رواية غمازتك شطر ومبسمك أجمل قصيد البارت الأخير
رواية غمازتك شطر ومبسمك أجمل قصيد الحلقة الأخيرة
رواية غمازتك شطر ومبسمك أجمل قصيد الفصل الأخير
رواية غمازتك شطر ومبسمك أجمل قصيد الجزء الأخير
بس توسـعت عيُونـها وهي تشـوف بطّـاقة دعوة زواج العريس وَلـيد بن رائـد علـى ابنة راشـِد بن مُـطلق ! شهـقت " ولـيد تستهبـل الـوَلـيد " لا والزواج بُكـرا ولا تخافـي جهـزت كل شـَيء والفُسـتان
غـزّ بخجـل " احس مو لازمـة خلاص يعني كم لـنا متـزوجين
الـوَلـيد بهّـمس " تزوجـنا بدون لا عُرس ولا فـرحة وحرمتِـك من الفُستـان الابيـَض بس حبـيت احقـِق لك هالحـُلم ! والعرس بيكون عائلـي وشوي ناس من بـَرا
غـزّل حضنتت " مَ اقـول غير الله يديمـكك ليي وعاد حتّـى أنا عندي مُفاجـاة لك !بس بتشوفـها بـكرا
هز رأسـه " نشوف ؟
.
« اليـُوم المـُنتظر💍❤️»
تنهـدت برِضـا وهي تشـوف نفسّـها بالفُستـان الأبيـَض اخيـراً تحقق حُلمها وصـَارت عروس لفـَت على غُنـى الي تنـاديها وتسحـب فُستـانها " ماما ماما !!
غـزّل " عيُـون ماما
غُنـى بإبتسـامة " ماما مـره طالعة حلُوهههه
غـزّل " شوي من حلاوتـِك والله
دخلـت شـَادن بفُستـانها الاصفّـر " يلا يلا اوَل مَ نشغـِل الزفة انزلـي انتِ والسُكـر غُنى تمام !
هزت رأسها بالإيجـَاب وهي تمسك يد غُنـى وبدت تنـزل بخطـوات خفيـفة لما شغـلو الزفة ...
تبخـتري يـَ نُور هالحفـلِ حيـاك.. طلـي على كل المـُكان بحـلاك .. الله عطـاك الزيـن والمِلـح غطـاك.. سُبحان الذي كمـلِك بصفاتك ...
ابتسـمت وكأن الزفـة فعلاً توصفها وصـلت الكوشّـة بإبتسـَامة تِنتـظر ولـيد وبعد دقـايق دخل الـوَليد ومعـه جـده وعلى يميـنه ابوها وعلى يسـاره ابوه واخر شـَيء اخوها فُـواز وصـل الكوشّـة وتقـدم باس رأسها تنهـد بحُب وهو يتـأملها وكان ابوها واخوها والخ يباركـون لهُم ويوصون الـوَليد عليـها وبعدها راحـو همّـس لها " ألف بسم الله عليك ..
نزلـت رأسها بخجـل " زين مَ تبـي تشوف المُفاجـاة هز راسه " من أمس ونا متحمس !
مدت له العُلـبة الصغـيرة اخذها وفتحـها وسع عيُـونه ونـاظرها بصّـدمة " غـزّل حامـِل !
غـزّل " اييي بتصـير بابا مره ثانـيي
حمل غُنى بيده وحضن غزل بقوا اما غُنى فكانت تضحك بفّرح رغم انها م تدري شسالفة ..
انتهت..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا