رواية همت يا فيصل ببنت القبايل البارت 96
رواية همت يا فيصل ببنت القبايل الحلقة 96
رواية همت يا فيصل ببنت القبايل الفصل 96
رواية همت يا فيصل ببنت القبايل الجزء 96
صحت قبل زياد ابتسمت على طريقه نومه وقفت واخذت روبها وراحت تاخذ شور خلصت ولبست فستان علاق واستخدمت ميكب خفيف يبرز جمالها وتعطرت من طلعت شافت زياد قام وطلب فطور ودخل ياخذ شور طلع على صوت الباب لبس الروب وراح يفتحه جاب الأكل وراح عند وعد بالغرفه دخل وشافها بفستانها ابتسم وباس خدها:صباح الخير يعروسه زياد
وعد ضحكت بخجل:صباح النور حبيبي
زياد بفهاوه:ايش؟قلتي؟عيدي اخر كلمه؟
وعد بخجل:قصدك حبيبي؟ولا وش؟
زياد مسك قلبه:اههخ يابنت شوفي شوفي
واخذ يدينها وحطها على قلبه :يدق صح؟
عاجبك الحين؟،وعد بخجل سكتت،زياد بخبث ضحك:شكلك ناويه نعيد امس؟
وعد بخجل بعدت عنه:خلاص زيادد
زياد ضحك:تمام مشينا نفطر يله اجل وبعدها نروح لامي وتروحين تسلمين على اخوك انتي عشان طيارتنا بليل اليوم
وعد هزت راسها وراحوا ياكلون.
~
تهاني قامت وشافت فهد جالس يتجهز جلست تفطر قدامه وببرود:ايوه كيفك؟اخوي؟وش مسوي ماسولفت لنا او شيء
فهد ابتسم وجلس جنبها وياكل معها:ابدا والله تمام بخير انا هناك ومبسوط بدبي
والاجواء عندنا عجيبه والله
تهاني بغيره:حلو اهم شيء مستانس انت
فهد هز راسه:ايه اكيد بستانس بدت توصل رسائل لتهاني ورا بعض كثيره كثيره وهي ماترد ،فهد:اوف اوف وش ذا الرسائل ردي ليكون فيه شيء من كثرهم
تهاني ارتبكت:لا معليك مافيه شيء ذولا صديقاتي تلقى يتهاوشون او شيء
وبدا يدق جوالها مره ومرتين وثلاثه واربع وتقفل ،فهد شك بالوضع بس سكت
تهاني بربكه بروح اغسل واجي راحت وتركت جوالها على المغسله ودخلت دوره المياه فهد راح يغسل شاف الرسائل وقف مصدوم لوهله من الي قرأه شكوكه !وطلعت صح!كيف كيف هي تكون كذا !طلعت وشافت الجوال بيده وبربكه:فهد؟
فهد جلس يناظرها وساكت:الي قريته وش؟
والمكالمات والرسائل ذي وش!وبصراخ:تهانييي!!!!ماخليتكم وصرتي كذا!
حذف جوالها بالأرض جوالها من اليوم ورايح شهر عقوبه مافيه!اذا ماتبتي!اجل كلام وصخ وبطلع معك!وين تروحوننن!كيف تطلعين مع احد غريب!،تهاني ساكته بخوف وقامت تبكي.،فهد :لاحول ولا قوه الا بالله شوفي انتي اختي ولا راح امد يدي عليك!بليل بتفاهم معك وطلع وتركها وهو معصب ومنصدم كيف كذا كيف!وخايف ان فيه احد لمسها او تحرش فيها!وقتها راح مستقبلها كله!كله!تنهد واتصل على صديقه يتمشون عشان ينسى سالفه تهاني شوي!!.
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا