رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي البارت 97

رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي البارت 97

رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي الحلقة 97
رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي الفصل 97
رواية يا أحلى نوبات جنوني يا شهرزاد النساء انتي الجزء 97



حاتم
نزل نظره لها من حس فيها هدأت ابتسم على خفيف
من شافها نايمه ، شالها بهدوء وسدحها على السرير
رفع اللحاف وغطاها وباسها بخدها ووقف الى مانتبه لجوالها
رفعه وشاف الاتصالات الي وصلتها ، رجعه مكانه
وطلع من عندها
اخذ جواله وطلع من البيت واشر للحارس الي عند الباب
تقدم له : هلا
حاتم : ابيك تشدد الحراسة لو بس كلب يعدي قدام البيت يجيني خبر
هز راسه : ان شاء الله بعدين في عشر حراس ارتاح ولا تشيل هم
حاتم : ان شاء الله
ركب سيارته ورفع جواله واتصل على غيث
بعد كم رنه رد عليه ، حرك السيارة وهو يحاول يسيطر على نفسه : وينك ؟ اقولك ابي اشوفك ضروري .يله لاتتأخر
قفل منه ونزل جواله وهو يرفع ايده لرأسه ويضغط عليه
حاول يبين لـ سحاب انه متقبل بنتها علشان لاتتعب نفسيتها اكثر
بس بالحقيقة كانت عكس موعارف كيف يتصرف او حتى كيف بنت عمر بتعيش معاهم !
غمض عيونه بقهر وضرب بيده على الدركسون ويحس بنار تشب بداخله
كل الي يبيه بهالوقت يقتل عمر وكل شي راح يهون بس دامه باقي يتنفس مستحيل يرف له جفن حتى ينهي حياته بيده
.
.
نجد
كانت تناظر والدتها الي جالسه مع وعد
وبنفس الوقت مستغربة من هدوء وعد الي ماكان طبيعي بنسبه لها !
تنهدت بقهر من تذكرت اتصال عمر !
اخذت نفس عميق ووقفت : يمه انا طالعة مع صديقتي تبين شي
ام عمر : لا بس انتبهي لنفسك
نجد هزت راسها ووقفت طلعت لغرفتها وارسلت لـ عمر
اخذت عبايتها لبستها وطلعت شافت مشاعل : بتكلمين امي ؟
مشاعل : لا بنتظر حتى توصلني ورقة طلاقي
نجد ؛ تمام
طلعت من البيت ومن شافت جمس باللون الأسود
تقدمت له وركبته ، تحركت السيارة ورفعت جوالها
واتصلت على عمر : ركبت انت وينك
اخذت نفس عميق : تمام
قفلت منه وهي تناظر الشارع ، بعد ربع ساعة تقريباً
توقفت السيارة ، وانفتح الباب الي بجانبها
رفعت حاجبها بريبه ونزلت من السيارة ، الي ماحست رجولها موقادره تشيلها
من شافت قدامها قصر! ، بلعت ريقها وقلبها اضطرب بخوف
اتصلت على عمر : انت وينك ووين هالمكان
باللحظة مارفعت نظرها لشخص حست انها تعرف
قفلت الجوال وعيونها بعيونه
اشر لها : تعالي معاي
مشت قدامه وقلبها للحين مومرتاح
دخلت وهي تناظر حوالينها بأنبهار من كبر القصر!
وكيف عمر جالس بمكان مثل هذا ؟
باللحظة ماوقفت عند غرفة ناظرته بخوف وبصراخ ؛ انت ماتتكلم وينه عمر ؟
التفت لها : قصري صوتك
بلعت ريقها ونزلت ايدها لشنطتها ،
فتح الباب ودخلت معاه الي مارفعت حاجبها من شافت عمر !
تقدمت له بشك : عمر
رفع راسه لها وهي من الخوف جمدت مكانها برعب
لدرجة حست رجولها موقادرة تشيلها من الخوف الي سيطر عليها
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-