رواية تزوجت معاقا وأصبحت جيشه الوحيد الفصل الأول 1 بقلم شهد الشيخ

 رواية تزوجت معاقا وأصبحت جيشه الوحيد الحلقة الأولى 1 بقلم شهد الشيخ

رواية تزوجت معاقا وأصبحت جيشه الوحيد الجزء الأول 1 بقلم شهد الشيخ

رواية تزوجت معاقا وأصبحت جيشه الوحيد البارت الأول 1 بقلم شهد الشيخ

رواية تزوجت معاقا وأصبحت جيشه الوحيد الفصل الأول 1 بقلم شهد الشيخ

رواية تزوجت معاقا وأصبحت جيشه الوحيد الفصل الأول 1 بقلم شهد الشيخ

ف احد القصور الكبيرة  تحديدا ف قصر الصويفى 
دريه: بقولك ايه يا عاصم انا خلاص مبقتش قادره انا مش خدامه عند اخوك المعاق ده انا من النهارده مليش دعوه بيه شوفله حد يخدمه 
عاصم: اشوفله فين بس يحبيبتى مفيش واحده هتقدر تستحمله وبعدين انتى ناسيه اننا عايشين ف املاكه لانه ليه النصيب الاكبر ف الاسهم والورث 
دريه:مش ناسيه بس مبقتش قادره خلاص 
عاصم:طيب هنعمل ايه طيب 
دريه: انا عندي فكرة 
عاصم:طيب ما تقولى 
دريه: نجوزه وكده تبقى مراته مسئوله عنه وخدامته
عاصم:ومين اللى هترضي بيه وهو كده 
دريه: نشوفله واحده فقيره  ونديها قرشين ومحدش بيقول للفلوس لا...  وانا عندي الواحده دى 
عاصم:مين هى 
دريه:بنت عبد الحميد البواب 
عاصم:يابنت العفريته طيب ابعتى حد يندهله بسرعه 
دريه: هوا 
«««««««««««««««
ف مكان تانى 
نورا: وانتى فتى احلامك ايه يا فرى؟
فريده:يكون بيحبنى وامانى وحمايتى واكون الوحيده ف قلبه 
نورا: بس؟.. يعنى مش عايزاه طويل عريض غنى وسيم كده يعني!
فريده: لا انا كل حلمى انى اكون عنده كل حاجه ويراعى ربنا فيا 
( احب اعرفكوا بنفسى انا فريدة عبدالحميد عندى 24 سنه ممرضه من عيله ع قد حالها  انا بيضه و عينى  خضرا وشعرى بنى لحد ضهرى جسمى ممشوق ومتوسطه الطول مامتى متوفيه وعايشه مع بابا ومراته العقربه وانا وحيده ومعنديش اخوات واللى كانت بتكلمنى دى واحده زميلتى ف الشغل)
نورا بضحك: طيب يلا يختى عشان نروح 
فريده: يلا 
««««««««««««««
فى بيت فريدة 
عبد الحميد: ها ايه رأيك بقى 
ناديه: هى فيها كلام دى طبعا جوزهاله كفايه انه غنى وهيرفعنا من الفقر ده وبعدين هى تحلم بواحد زيه 
عبد الحميد: انا قولت كده برضو طيب بقولك ايه اول ما تيجى ابعتيها 
ناديه:حاضر ياخويا 
خرجت ناديه من الاوضه وفى الوقت ده كانت فريدة ع باب البيت بتستعد لواصله التهزيق من مرات ابوها وخدت نفس طويل وبعدين  دخلت 
فريدة: السلام عليكم 
ناديه بابتسامه: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا بعروستنا 
فريدة باستغراب طريقه مرات ابوها والابتسامه: مرات ابويا هو مات ميت النهارده ولا حاجه 
ناديه: ليه كده  
فريدة:اصلك بتضحكي ومفتحتيش ع واصله التهزيق متغيرة اوى 
ناديه:كده برضو اخص عليكي يا فرى دانا حتى بحبك 
