رواية شهوة ذئب الحلقة الرابعة 4 بقلم واد العمدة

رواية شهوة ذئب الحلقة الرابعة 4 بقلم واد العمدة
رواية شهوة ذئب الجزء الرابع
رواية شهوة ذئب البارت الرابع
الفصل الرابع
رواية شهوة ذئب الحلقة الرابعة 4 بقلم واد العمدة

واول ما رحت عنده لقيته بيكلمني بصوت هادي ويقولي اسمعي عايز اقولك حاجه في مصلحتك انتي صعبانه عليا وشايف عمتك بتعاملك معامله وحشه . استغربت من كلامه وسبته يتكلم من غير ما قاطعه وفضل يقولي انتي غلبانه والدنيا حط عليكي وانتي صعبتي عليا 



وعمتك ذودتها عليكي وانا ميرضنيش اللي بتعمله فيا وحسسني انه هو زعلان عليا اووي وانا بنفسي بقول منا سمعاك بودني عايزني اطلع بره عملت نفسي بسمع لكلامه ومتاثره بيه وبعد ما خلص كلام لقيته بيحط يده في جيبه وطلع مفتاح وبيمده ليا . استغربت انا وسالته اي دي ؟ قلي دي مفتاح شقه انا اتاجرتها ليكي انتي وابنك ومش عايزك تقعدي رحمة عمتك دي تاني ومتخفيش انا هدفع الايجار ولو محتاجه اي حاجه قولي وانا هبعتلك اي وحده من الناس اللي شغاله عندي يشوفك طلباتك. امتلكتني الحيره اووي وخفت وقلبي مش



 مطمن ليه خالص. بس كتر كلامه معايا وحاجتي اني ابعد عن عمتي بعدما تغير حالها وبقيت مش طيقاني وقاسيه اووي وكمان بتعاملني كاني شغاله عندها ومش قربيتها. مديت ايدي واخدة المفتاح وبرضوا مش مطمنه خالص وحسيت بقلق من ناحيته . وبصلي وقالي بقلك ايه عمتك لسه نايمه باوضتها انتي ادخلي لمي شنطتك واغراضك وهاتي ابنك وانا هتصل بتاكسي ياخدك ويوديكي مكان الشقه وهو المفتاح معاكي والشقه مفروشه وجاهزه. مكنش في حل عشان ارتاح غير اسمع كلامه ودخلت اوضتي وفضلت اجمع هدومي واحطها 



بالشنطه ولبست ابني وبعدها طلعت من الاوضه لقيته بيشاولي ع التاكسي من البلكونه واطلعت من بيت عمتي واخدني التاكسي للشقه الجديده اللي هسكن فيها. وصلت هناك بعد ما عرفهاني بتاع التاكسي ودخلت فيها بصراحه قلبي طار من الفرحه شقه كبيره ونظيفه ومفروشه كويس ورتبت هدومي كويس ونيمت ابني وانا بقيت بتفرج ع الشقه ومش مصدقه وقعدة بصاله مهمومه وبفكر يا تري انا صعبت علي جوز عمتي بجد والا دي كانت لعبه منه عشان غرض او حاجه بدماغه فكرت شوي وسبتها للقدر. لبست عبايتي وكان معايا 500 اللي اخدتهم منه من ايام ونزلت جبت الحاجات اللي محتاجها بالمطبخ ورجعت تاني دخلت المطبخ وقعدة شوي بالبلكونه بصيت 




لقيت واحد من جيران اللي قبالي دخل وقعد قصادي دخلت من البلكونه علي اوضتي وقفلت بابي كويس ونمت وبعد يوم بعتلي جوز عمتي واحد ومعاه طلبات اخدتهم منه واستمر علي الحال دي اسبوع . وفي يوم كنت جوه المطبخ ومشغوله بعمل اكل وكنت لابسه قميص بيتي قصير وبابي مقفول عليا وعارفه إن مفيش حد بيجي عندي وانا واقفه ومشغوله بالتحضير فجاه سمعت صوت بيقولي...
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا 
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-