رواية قلبي ولكن الفصل التاسع عشر 19 بقلم ماهي أحمد

 رواية قلبي ولكن الفصل التاسع عشر 19 بقلم ماهي أحمد

رواية قلبي ولكن البارت التاسع عشر

رواية قلبي ولكن الفصل التاسع عشر 19 بقلم ماهي أحمد


رواية قلبي ولكن الجزء التاسع عشر 

( الجزء التاسع عشر ) 
البيدج الاصليه حكآآيآت مآآهي
بقلمي مآآهي آآحمد
غيث وقتها قرب رحمه لحضنه اكتر ورحمه غمضت عيونها واحساسها ومشاعرها كلها اتحركت ناحيته واخيرا ومره واحده غيث شال الستاره اللي مابينهم وبقي وشها في وشه وضمها لي وقرب من نفسها اوي وبقت مايه الدش تنزل عليه وبعدها تنزل علي صبا نفس صبا وقتها بقي طالع نازل من كتر احساسها بغيث ولسه هتغمض عنيها وشفايفه هتلمس شفايفها 
رحمه سمعت صوت مامتها 
ماما رحمه : عبد القااااااااادر الحق البت مش في اوضتها ياعبدالقادر
عبد القادر : دورى عليها كويس هتلاقيها هنا ولا هنا 
غيث وقتها فتح عنيه ورحمه كمان وقلها بهمس وابتسم 
غيث: صبا الحقي امك بتدور عليكي 
صبا : يانهار اسود هعمل اي دلوقتي
مره واحده ماما رحمه فتحت باب الحمام عليهم 
رحمه دخلت بسرعه البانيو وقفلت الستاره عليهم غيث حط ايديه علي كتفها وحطها تحت الدش وبقي بيبتسم 
ماما رحمه : رحمه .. رحمه انتي هنا 
ولسه هتحط ايدها علي الستاره عشان تفتحها 
رحمه : اوعي تفتحي  الستاره ياماما انا باخد شاور 
ماما رحمه ( من ورا الستاره ) : اومال ماكنتيش بتردي عليا ليه يابنتي قلقتيني عليكي
عبدالقادر: دخل عليهم الحمام 
عبدالقادر: ( بنهجه وخوف ) ها .. لاقيتيها ياعزيزه 
غيث: من ورا الستاره ( بهمس الستاره دي لو اتفتحت انا هاروح فيها ) 
رحمه : ( بهمس ) قصدك هنروح فيها 
رحمه : بابا .. ماما .. انا كويسه اطلعوا بقى ما ينفعش كده 
عبدالقادر وعزيزه طلعوا اخيرا وقفلوا الباب وراهم 
غيث : هووووف اخيرا ده انا كنت هموت فيها 
رحمه : الحمدلله ومره واحده بتبص تحت لاقيت غيث عريان 
بالكامل 
رحمه ( صوتت) اااااااااااااه 
عبد القادر فتح الباب بسرعه وقال 
عبد القادر: مالك يارحمه 
رحمه : 😳😳

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية قلبي ولكن)

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-