رواية انت الدنيا وانا منك وفيك كنتي الغربه وصرتيلي بلد البارت 41
رواية انت الدنيا وانا منك وفيك كنتي الغربه وصرتيلي بلد الحلقة 41
رواية انت الدنيا وانا منك وفيك كنتي الغربه وصرتيلي بلد الفصل 41
رواية انت الدنيا وانا منك وفيك كنتي الغربه وصرتيلي بلد الجزء 41
رواية انت الدنيا وانا منك وفيك كنتي الغربه وصرتيلي بلد البارت 41 - مدونة يوتوبيا |
تقدم هو وهو يشوفها تلف بعيونها تنتظر أحد !
وقد لمح هطول المطر بشكل خفيف ! ، تردد في المرة الف ولكن " لأنه ذياب " وصيته مسموع ومفهوم ومرفوعه عند كل الموجودين مستحيل يرضى يقولون " ذياب هزمته بنت "
فتقدم وهو يدّعي الشُجار معها ! لجل يكون فيه سبب
لو ما خلّعها!
ذياب بإستفزاز : هلا بالخفاش
تجاهلت ياقوت وهي متجاهلة حتى المطر الي يبللها وواقفه تنتظر بصمت ! ذياب بغضب : اكلمك؟
ياقوت ببرود : ما افهم لغة الحيوانات
رفع حاجبه بذهول منها ، وضحك بسخرية منها وعليه؟
ذياب وهو يشتت انظاره : شخبارك وانتي عاطلة عن العمل
ياقوت وهي تحاول تحافظ على نبرتها : ممكن تبعد عني؟ صدقني الله يُمهل ولا يُهمل وبتشوف
ذياب ببرود : لا تصيحين بس !
ياقوت بغضب لفت : اصلا سواتك مب سواة رجال !!
استشاط ذياب بمحله وهو يرفع يده ويطبعها على خدها ! وسحب ذراعها وهو يلزقها فيه وينطق بحده متجاهل ريم وابتسام الي جو يطلبون منه يتركها : انسيك اسمك صدقيني انسيك اسمك ! وبعدين هالغرور على شنو؟ ومسويه ساترة نفسك وانتي **؟
شهقت ريم وهي تصرخ عليه : ذياب! اترك البنت!!
نزلت عيونها وهي تشوف دموعها تسقط وانظار كل اللي بالجامعه عليها ! ، ياقوت بحده والدموع ماليه عينها : شفت انك مب رجال! انت حتى شبيه الرجال تكرم منك ! انت ذكرر
سحبها من جديد وهو يلزقها فيه وسحب نقابها بغضب وهو يشوف وجهها بالكامل وسط شهقت الكلل ، وعيونها بعيونه الحاده وتعكسها هي برجفة وهبوط !
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا