه إلى تحت الطاولة لكي يساعدني في لمها في تلك احيان اخرجت السم (يؤدي إلى سكتة قلبية )وضعته في الشاي كمية قليلة منه كفيلة بأن تقتله في ثواني معدودة ، اخذت منه الاشياء ثم خرجت من المقهى. وجلست امام المقهى اراقب منظرا كان بنسبة لي جميل ورائع
-وبعد شرب رشفة من الشاي بدأت الوان وجهه تتغير وبدأت تنقطع أنفاسه لم يكن مركز معه احد حتى وقع من على الكرسي تجمع الناس وتصلو بشرطة وقبل وصولهم ،دخلت الحمام المقهى وغسلت وجهي وأخرجت احمر الشفاه وكتبت على مرأت الحمام 2/4 . اما الكأس فأخذه احد عمال المقهى خوفا على سمعته المقهى .
في ذالك الحين كانت الناري التي بداخلي بدأت تنطفء لكن ليس قبل ان اتخلص من الاثنين المتبقيان
و الان من هو التالي انه الرجل الذي اغمض عيني اسمه عدنان
يتبع...
لقراءة باقي الفصول اضغط على : (رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة)
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-