رواية انا وحماتى والاغتصاب كاملة pdf

 رواية انا وحماتى والاغتصاب كاملة pdf

 رواية انا وحماتى والاغتصاب كاملة

 رواية انا وحماتى والاغتصاب كاملة - مدونة يوتوبيا


انا ايمام 35 سنه متزوجه وحماتى فاتن 55 سنه ارمله لكن فى عز جمالها ,

كان من شهر معزومه على فرح صاحبتى وكان جوزى مسافر وسألته انى اروح وقلتله على عنوان القاعه , وطلع عارفها وقالى بس دى فى حته مقطوعه , وبعيده ومينفعش تروحى لوحدك اخاف عليكى

قلتله هيبقى فى ناس كتيير وده فرح ومتقلقش
قالى لا , بس لو عايزه تروحى تاخدى ماما معاكى قلتله ماشى , يومها كنت انا وحماتى فى كمل زينتنا وكنا اى حد بيشوفنا مش بيشيل عينه من علينا لان صدرنا بارز ومؤخرتنا كبيره رغم ان العبايات مش ضيقه
وكان فرح جميل بس كله رقص بس انا وحماتى متحركناش عشان مينفعش نرقص
سألت صاحبتى فين الحمام قالتى ده جنب المدخل
استأذنت حماتى عشان اروح ولما وصلت لقيت راجل ضخم ومفتول العضلات قالى معلش حضرتك الحمام ماسوره المايه فيه ضربت ممكن تروحى الحماما اللى ورا القاعه وشاورلى على مكانه روحت على هناك وكان المكان ضلمه على الاخر بس كان لازم اروح وانا ماشيه مره واحده لقيت حد كتم بوقى وواحد تانى شالنى وجروا بيا وانا معرفش رايحين فين وانا مش عارفه اصوت عشان بوقى مكتوم واحاول اقاوم ومش قادره بعد دقيقه لقيتهم شالوا ايدهم من على عينى ولقيتهم ماسكيين سكاكين وقالولى لو نطقتى هنقتلك
قلتلهم حرام عليكوا انا ست متجوزه وحماتى معايا ولو اتأخرتعليها هتيجى تدور عليا وهتتمسكوا

ضحكوا كلهم بصوت عالى وكانو 6 وطلعوا موبايلى وقالولى اطلبى حماتك وقولى ليها تيجى ورا القاعه ولو قلتى كلمه زياده هنقتلك
طلبتها غصب عنى وقلتاها ياماما ( متعوده اقول لحماتى ياماما ) تعالىيلى فى الحمام اللى ورا القاعه لو سمحتى
قام اتنين فيهم فضلو معايا وواحد قال للباقى استنوها ورا باب المخزن عشان نمسكها
جروا استخبوا وسمعت ماما وهى بتنده عليا لأن المكان كان ضلمه وكانوا مكممين بقوى ومش قادره اصوت شويه وسمعتهم داخلين بيها شايلنها زى ما جابونى وبتصوت وكاتمين بوقها
اول ما شافتنى حضنتنى وقالتلى انتى كويسه ولا اذوكى عيطت وقلت لها كويسه

قامت حماتى قالت ليهم خدوا كل حاجتنا وسيبونا الفلوس والموبيلات
ضحكوا وقالوا بس احنا عيزين شرفكوا وضحكوا بصوت عالى
حماتى قالت : اعملوا اللى انتوا عايزينوا فيا بس سيبوا مرات ابنى متلمسوهاش حرام عليكوا
بصوا لبعض وقالوا : ماشى بس تعملى اللى هنقوله
قالت : موافقه ....


لقيتهم بيقربو ناحية حماتي وبيقطعو هدومها وهي بتصرخ بشدة ومحدش سامع من صوت الفرح
كنت وقتها بترعش مش عارفه اعمل ووانا عارفه انهم هيغتصبوها
اتلم عليها الست رجاله كلهم زي الكلاب وبدأو يقطعو ف هدومها  وكانو مركزين معاها كلهم الا واحد كان مركز معايا انا وبيبص ف كل حته ف جسمي

وسط الضلمه لمحت واحد فيهم ركن الخنجر بتاعه اللي كان بيهددنا بيه واندمج في محاولة اغتصاب حماتي كان الخنجر قريب جدا مني  مشيت بهدوء من غير مايحسو ناحيته  ومن غير ماياخدو بالهم اخدت الخنجر
بدأت اتصنع للي مركز معايا اني عوزاه وكنت متاكده اصلا انهم هيغتصبوها ويعملو فيا نفس الموضوع

لقيته بدأ يقرب ناحيتي ابتسمتله لحد اما بقي قدامي وبعيد عنهم شويه
ومع دوشة الفرح غرست الخنجر ف قلبه بكل قوتي
كنت مفكراه هيصرخ لكنه سكت خالص وكان بيبصلي بدهشه ووقع
المفروض اني اخاف من المنظر لكن حسيت بفرحه وطاقه رهيييبه جريت ناحية حماتي وانا بصرخ وضربت بسرعه جدااا اتنين بنفس الخنجر

الموقف بقا العكس كلهم سابو حماتي وبيبصولي بذهول وتلاته منهم واقعين في الارض والتلاته التانييين مذهولين وبيبصولي وانا موجهه الخنجر ناحيتهم وبقولهم اللي هيقرب هيحصلهم

حماتي بسرعه لملمت هدومها ولبست وكانت بتترعش جدا وجات ورايا.  وبدانا نتحرك لورا لحد اما قربنا للفرح
لاحظت انهم انسحبو بعيد عن اصحابهم اللي ماتو وكأنهم خايفين مني

انا اخدت حماتي ولقيت توكتوك  بالقرب من الفرح اخدته وهربنا من المكان بسرعه لحد اما روحنا

تاني يوم عرفنا انهم لقو تلاته مقتولين ومش عارفين مين قتلهم كنت وقتها مرعوبه احسن يعرفو اني انا بس عدت واتسجل الفاعل مجهول واصحابهم معترفوش علينا
من وقتها احيانا بحس بذنب اني قتلت تلات ارواح وبحس بفرحه باني انقذت حماتي قبل مايكملو اغتصابها وبحس بلذه رهيبه لما بتخيل اني بقتل
من يومها  مرحناش انا وحماتي اي فرح وبقيت بحس اني عاوزه اجرب لذة القتل تاني.   بقيت حاسه اني عاوزه اجرب لذة الانتقام  والقتل

شعور دايما بيراودني اني عاوزه استدرج اي راجل ناقص واطعمه في جسمي واستمتع بقتله واجرب لذة الانتقام تاني
دي كانت قصتي انا مش عارفه اللي انا عملته صح ولا غلط
بس بجد نفسي اجرب القتل تاني
اتمني تقولولي رأيكم هو انا كده صح ولا غلط

انتهت القصة
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-