رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت الأخير

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت الأخير

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الحلقة الأخير
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الفصل الأخير
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الجزء الأخير



فتحت اخر صفحات القصه وهنا ابتسمت او بالاصح ضحكت من الي تقرا فيها.
الشفق.
مشت بحذرر على اطراف اصابعهاا والشجاع متكتف بضيق من تصررفهاا! رغم صغر سنهم الا ان الفطنننه كبيره عندهم.
رفعت فستانها الابيض الواسع بيدينها مثل الاميرات وهي تراقب مع فتحه الباب الي يصيرر.
صوت الاغنيه العالي والانوار هو الي جابهاا من عند الادلم! الي نقله جبر من زممان لمزدهره لانه ببساطه استقر فيها سننين مع بعض الزيارات للقصرر، كان جبر يبي شوي حياه خاصه يعيشها معها قبل يرجع ينغمس كلياً بامور الحكمم.
وكان جالس على الكنبه وجريدة الدره قدامه ناشره اخر اخبارر الحكم والصفقات الي سواها جبر وفاتنته تررقص له بعد التحدي الي تحداها اياه وخسررته.
وكان عقابها ترقصص قدامه مثل ماوعدته.
وهذي هي مثل الطيير وبككل خفه تطير وتدورر وترفع فستااانهاا وترككض وترفع رجولهاا ويدينهاا وبكل حركه تفتنه فيها اكككثر وخصوصاً مع ريحه عطرها الي تنشره بككل مكان.
وكنتِ فاتنه بكل الامور يافاتنه..
نطقها بداخله وهو شوي شوي يشاركها رقصها
وضحكت الشفق بحماسس وهي تراقب امهاا ثم ابتعدت تقلدها بالممر الصغييير والشجاع ببدلته الصغيرره يناظرهاا لين سحبته غصب عنه وهي تشوف ابوهاا يقوم بخفه ويمسك يدين امهاا وصارت تناظرهم مرا وتطبق على الشجاع العنننيد مرا وكانت ترقصّه غصبب عنه.
بالغرفه جبر وفاتنه، وعند الباب المفتوح الشفق والشجااعع.
وكانت هالرقصه مثل الحياه والفرحه حتى ان الشجاع تجاوب معها
بالاخير بملامحه حادده مبشره لاهل الدلماء بيجيكم حاكمم شدديد.
وبشويش قفلت اخر صفحات الكتام وضمته لصدرها وهي تناظر ملكها واميرها واميرتهاا ووقف وهي تنزل الدرجات وتنضم لهم ويدها تمسح على الادلم بكل حب.
َ
سيأتي بعد مُرِّ الدهرِ يومٌ
‏لهُ طعمٌ كطعمِ السلسبيلِ

روايتي الثالثة: إن الحروبَ في عيناكِ مَسْلَمةٌ و القتل شِعرٌ و الرموش جنودُ.
تمت بحمد الله.
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-