رواية رماك الحاسدون بكل عيب وعيبك أن حسنك لا يعاب البارت الأخير

رواية رماك الحاسدون بكل عيب وعيبك أن حسنك لا يعاب البارت الأخير

رواية رماك الحاسدون بكل عيب وعيبك أن حسنك لا يعاب الحلقة الأخيرة
رواية رماك الحاسدون بكل عيب وعيبك أن حسنك لا يعاب الفصل الأخير
رواية رماك الحاسدون بكل عيب وعيبك أن حسنك لا يعاب الجزء الأخير




وقِفت امامه لتحتضنه بكل مشاعرها الملخبطه زعلانه عليه ومشتاقتله، وزعلها هذا علمه شيء ان زعلها شين ومافي اشين منه .. حتى لو عنده مبرر ماراح تقبله
استفاق من سكرته فيها لما حس فيها تحتضنه.. رفع يده ليغلغلها بشعرها القصير الي ولا زال ماخذ حيزه بقلبه ؛ كنت شايل هم وهم كبير انك ماراح ترضي بهالسهوله
ابتعدت وهي تمرر اناملها ع وجهه وابتسمت ؛ للحين ما رضيت .. هالحضن بس حق شوقي لك
ابتسم وهو يتمتم ؛ يمكن مفاجئتي تخليك ترضين
عقدت حواجبها ولا زالت مبتسمه ؛ عِـز والمفاجئات؟ شيء غريب
ضحك وهو يغطي ع عيونها بكفه ؛ نبدأ بمفاجئتنا؟
انشقت ابتسامتها وهي تحرك راسها بالإيجاب ليتمتم بهمس ؛ امشي لقدام وعلى مهلك .. ليطلعون من الغرفه ويتجهون للغرفه القريبه منهم والي كانت مخزن محد يدخلها
ارتفعت يدها لناحيه يده المغطيه ع عيونها وهمست لما سمعت صوت الباب ينفتح ؛ وصلنا؟
ابعد يده عن عيونها ليراقب ملامحها برؤيَـة الغرفه وكانت الدهشه محتله ملامحها ابتسمت بتوسع لتنظر فيه بعيون تلمع من الفرح وهي توزع انظارها ع كل زاويه بالغرفه وكان اللون الابيض طاغي عليها كل مستلزمات الاطفال ماليه الغرفه مشت بخطوات هاديه لتلمس كل جزء موجود بالغرفه ابتسمت وهي تشوف السرير الصغير الي متوسطها ضحكت بخفه وفرح محتل اقصى حته بقلبها ؛ تخليني اتحمس لجيته اكثر واكثر
عز من شايفها فرحانه كل هالفرح ما انخفت ابتسامته وهو مو اقل حماس منها بجيه طفلهم او طفلتهم ..
اتجهت يقين له بعد ما شافته سرحان بالفراغ وابتسامته مافارقت مبسمه رفعت نفسها ع طرف اصابعها لتقبل خده وجزء بسيط من مبسمه : الرضا مستحل قلبي وزياده .. شكراً
عِـز ابتسم ؛ على الرحب وكُلي لك سعة، بس ماتحسين الشكر مو لا يق علينا؟
يقين وهي ودها تقضي هالليله بحضنه ؛ حبيت اقولها.. ماودي افارق هالحضن الليله، عِـز تبسم ؛ متلهف عليه من الليلة الي صديتي فيها عني .. جربي حظك لو انفكيتي مني الليله ..
-
وبكذا نقول ختمنَـا روايتنا على خيِـر.
وإن شاءالله اني عطيت ابطالنا "عِز، يقين"
"وليد، ود" كل حقهم بالبارتات ..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-