رواية حب وانتقام الحلقة الثامنة 8 بقلم زهرة الهضاب

رواية حب وانتقام الحلقة الثامنة 8 بقلم زهرة الهضاب

رواية حب وانتقام الفصل الثامن
رواية حب وانتقام الجزء الثامن
البارت الثامن

رواية حب وانتقام الحلقة الثامنة 8 بقلم زهرة الهضاب
كانت رفيف تقف في الشرفة

تنظر للخارج وهى تراقب وصول

رواد ومع عروسه ملك وصل وترجل --

من السيارة وحمل عروسه ودخل بها للبيت



رفيف تشعر بقلبها ينخلع من مكانه

لكنها تماسكت وقررت الخروج لستقبال العرسان. رفيف تصل آمام الشقة قبل وصول رواد والدي كان يحمل ملك بين ذراعيه



وصل ووجدها تقف آمام رواد ماذا

تفعلين هنا رفيف ههههه هل تحولت لسوبرمان آنتا تماد تلفض آنفاسك وآنتا تحمل هاذه البومة



ملك هههه غيورة موتي بغيرتك وخصرتك رفيف غيورة لا يقلبي آنافقط جيت آبارك وهني مبروك



زواج البوم والبومة والله تلاقون ببعضكما رواد آنفاسه تكاد تنقطع



من تعب رواد هذا ليس وقت نقار الحريم لقد تعبت آنزلي وآنزل ملك

التي كشرت من الغضب رفيف ههه



تعبت من الآن سوف تتخصر على نفسك عندما كنت آعزب ردواد عودي لشقتك يارفيف رفيف لا آنا كنت نازلة لتحت عند ميار حتا لا تعتقدو



آنني حق جئت لإستقبالكم وآكملت نزولها وقلبها يكاد يخلغ من مكانه

دخل العروسان وآغلق رواد الباب خلفه وبدائت نار الغيرة تائكل قلب



رفيف ...دقت باب شقة ريحاب فتح لها صفوان الذي كان قد وصل

قبل دقائق من عرس رواد وكانت والدته وميار يسئلانه عن العرس



صفون آهلا رفيف كيف حالك رفيف بخير آخي صفوان وآنت كيف... حالك صفوان بخير ريحاب من صفوان هاذه رفيف ريحاب آدخلي يابنتي ..



ميار لبدا آنها حزينة لقد تزوجته منذا آسبوع فقط



وهاهوى يتزوج عليها صعبة والله

ريحاب هوووش ولا كلمة رفيف السلام عليكم آسفة جئت ربما في وقت



غير مناسب ريحاب لا عيب عليك والله آنتي مثل ميار إبنتي تعالي وجلسي معنا ميار تبدين شاحبة

هل آنتي مريضة

رفيف لا آنا بخير



والحمد لله صفوان يجلس وقد آحزنه حالها صفوان كان يحب رفيف منذ عرفها وقد حاول آن يعبر لها عن شعوره لكنها كانت تصده



بسبب حبها الآخيه رواد رفيف كانت جالسة شاردة وتحك يديها ببعض بسبب التوتر والغيرة هى معهم بجسدها لكن فكرها عنده ملذي يفعله الآن



ميار منذا متا لم ترسمي رفيف منذا مدا رسمت لوحة رسم تشكيلي وبعدها لم آرسم نشغلت كما تعرفين



صفوان آنتي فنانة ومبدعة عليكي

الإستمرار في طريقك لا تتوقفي



ريحاب نعم بنتي كوني كما كنتي من قبل منطلقة »» رفيف لم تعد عني تلك الرغبة ولا ذالك الشغف



صفوان خطأ الحياة لا تتوقف عند باب رواد رفيف ماذا صفوان آنا آسف لكنها الحقيقة آنتي رسمتي له



لوحة في خيالك وجعلتي منه مصدر حياتك آنتي تعرفين آنه تغير

منذ وفات والدي وبحملك ذنبه لهاذا لا تنتظري منه



شيء لقد تزوج عليكي بعد آسبوع من زواجكما هل مزلتي عندك آمل فيه



رفيف تكاد تبكي ريحاب توقف ياصفوان آلا ترا حالها ميار تقترب منها وتضمها إليها قائلة لا تحزني آخي سوف يندم على مافلعه بيك



آنتي جوهرة نادرة جدا. رفيف مالمذا كل هاذا الحقد نحوي والله ليس لي ذنب فيما حدث الشراكة

كانت بين عمي محمد ووالدي



خصرو آو تم الحتيال عليهما لماذا آدفع ثمن ذنب لم آرتكبه



ميار إبكي يا رفيف إبكي حتا ترتاحي



صفوان بغضب لقد جن والله وفات والدي كانت قضاء وقدر وليست بسبب خصارة السفقة لماذا لا يقتنع ريحاب ملذي آفعله له لقد حولت والله



آن آنقنعه آنه قدر لكنه عنيد ورآسه

يابس لقد جرنا جميع نحو عدواة وإنتقام ليس له داعي والثمن تدفه هاذه المسيكنة



رفيف تترك يد ميار وتقوم ميار إلى

إين رفيف لشقتي ريحاب لا بنتي نامي اليلة هنا في غرفة ميار ميار نعم



لن آتركك وحدك رفيف شكرا ماما ريحاب لكن آفضل الإختلاء بنفسي



لو سمحتي ريحاب نعم فهمت لك ذالك غادرت ووصلت آمام شقته وضعت يدها على الباب وهى تبكي

رواد لقد كنت حب حياتي وكنت كل ماتمنيته في الدنيا



لكنك كسرت قلبي وسرقت السعادة

من حياتي وقتلت البسمة فيا ستدفع الثمن غالي آعدك آعدك آعدك



وصعدة لشقتها

بينما رواد كان في حضن ملك التي

تفننت في إغوائه ملك هههه هل آنت سعيد رواد وهل هاذا سؤل



آنا في قمة السعادة ملك هههه حبيبي آحبك رواد آنا آموت فيك

تتلمس جسده وقد آشعلته بلهيبها



ملك عكس رفيف لا تعرف الخجل

ولا التردد بل الجرئة عنونها

هى حبيبي اليلة سوف آجعلك تنسا

من آنت رواد من آنا لقد نسيت هل



آنا ملك الجميلة ههههه ملك هههههه

نعم اليلة آنت آنا رواد كم تدين شهية ملك تذوق الشهد من شفتيا

وتناول العسل من خدوي وخذ لك



رشفة من هههههه رواد ياااااا آمي



كل هاذا لقد فقدة عقلي ونقض عليها مثل آسد جائع وجد ضالته

ملك آي آي بشويش هههههه ?????



في الآعله



كانت رفيف تموت وقد سالت دموها آنهار ليس هناك شعور آسوء من شعور الظلم ممن تحبه شعور قاتل



غيرة وحرمان وظلم كل هاذا الوجع الذي هى فيه لا يحتمل بعد صراع مع القلب

وروح نامت ودموعها تسيل مثل شلال منهدر



آشرقت شمس يوم جديد آفاقت رفيف على رنين هاتفها رفيف آلو

المتصل صباح النور رفيف صباح الخير



من المتصل آنا الدكتور مروان لقد تصلت برواد فلم يرد لهاذا إتصلت عليكي رفيف كيف رقمي عندك



مروان هههه هاذا كل همك هاذا سر المهنة رفيف مزاجي ليس رايق لضحك والمزاح على الصباح مروان نعم معك حق



ليس سهل متمرين بيه زواج رواد

عليك بعد آسبوع واحد من زواجكما ضربة قوية لك كان الله في عونك رفيف تغلق لاخط في وجهه



آوووف هاذا الذي ينقصني والله

قامت بتعب وتكاسل دخلت الحمام

وتركت الماء ينساب عليها عله يغسل عنها همومها بعد عدة دقائق رن هاتفها من جديد



لفت نفسها وخرجت وكانت شبه عارية حلمت الهاتف ووجدته الرقم نفسه لم ترد وبعد ثواني إغلق وآرسل رسالة



فتحتها بسبب الفضول ووجدت
يتبع
لقراءة باقي أحداث الرواية : اضغط هنا 
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-