رواية حكايتي مع الدجال الحلقة الأولى 1 كاملة
رواية حكايتي مع الدجال الجزء الأول
رواية حكايتي مع الدجال الفصل الأول
رواية حكايتي مع الدجال البارت الأول
 |
| رواية حكايتي مع الدجال الحلقة الأولى 1 كاملة |
الجزء الاول
أنا عايشة في قرية الجهل متفشي فيها و تفشي الجهل ده بيكون مصيبة فمابالك
لو كان الجهل ده مقترن بقلة الوازع الديني وللأسف ده حال قريتي مش
هقول أن القرية كلها بالشكل ده لكن الغالبية العظمي بالطريقة دي
لدرجة أن لو حد شايل منك بسبب مشكلة بسيطة أو حتي مافيش بينك وبينه
خلاف أو مشاكل بس مضايق منك ،ده أنت ساعات مابيكونش بينك وبينه معاملة
أصلا و يدفع فلوس علشان يدمرلك حياتك
وللأسف أنا كنت من ضمن الضحايا.
أنا سامية عندي 35 سنة ربنا رازقني بنتين وولد ،جوزي الحمد لله إنسان مقتدر
ماديا كنا عايشين حياة عادية زي أي حد عايش في قرية .
لكن من 7 سنين بدأت أحلم كل فترة بكوابيس (قطط ،كلاب ،تعابين وحيوانات
مفترسة) وجوزي لما كان بيبقي موجود في البيت كنت بحس بضيق وخنقة .
لما حكيت لأمي وأختي قالولي : لازم نروح لشيخ تلاقي حد عاملك حاجة .
قلتلهم : أنا عمري ما عاديت حد .
أمي قالتلي : يا بنتي نروح نطمن .
أما أختي قالت : تلاقيها سلفتك من زمان مابتحبكيش وباين عليها مؤذية ،بنت عم
جوزي كانت بتروح لشيخ وخفت علي إيده هروحلها وأجيب منها العنوان ونبقي
نروحله .
قلتلها : اوعي تقوليلها أن أنا اللي عاوزاه أنا مش عاوزة حد يعرف عن
الموضوع ده حاجة وكمان لازم أخد رأي جوزي الأول في المشوار ده .
قالتلي ما تخافيش مش هقولها حتي لو سألتني لمين أنا هتصرف ربنا بس يجعله
بالشفا .
ما عداش الأسبوع وكنا رايحيين للشيخ ومن اليوم بدأت معاناتي الحقيقية .
أنا عايشة في قرية الجهل متفشي فيها و تفشي الجهل ده بيكون مصيبة فمابالك
لو كان الجهل ده مقترن بقلة الوازع الديني وللأسف ده حال قريتي مش
هقول أن القرية كلها بالشكل ده لكن الغالبية العظمي بالطريقة دي
لدرجة أن لو حد شايل منك بسبب مشكلة بسيطة أو حتي مافيش بينك وبينه
خلاف أو مشاكل بس مضايق منك ،ده أنت ساعات مابيكونش بينك وبينه معاملة
أصلا و يدفع فلوس علشان يدمرلك حياتك
وللأسف أنا كنت من ضمن الضحايا.
أنا سامية عندي 35 سنة ربنا رازقني بنتين وولد ،جوزي الحمد لله إنسان مقتدر
ماديا كنا عايشين حياة عادية زي أي حد عايش في قرية .
لكن من 7 سنين بدأت أحلم كل فترة بكوابيس (قطط ،كلاب ،تعابين وحيوانات
مفترسة) وجوزي لما كان بيبقي موجود في البيت كنت بحس بضيق وخنقة .
لما حكيت لأمي وأختي قالولي : لازم نروح لشيخ تلاقي حد عاملك حاجة .
قلتلهم : أنا عمري ما عاديت حد .
أمي قالتلي : يا بنتي نروح نطمن .
أما أختي قالت : تلاقيها سلفتك من زمان مابتحبكيش وباين عليها مؤذية ،بنت عم
جوزي كانت بتروح لشيخ وخفت علي إيده هروحلها وأجيب منها العنوان ونبقي
نروحله .
قلتلها : اوعي تقوليلها أن أنا اللي عاوزاه أنا مش عاوزة حد يعرف عن
الموضوع ده حاجة وكمان لازم أخد رأي جوزي الأول في المشوار ده .
قالتلي ما تخافيش مش هقولها حتي لو سألتني لمين أنا هتصرف ربنا بس يجعله
بالشفا .
ما عداش الأسبوع وكنا رايحيين للشيخ ومن اليوم بدأت معاناتي الحقيقية .
يتبع
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا