رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي البارت 98

رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي البارت 98

رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي الحلقة 98
رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي الفصل 98
رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي الجزء 98



فتح الباب ودخلت معاه الي مارفعت حاجبها من شافت عمر !
تقدمت له بشك : عمر
رفع راسه لها وهي من الخوف جمدت مكانها برعب
لدرجة حست رجولها موقادرة تشيلها من الخوف الي سيطر عليها
هزت راسها وقلبها نبض بقوة من شافته : عمر
تقدمت له وجلست على الأرض ورفعت راسه
: وش صار ؟؟؟ ليش انت هنا ، عمر تكلم لاتخوفني
عمر ناظرها وبضيق : سامحيني
رفعت حاجبها الي مانقبض قلبها برعب من حست بأحد خلفها
ناظرت عمر وهزت راسها : قلت لي انك تعبان بس
التزمت الصمت من سمعت صوت الي خلفها أوجعها قلبها من شدت الخوف الي حسته
وحاولت تتجاهل كل شي
ناظرت عمر من حست بالي خلفها يمسكها من كتفها
: هذا جزاتي لاني جيت اطمن عليك !
اخذت نفس عميق والتفتت للي خلفها وباللحظة مادخلت ايدها بشنطتها
وطلعت بخاخ صغير وبحركة سريعة منها التفتت وبخته بعينه وضربته بركبتها بين رجولها
ناظرت عمر وتفلته بوجهه : يارب تموت يارب تنحرق وانت تتعذب يالمريض
تركته وطلعت وهي تناظر حوالينها وحست قلبها توقف من شافته قدامه
ناظرته بحده وبيدها البخاخ : بعد عني
هز راسه وطلع المسدس ورفعه قدامها
باللحظة ماحست الدنيا توقفت قدام وجهها وللحين هذا الوجهه مو قادرة تميزه؟
كانت بتهرب بس وقفت من شافت اعدادهم تكاثرت
قلبها نبض بقوة بهاللحظة وناظرته بحده
تقدم لها بخطوات ثابته وسحب البخاخ من ايدها ورماه على الأرض
مسكها من ايدها وسحبها معاه وهي عضت على شفتها بغيض
وبصراخ: اتركني ياحمار
وقف والتفت لها وبحده : كم مرة اقول قصري صوتك وكل الي بيصير لك صدقيني بسبب اخوك
سحبت ايدها منه بكل قوتها وناظرته بقهر : وانت مو رجال !
ناظرها بحدة : تكلمي بأحترام
ضحكت بأستفزاز : وانا الصادقة مو رجال الي يهدد بنت
ناظر حوالينه وهو يشوفهم يناظرونه ، تقدم لها ودفعها على الجدار ضرب جسمها
وتأوهت بألم وطاحت شيلتها على كتفها
ناظرته بقهر وهو تقدم لها ورفع ايده لرقبتها
: بتنكتمين
نجد حركت لسانها ع شفتها وتفلته بوجهه
رفع ايده لها وضربها كف بوجهها وطاحت على الأرض
عضت على شفتها بقهر ودموع تجمعت بمحرجها
من رفعت ايدها لخدها، نزل لمستواها ومسكها من معصمها
ووقفها بقوه وسحب فيها معاه حتى وصل لباب حديدي كان شكله غريب على شكل القصر
فتحه ودخلها وقفل الباب من خلفه
بلعت ريقها بخوف من الظلام طلع الدرج وهي
صرخت فيه : اتركني
اخذ نفس عميق : والله ان ما انكتمتي مايصير خير
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-