رواية كيف يسهرني وله وجه صبوح البارت الأخير

رواية كيف يسهرني وله وجه صبوح البارت الأخير

رواية كيف يسهرني وله وجه صبوح الحلقة الأخيرة
رواية كيف يسهرني وله وجه صبوح الفصل الأخير
رواية كيف يسهرني وله وجه صبوح الجزء الأخير



ليتكملّون مسيرتهم الثلاثَه تفاصيل و مارّي كانوا يتبادلون الاحاديث المتنوعه واغلبها عن اسواق الحرم المتواضعه ماعدّا رماد الليي كانت تشاركهم جسدياً فقط وكل اجزاء عقلها مرميّه حول معارفها واقاربها الليي للتو اخذت اخبار بعضهم كونها تعرّف اخبار البعض الثانّي غيّاب طيبّت خواطر عايلتّها وهدت النفوس مابين اخواتها وبين خالهم المُقعد والاكيد ب انها باطيب حال مع ذاك صاحب الحاحب الفاتن ثبات و مُيول الليي يشاركونها السكن بالديره و بشكل شبه يومي يتلاقون وثلاث ارباع اخبارهم عند بعّض خاصة ثبات ورماد الليي يتشاركون الملل على عكس ميول المتعبه
ضماد الكفيفه الليي منغمسه بفرحتها بمولودها الجديد الليي كان مثلّ انسياب الراحة والطمانينه لقلبها ولحياتها الفرضويه المبعثره ل تعيد تعريف الاستقرار من جدّ وجديد لها
و اخيراً ب ذيك الديره الديرّه الليي كانت تدعي ربها ليل نهار يبعدها عنّها والان تبدا تستغفر لدعاويها لان من لحظة ما ذاك صاحب النواعس الفاتنة صار رئيسها هيي انتهت كل حروبها معّها الديره الليي كانت تبغض كل اجزائها الان سكن ايسرها ضديد الكُره لها لانها صارت الامره والناهيّه فيها بعد ماكانت بياعّة مصابيِح تسكن تحت سدره ب اخر الليل حتى تصيّر زوجة العمدّه و تسكن قصرُه وكل المصابيح و ضيّها وكل الليالي تحت امرّها هي الوجه الصبّوح هي الليي تستحق هذا اللقب هي الليي اسهرَت غزّاي ايام و ليالي تحت ذيك السدره ومازالت تسهرُه هذا العمدّة هي حالياً صارت رماد العمدّة ...او عمدّة رماد ابعدت كل الفواصل و كل علامات الترقيم بينهم هم للابد راح يظلّون ب كل هذا القُرب المُهلك
و هذي هي روايَة السهر والليل والقمر والتسهيّد الرواية اللي جمعت ثقافة نجد العذيّه والحجاز العظيم و لهجة بلاد الرافديّن
الروايَه الليي انتهت كتابة قصتّها لكن باقي تفاصيل اكبر و اعمـّق راح تسكنكُم للابَد
--
و ما سالتوا صاحِب النظرّة الخجوله ؟.
--
لقراءة باقي حلقات الروابة : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-