رواية يا غناة الروح ما غيرك هوينا البارت 37

رواية يا غناة الروح ما غيرك هوينا البارت 37

رواية يا غناة الروح ما غيرك هوينا الحلقة 37
رواية يا غناة الروح ما غيرك هوينا الفصل 37
رواية يا غناة الروح ما غيرك هوينا الجزء 37

رواية يا غناة الروح ما غيرك هوينا البارت 37 - مدونة يوتوبيا

~ الجَـادل ~
_
على سُفرة الغدا متجمعين وكل واحد يطالع بالثاني عافوا الأكل وهم يفكرون وش ناويه عليه الجـادل مستحيل ينفكون من هالمُصيبه لو انها قايله بمدينه من مُدن السعوديه كان انبلعت لكن بريطانياً مره وحده !
_
تمتمت الجَـادل وهي عارفه وش يفكرون فيه؛ كل واحد فيكم له مهمه .. وفتحوا اذانكم زين وافهموني وبالذات انتِ يا عِتاق لا اشوفك متصله تتحلطمين
الجادل ؛ حمزة ولد عزّام، راح يروح معه اخوه الكبير سطّام وقت الإفتتاح وبيضل معه وانتبهوا وانتبهوا يعرفكم وجهاً وبالذات انتِ يا عِتاق
عتاق لما مر اسم سطّام عليها تذكرت الضابط الي وقت حريق الشركه الوهمي والي كان من فعلها، لكن نفت انه هو لأن مو بس هو الوحيد الي اسمه سطّام غيره الملايين
ناهِـد تغيرت ملامحه لما سمع إن عِتاق وناهد راح يمثلون انهم متزوجين ؛ قولي غيرها !
عِتـاق استوعبت كلامها ؛ لا عاد! انا وذا؟ اشمعناا يعني
الجادل ابتسمت ؛ هذا الي ابيه اسمعوني واسكتوا، راح يساعدكم واحد اصغر منكم بسنوات كثيرة وبيكون معكم .. ريّان ادخل
الثلاثـة اول مادخل ريّان توسعت عيونهم ، ممكن يكون بهالمهمه طلق ناري وهي جايبه بزر !
ريّـان ابتسم ووقف بجنب الجادل ؛ ولد إختي المرحومه ريّـان ! بيساعدكم شوي
ناهد عصب ؛ الجادل ! انتي كأنك تجازفين بالطفل!
ريّـان رفع حاجب ؛ ماني طفل عمري 14 سنه
عِتـاق ابتسمت له ؛ يا بعد قلبي هذي الي جنبك "تأشر على الجادل، ورجعت مررت يدها على نحرها" بتذبحك
ريّـان ضحك لا إرادياً على كلامها وجلس بجانب الجادل ، وعتاق مصدومه انه ماخاف من كلامها
هايف وعينه ع ريّان ؛ وش مهمته هالورع!
"الجادل بدت توضح لهم المهمه بحذافيرها وهم منسجمين معها واولهم ريّان"
ناهِد نظر بعتاق وهو مهموم انه بيمثل ع الناس انها زوجته ويحبها ؛ غيريلي غيرها
عتاق نظرت فيها وبعصبيه ؛ عساس ميته عليك انا؟ تراي مهمومه اكثر منك
هايف ضحك عليهم ؛ يشباب هدوا تراه يوم اصبروا ع بعض
عتاق وقفت ؛ اصبر ع الورع ذا ومااصبر على ناهد يجلط يجلط ما اطيقه
ناهد طنشها ونظر بريّان الي لبس نظاراته الشمسيه ورداً على كلام عِتاق ؛ الورع ما يصبر عليك
وطلع وتركها والجادل ضحكت بخفه ع كلامه ، ناهد ابتسم ؛ عاش ريان عاش
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-