رواية ضاع سيف في عشق ليالة البارت 123

رواية ضاع سيف في عشق ليالة البارت 123

رواية ضاع سيف في عشق ليالة الحلقة 123
رواية ضاع سيف في عشق ليالة الفصل 123
رواية ضاع سيف في عشق ليالة الجزء 123

رواية ضاع سيف في عشق ليالة البارت 123 - مدونة يوتوبيا

« فيصل وصال »
هزت راسها بالنفي : لا رجعت عشان صاحبتي معها !
ضحكت بسخريه وقهر من تذكرت راكان:لما عرفتك يعني على ايام الجامعه صاحبتي كانت بعلاقه !
ناظرت لفيصل بـهدوء : تدري انها حبت شخص من عمرها ١٣ كبرت وكبر الحُب معها فجاءه قالت إنه دكتورننا بالجامعه !
وبغضب : قال لها احبك صدقتتته لانها تحبه ضحك عليها الوصخ مثل انه يحبها تزوجها وثاني يوم طلقها متخييل !
فيصل سكت بذهول وتذكر سالفه أخوه:ما شاء الله على الصّدف أخوي قصته تشابه لقصه خويتك حتى إنه دكتور !
وصال ببحـه : ممممره تحبه مره تبيه تدري طول السنين وهي تتعالج أكتئبت آملها على بنتها ! جابت بنت بس بـدون علمه !
فيصل بـهدوء : لازم يدري !
هِزت رأسها بغضب : يخسي !
ناظرت لجوالها الي يدق بوسط الشنطه وناظرت له ببراءه : جوالي
فيصل ببـرود عدل نفسه : أفتح الشنطه وأشوف مين المتصل !
وصال تاففت وبغضب :زييين يلا !
أخذ جوالها وهز لها بيده تجي قامت وجلست قريب مِنه ناظر للمتصل وبهدوء:
المُدير !
تأففت بقهر وبحـدها : اكيد نفس السالفه !
أخذت جـوالها : هلا ؟
المُدير بحـده : وصال للأن ما يحبني الدعوى أنتي ناويه يورطونا بالمشاكل !
وصال هزت رأسها بالنفي وبحـدها : حرااام أترك موكلتي عشان المشتكي عليه مشهور وله مِعرفه !
المُدير بغضب : وهذا المشهور يحسب البنت بدون مُحاميه ولو درى بننفصل كلنا أنتي عارفه وش يشتغل وش يقدر يسوي !
خصوصًا إذا خسر القضيه وانتي شاطره بتجيبين القضيه !
وصال بغصـه : أفصلني بعد القضيه !
تعقدت حواجب فيصل من كلامها ونبره صوتها الي يحس أنها على وشك البكاء !
وصال سكرت الخط بوجهه وهي تمسح على وجها وتحس نقطه وتبكي بس !
فيصل بـهدوء : وش فيه ؟
وصال بغضب : فِي بنت شاكِيه على واحد يتحرش فيييها !! رفعت قضيه عليه بس عشانه مُشهور عشانه معروف جدًا وله واسطات يبي ألغى القضيه الدعوى ! انا مُستحيل كذا أنا ما دخلت لـ هالمجال إلا وأنا واعده نفسي والجمِييع أكون مع الحق
ناظر لها وهو جدا مُعجب بطريقه حكيها بتكفيرها مُستعده تخسر شغلها مستقبلها لأجل ما توقف مع الخطاء : تمام فيني اساعدك فيني أهلي البنت معززه مكـرمه ببيت لها وكل شهر أحول لها وبرضوا أوظفها وفيني أسجن الكلب هذا وأخليه من مشهور إلا كلب وصخ
ناظرت له وباستغراب : وش المقابل ؟
أبتسـم بخفوت وهو يقول :..
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-