رواية امره تحت طاولة التحريم الحلقة الأولى 1 كاملة

رواية امره تحت طاولة التحريم الحلقة الأولى 1 كاملة

رواية امره تحت طاولة التحريم الجزء الأول
رواية امره تحت طاولة التحريم اللفصل الأول
البارت الاول
رواية امره تحت طاولة التحريم الحلقة الأولى 1 كاملة
اسمي ياسمين وعمري 35 سنه اتجوزت وعمري 17 سنه من رجل طيب اكبر منى ب 12 سنه وعندي بنتى حنان 18 سنه الان وولدين .
تعرفت بنتي حنان على بنت في الجامعه اسمها سهر وبقت صاحبتها المقربة ليها وزارتنا اكثر من مره وبنتي حنان برضو زارتهم وكانت بتستأذنى رغم شدة ابوها اللى مسافر فى السعودية وتأكيده عليا ان متروحش فى حتة بس كنت بسيبها براحتها .
وفي احدى زيارات سهر لينا قالتلى عايزاكى ياطنط في موضوع.
اخدتها ودخلنا الاوضة التانية قالتلى اهلي معجبين ببنتك حنان وعايزين يخطبوها لاخويا كريم ، هو بيدرس في امريكا والسنة دى اخرسنه ليه وعمره 26 سنه و من معرفتى ليهم هما اسره متحضره ومستواهم الاجتماعى متيسر وطلعت سهر صوره من شنطتها وقالت دى صورته "شاب وسيم جسمه رياضي" .
المهم قلت لها هقول لابوها وارد عليكى وبليل عرفت والد حنان فى التليفون ورحب بالموضوع بعد مااكدتله حسن سلوك البنت واهلها
ثاني يوم اتصلت على سهر وقولتلها اننا مرحبين بيهم قالت خلاص اخويا هييجي من السفر بعد شهر وهنيجي نخطبها رسمي قلتلها على خير ان شاء الله.
مرت الايام بسرعه وفي يوم اتصلت البنت وقالتلى يوم الخميس هنيجي نزوركم قلت لها اهلا وسهلا.
جت سهر هي واهلها واخوها يوم الخميس وخطبوا حنان رسمي وكان كريم "شاب ابيض طويل وبهي الطلعه، ذو لسان عذب دخل قلوبنا من اول ماشوفناه وحددنا الجواز بعد سنه لما ينزل ابوها من السفر وبعدها بقى يزورنا كريم يومين في الاسبوع وكان مبيجيش الا وفى ايده هديه مره لبنتي ومرة ليا
وبقى كريم من صحاب البيت ومره ورا مرة كريم خد علينا جدا وبقى بيمدح في جمال حنان ولبسها واناقتها ومابينساش يمدح جمالي وذوقي في اللبس والصراحة كنت بفرح بالكلام ده جدا.
ارتحت لكريم جدا وبقيت انا اللى بستنى زياراته لينا كل اسبوع علشان اسمع كلامه وغزله لحنان وليا وكنت بسيبه يقعد مع حنان من وقت للتانى لوحدهم وكنت بتعمد ادخل عليهم مفاجأة وتقريبا فى كل مرة كنت بدخل عليهم كلن بيحول كلامه ليا ويبدأ يغازلنى قدام بنتي وحقيقة انا كنت بتبسط من كلامه .
في مره جه وكان أخرالاسبوع ودخل الاوضة وكانت حنان لسه بتلبس، دخلت عليه انا قبل حنان وكنت لابسة شيك جدا وحطيت ميكب جميل وكان اول مرة يشوفنى بالمنظر ده، وقف وقالى وااااو ومد ايده ليا ومديت ايدي باسها وقالي بابتسامته الملفته ، اقسم بالله لو مانا عارف انك ام حنان لقولت انك اختها جسمى كله قشعر بعد الجملة دى وارتبكت جدا ، وفي اللحظه دى دخلت حنان ساب ايدي ومسك ايدين حنان الاثنين وقعد يبوسهم قدامى وبنتي مكسوفة جدا ، بعد شوية خرجت اعمل لهم حاجة يشربوها واتعمدت اني اتاخر شويه منها اديهم فرصة للكلام ومنها الربكة تروح مني، المهم عملتلهم قهوه تركي ودخلت فجأة كالعادة ، ايدى سابت ومحستش بنفسي غير والقهوة بتقع وعينى مركزة على اللى شوفته....
يتبع.
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا 
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-