رواية تزوجت ابني كاملة
رواية تزوجت ابني الحلقة الأولى
رواية تزوجت ابني الجزء الأول
رواية تزوجت ابني الفصل الأول
البارت الأول 1
 |
| رواية تزوجت ابني كاملة |
تزوجت ابني ...
انا عبير عمري 26 عاما مات ابي وانا في ثالثه ثانوي وكنت وحيده عشت مع امي ونظرا لظروفنا الماديه القاسيه اكتفيت بالثانويخ العامه وخرجت الس سوق العمل اتحسس اي شغلانه نعيش منها انا ووالدتي المسكينه وبالفعل حصلت علي عمل في احدي ملاجأ الاطفال وكنت سعيده جدا بالعمل لاني كنت اعشق الاطفال وفي يوم من الايام اتي رجلا يبدو عليه الثراء ليتبني احد الاطفال وقد حدث بالفعل وطلب منهم مربيه للطفل فرشحتني مديرة الملجا لهذا العمل وبعد تفكير وافقت وذهبت معه الي شقته حيث وجدته وحيدا فسألته اين زوجتك فقال ماتت في حادث خي وبناتي الاثنين وانا اعيش ةدوحيدا فأحس في عينيي الخوف فطمأنني قائلا لا تخافي فأنا رجلا اخاف الله فأرتحت قليلا ولم اخبر والدتي خوفا من رفضها فراتبه الشهري اكبر عشىات المرات من الملجأ بالاضافه الي الراحه بعيدا عن مشاكل الملجأ وهو كان علي المعاش فقد تخطي الستين من عمره وكان لابخرج الا لمقابلة اصحابه ع المقهي المجاور للمنزل وعندما كان يعود كنت اذهب انا الي امي وفي احد الايام تأخر جدا وانتظرته فلم ياتي حتي الساعه الثانيه عشر ليلا ولم استطيع المغادره واترك الطفل لوحده ولما اتي كان الوقت تأخر كثير وخشيت ان اذهب لوحدي فاقترح علي انةابيت عنده في غرفة الحديقه وليس امامي حل اخر فوافقت وبينما انا نائمه اذ بأحد يطرق باب الغرفه بشده ولما فتحت كانت المفاجاه ...يكفي
يتبع ..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
انا عبير عمري 26 عاما مات ابي وانا في ثالثه ثانوي وكنت وحيده عشت مع امي ونظرا لظروفنا الماديه القاسيه اكتفيت بالثانويخ العامه وخرجت الس سوق العمل اتحسس اي شغلانه نعيش منها انا ووالدتي المسكينه وبالفعل حصلت علي عمل في احدي ملاجأ الاطفال وكنت سعيده جدا بالعمل لاني كنت اعشق الاطفال وفي يوم من الايام اتي رجلا يبدو عليه الثراء ليتبني احد الاطفال وقد حدث بالفعل وطلب منهم مربيه للطفل فرشحتني مديرة الملجا لهذا العمل وبعد تفكير وافقت وذهبت معه الي شقته حيث وجدته وحيدا فسألته اين زوجتك فقال ماتت في حادث خي وبناتي الاثنين وانا اعيش ةدوحيدا فأحس في عينيي الخوف فطمأنني قائلا لا تخافي فأنا رجلا اخاف الله فأرتحت قليلا ولم اخبر والدتي خوفا من رفضها فراتبه الشهري اكبر عشىات المرات من الملجأ بالاضافه الي الراحه بعيدا عن مشاكل الملجأ وهو كان علي المعاش فقد تخطي الستين من عمره وكان لابخرج الا لمقابلة اصحابه ع المقهي المجاور للمنزل وعندما كان يعود كنت اذهب انا الي امي وفي احد الايام تأخر جدا وانتظرته فلم ياتي حتي الساعه الثانيه عشر ليلا ولم استطيع المغادره واترك الطفل لوحده ولما اتي كان الوقت تأخر كثير وخشيت ان اذهب لوحدي فاقترح علي انةابيت عنده في غرفة الحديقه وليس امامي حل اخر فوافقت وبينما انا نائمه اذ بأحد يطرق باب الغرفه بشده ولما فتحت كانت المفاجاه ...يكفي
يتبع ..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا