رواية حب وانتقام الحلقة الأولى 1 بقلم زهرة الهضاب

رواية حب وانتقام الحلقة الأولى 1 بقلم زهرة الهضاب
رواية حب وانتقام الفصل الأول
رواية حب وانتقام الجزء الأول
البارت الأول
رواية حب وانتقام الحلقة الأولى 1 بقلم زهرة الهضاب
 كانت تجلس على جانب السرير بفستان العرس الآبيض

سمعت خطواته قادم نحوها تسارعت نبضات قلبها ورتفع لادرينالين في دمها

كانت تتنفس بسرعة وحرارت جسدها رتفعت
وقف آمامها مباشرة. رفعت رآسها نحوه رماها بنظرة حادة جعلت الدماء في عروقها تتجمد هوى شاب



في 30 من العمر فاق وصفه كل لآوصاف واسيم آنيق ثري كل شيء
فيه ساحر وجذاب

رواد لا تتوقعي مني ليلة دخلة
مثل بقيت العرسان ولا تنتظري مني قبلات وممراسات جسدية هاذا قد يحدث في آحلامك فقط



رفيف تحاول مسك نفسها حتا لا تبكي لكن دموعها خذلتها وتسربت
من بين رموشها السوداء الجميلة
ونجرفت

على خدودها الوردية الرقيقة
لم يبالي بدموعها فتح الخزانة وآخذ غطاء خفيف وقترب منها حتا كاد يلمس  خدها نحنا عليها ومرر ذراعه آخذ وسادة وعاد

آدراجه خارج الغرفة

لكن قبل ذالك من هما
رواد محمد حسين 30 سنة خريج
المدرسة العليا للإدارة

شاب واسيم بكل المقايس طول متر 180
وزنه 70
له جسد رياضي مميز مفتول العضلات شعر بني طاويل قليل من الخلف ناعم مثل الحرير عيونه بنية
هوي إبن المليونير محمد حسين
صاحب شركات الحسين لسيارات
هوى له آخوه منصف وآخت واحيدة ميار

دخل والدهما في شراكة مع والد
رفيف والذي نتهت بموت والده والسبب نعرفه مع الآحداث القادمة

رفيف 24 سنة خريجت فنون جميلة
البنت الواحيدة لوالدها السيد عزيز
صاحب شركة لبيع قطع الغيار

كيف تزوجت رواد ولماذا هاذه نعرفها مع تقدم الآحداث
بقيت رفيف تجلس على طرف السرير لسعات كانت ترتجف من شدة البرد فقد كان الجو بارد وزاده برودة ليلتها الباردة كانت تمني نفسها

بدفاء بين آحضانه لكنه فاجئها ببرود آكثر من برد الجليد

بعدة عدة سعات قررت تغير ثوبها
وخلعته وردت قميص نوم
شعرت بلعطش توجهت للخارج

هي لا تعرف الشقة ولم تدخلها من قبل ولا تعرف مكان المطبخ

وجدت غرفة مفتوحة دخلتها وجدته نائم وكان حذاب في نومه

آمثل يقضته قتربت منه بدون وعي جلست قربه جذبها سحره
لم تقدر مقاومته مدت يدها نحو وجهه قبل آن تلمسه آمسكها بقوة

وفتح عينيه
يتبع هاذه مجرد مقدمة فقط
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا 
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-