فريدة ف نفسها:هى اتجننت ولا مش واخده بالها انى فريدة اللى قدامها يلا مش مهم اهى ريحتنى من الكلام الكتير 
فريدة:طيب انا هدخل اغير واصلى وهاجي احضر الغداء
ناديه:لا قبل اى حاجه ادخلى لابوكى عشان عايزك 
فريدة:عايزنى فى ايه
ناديه:لما تدخلي هتعرفى 
««««««««««
دخلت فريدة لابوها 
فريدة:نعم يا بابا 
عبد الحميد:تعالي عشان عايزك فى موضوع
فريدة:خير
عبد الحميد:جايلك عريس وقبل م تسألى اى حاجه او تتكلمى العريس ده هو احمد بيه الصويفى 
فريدة انصدمت: نعم حضرتك عايزنى اتجوز واحد معاق طبعا مش موافقه 
عبد الحميد: وانتى من امتى وليكى كلمه انا انا ببلغك عشان تعملى حسابك انا مش باخد رأيك 
فريدة:ازاى يا بابا عايز تجوزنى واحد معاق 
عبد الحميد: بكرة كتب كتابك جهزى نفسك 
فريدة سابته وخرجت راحت اوضتها وفضلت تعيط ع حظها لحد م نامت 
««««««««««««
جه تانى يوم بسرعه 
 لو كنت مستنياه مكنش جه بالسرعه دى..  دى كانت جمله فريده  وهى بتلبس الفستان وبتجهز نفسها 
عبد الحميد من ع الباب: خلصتى يا فريده 
فريدة خرجت وقالت: ايوا خلصت
خدها عبد الحميد وخرجوا ركبوا العربيه اللى مستنياهم قدام البيت 
كانت قاعده ف العربيه مع ابوها وكان الصمت سيد المكان وكانت قاعده بتعيط ف صمت لحد ما وصلوا قدام القصر نزلوا ودخلوا 
«««««««««««««
عاصم: اهلا بعروستنا 
فريده ساكته ومش بترد 
عبد الحميد: معلش يا بيه اصلها مكسوفه 
عاصم:لا عادي تعالوا ورايا 
دخلوا اوضه الصالون وكان المأذون واحمد وواحد من الحرس جوه بدأ المأذون بكتب الكتاب وخلص كل حاجه وقال لفريدة تيجى عشان تمضى لكن فريده كانت قاعده باصه ف الارض وبتعيط ومرضيتش تقوم 
المأذون:اومال فيه ايه هى العروسه مش موافقه ولا ايه 
عبد الحميد رد بسرعه:لا طبعا هى بس مكسوفه شويه
وخد الدفتر من المأذون عشان فريده تمضى فريدة (رفعت عينها وف اللحظه دى عينها جت فى عين احمد فضلوا باصين لبعض و ساكتين وعينهم هى اللى كانت بتتكلم فريده حست باحساس غريب فبعدت عينها عنه وبصت لدفتر ومضت)
بعد م كتب الكتاب خلص كله خرج وسابوا فريده  واحمد لوحدهم فضلوا ساكتين لحد م قطع الصمت ده صوت فريدة
فريده: احم احم استاذ احمد 
احمد فضل باصصلها ومرة واحده  اتحرك بالكرسى ناحيتها ووقفه وفضل جسمه يترعش جامد 
فريده: ايه ده مالك استاذ احمد  فيك ايه 
فضل يترعش وساكت 
فريده: ينهار اسود معاق واخرس كمان... وفضلت تنادى ع الناس اللى ف القصر..  ياناس ياللى هنا حد يلحقنا 
خرجت لنص القصر وفضلت تنده لحد ما عاصم جه 
عاصم: ايه فيه مالك بتزعقى كده ليه؟! 
فريده بخوف: استاذ احمد عمال يترعش ومش عارفه اعمله ايه 
عاصم: طب تعالى 
رجع عاصم وفريده للصالون تاني ولقيوا احمد........... 
يتبع...
لقراءة باقي الفصول اضغط على :(رواية تزوجت معاقا وأصبحت جيشه الوحيد)
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-