رواية عشقت طالبتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الحلقة السادسة والعشرون 26 بقلم نوران وليد 

رواية عشقت طالبتي الجزء السادس والعشرون 26 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي البارت السادس والعشرون 26 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم نوران وليد


- الدكتور محمود : بصراحة كده يا استاذ حمزة انا طالب منك القرب في اختك الآنسة هند
- حمزة و عيونه احمرت اصبحت كاسات د*م نعم يا روح ....*** امك
- هند و هي تنظر الي حمزة : و النبي اهدي انت تعبان
- حمزة بغضب و هو يقف و يمسك الدكتور من لياقته : انت اتجننت يلا جاي تكلب ايد مراتي يا حي*وان يا *****
- الدكتور ووهو بحاول التخلص من يد حمزة : مراتك ازاي و بعدين هي مش لابسة دبلة بقلم نوران وليد
- حمزة و هو ينها*ل عليه بالضرب : و رحمة ابويا م*وتك علي ايدي يا حي*وان
- هند بدموع: يا حمزة يا حمزة سيبه بقي كفايا المستشفى اتلمت كلها علينا
- حمزة و هو مازال يضرب في حمزة بغضب : و الله يا هند الكل*ب لو ما سكتي لسه دورك جاي لسه جاي جيبالي عرسان يخطبوكي مني يا هانم و الله ما هسيبك بس اخلص الفي ايدي بس
اتجمعت المستشفى و استطاعوا ان يفصلوا بين دكتور محمود و حمزة و خرجوا من الغرفة و همت هند بالخروج من الغرفة حتي امسكها حمزة من حجابها
- حمزة بغضب : رايحة فين يا هانم
- هند بخوف و ارتباك: رايحة الحمام
- حمزة: و حياة ابوكي يا بت رايحة الحمام و لا هتهربي مني
- هند بخوف : و انا مالي هو الجيه يتقدم يعني و انا الجبته ليك يا حمزة
- حمزة بغضب : يا بت ما تعصبنيش عليكي و الله ام*وتك عادي و لا يهمني قال عريس جاي يتقدم ليكي قال بقلم نوران وليد
- هند بتحدي : يا عم قول الحمد الله انه دخل البيت من بابه و بعدين و انت مالك يا حمزة مش البينا خلص و انا بقيت مش فارقة ليك يبقي انا اشوف حالي بقي
لو تكمل هند كلمتها حتي تلقت صفع*ة قوية من حمزة الذي اكمل بغضب : انتي تخرسي خالص مش معني اني ساكت انك تسوقي فيها و ما تنسيش انك مرات حمزة الجارحي يا هند
اغرورقت عين هند بدموع و لم تتحدث و غادرت الغرفة بدموعها و كسر*تها
_______
في غرفة والد هند
- هند : عامل ايه يا بابا دلوقتي
-و الد هند بتعب : أحسن الحمد لله انتي بتعيطي ليه يا حبيبتي انا كويس و الله
- هند و هي تجفف دموعها : الحمد الله يا بابا
- والد هند: فين اخوكي يا هند
- هند : جاي يا بابا هيجي علي طول
- والد هند: انتوا ما لكوش غير بعض من بعدي يا بنتي
- هند بدموع : يا بابا م تقولش كده
- والد هند: خلي بالك من جوزك يا هند ده بيحبك و ابن حلال
- هند بدموع: حاضر يا بابا
في تلك اللحظة دخل حمزة الي الغرفة و وقف بجوار هند : عامل ايه يا عمي دلوقتي
- والد هند بابتسامة: انا كويس يا ابني الحمد لله ايه مال راسك
- حمزة و هو ينظر الي هند : اتخطبت فيها و الله يا عمي
- والد هند بحنان : يا ابني مش تخلي بالك طيب
- حمزة : الحمد الله يا عمي حاضر المهم نطمن عليك دلوقتي
- هند : انا هقوم يا بابا شوية و هرجعلك
- والد هند : طيب يا بنتي
خرجت هند و هي تبكي بحرقة و تابعها حمزة وضع يده علي كتفها فنظرت اليه فازاحت يده بهدوء و همت بالسير بقلم نوران وليد
- حمزة استني يا هند انا اسف
- هند : انا مش عاوزك يا حمزة طلقني
- حمزة : بس مش هقدر اعيش من غيرك
- هند : ازاي و انت بتقول ان انا و انت بقينا خلاص ما فيش اي حاجة ما بينا
- حمزة : طيب و انتي عرفك أن الكلام ده بجد
- هند : يعني ايه
شافوا شوية من الممرضات بيعدوا من قدامهم و بيبصوا عليهم و بيضحكوا
- هند باستغراب في ايه مالهم دول
- حمزة : مش عارف سيبك منهم
و لم ينهي حمزة كلمته حتي وجد هجوم من الصاحفين بداخل المستشفى و يتقدموا اتجاه حمزة الذي وضع هند خلفه
- احد الصحفين: تقول ايه يا بشمهندس حمزة في كلام الصحافين ان في علاقة بينك و بين خطيبة البشمهندس رامي الجيار
- حمزة بغضب : ايه الكلام الفارغ ده ما فيش حاجة من الكلام ده
- احد الصحفين : اومال ايه الاخبار الماليه الصحافة ان البشمهندسة هند منصور تركت خطيبها من أجل السعي وراك
- حمزة بغضب و هو يجذب الصحفي من لياقته : انت اتجننت البشمهندسة هند مراتي
- أحد الصحفين : تنكر انها تركت خطيبها علشانك
ضرب حمزة الصحفي و جذب يد هند و دخل الغرفة الخاصة بوالد هند و اغلق الباب بالمفتاح
_______
في فيلا رامي
- رامي بغضب : يعني ايه خبر زي ده يتنشر بالسرعة دي
- والد رامي : اهدي يا ابني بس
- رامي : اهدي ازاي احنا سمعتنا اكيد اتهزت في السوق العملا هيقولوا ايه علينا
- والد رامي : انت مش زعلان علي شكلنا انت زعلان علشان ابن الجارحي اخد منك البنت
- رامي بغضب : اسكت يا بابا اسكت
- والد رامي : انت ديما بتهرب من الحقيقة يا ابني علشان كده مش هترتاح في حياتك صدقني انا ماشي اشوف حل في الم*صيبة دي الاحنا اتحطينا فيها
________
امام قسم الشرطة كانت تقف حلا حتي خرج محمد
- محمد : انتي بتعملي ايه هنا مش قولتلك امشي
- حلا بدموع: ما قدرتش اسيبك الحمد الله انك بخير
- محمد : اوووف انا كويس يلا امشي بقي
- حلا : حاضر همشي
- محمد : استني انا هوصلك
- حلا : مش هتشوف بابا الاول و تطمن عليه
- محمد : هوصلك و بعدين ارحله
- حلا : و انا عاوزة اطمن عليه
- محمد : لا ما ينفعش بقالك يوم يعتبر بايته برا
- حلا : ما انا كلمت ماما طمنتها
- محمد : يووه طيب يلا
و في طريقهم المستشفى عند باب المستشفى
تفاجؤا بحضن ندي لمحمد
وقفت حلا في حالة صدمة
-محمد : ندي انتي بتعملي ايه هنا
- ندي : جيت اطمن عليك يا حبيبي و بعدين البتاعة دي بتعمل ايه هنا مش كله تمثيل
- حلا ......
يا تري ايه الهيحصل ...

 يتبع..

لقراءة الفصل السابع والعشرون اضغط علي :(رواية عشقت طالبتي الفصل السابع والعشرون)
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية عشقت طالبتي)
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-