رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى البارت 83

رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى البارت 83

رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى الحلقة 83
رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى الفصل 83
رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى الجزء 83

رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى البارت 83 - مدونة يوتوبيا

كشت على مها الي طلعت من غرفتها تركض وفتحت الباب..
شافت بنت وجنبها حرمة باين عليها انها كبيره بالسن وماسكتها البنت الي جت معها..
غمضت عيونها وهي تهدي نفسها ، دخلو وسلمو ، ابتسمت النّور لما شافتهم جلسو وقامت بأتجاه المطبخ..
النّور لمها الي واقفه تقفل النار :اذا تبين عادي اقدم لهم الماي عشان اساعدك شوي..
مها باستغراب :لا طبعًا مايحتاج ريتا توديه!..
النّور بتوسل :لاترديني انا ابغى اقدمه!..
مها بملل منها :خلاص قدميه..
ابتسمت واخذت قوارير الماي وحطتهم بصحن وطلعت من المطبخ وهي تقدمه لهم ، حطت الصحن عالطاوله وابتسمت وجلست..
....:انتي زوجة سطّام الثانيه؟..
النّور بأبتسامه :لا خالة انا الاولى بنتك الثانيه..
ناظرتها اخت مها بقهر وجلست تسولف مع امها..
رن جوال النّور واستقامت بأبتسامه وفتحت الباب لتغريد الي شايله اكياس واضح انها جايه من السوبرماركت ، ناظرتهم تغريد بغرابه وسلمت وصعدت وخلفها النّور..
دخلت تغريد غرفه النّور و تناظر كل حته..
تغريد وهي تناظر :اما عاد كذا حاط لك غرفه انتي حدك غرفه دورا وكثير عليك..
النّور بقهر :اص اص بس..
تغريد بعد مافصخت عبايتها وجلست عالسرير :ويعني احين هو ينام يوم عندك ويوم عندها؟..
النّور بأرتباك :اي يعني ليله هناك وليلة هنا..
تغريد وعيونها على التسريحة :لكن اغراضه مو هنا شعنده..
النّور بترقيع وغبنه :هو حاطهم تحت لان اغراضي كثيره وقال خلاص يبقون تحت..
ابتسمت تغريد وفتحت الشبسات ورمت التشوكليت عالسرير بطريقه عشوائية ، حطت فلم عالشاشه الموجوده بالغرفه وجلست وهي تتلحف من برد المكيف :جلسي جلسي بس اتركي الجوال ترا احمدي ربك اني جيتك اليوم قومتني من عز نومي..
النّور كانت شارده وموجنبها..
ضربتها وانتبهت وضحكت بوجهها وتلحفت جنبها..
نزلت النّور عشان تجيب البيبسي الي حطته بالثلاجه وشافت مها الي تضرب ظهر امها الي وجهها متغير لونه ، بدأت تصرخ مها بخوف وهي تناظر حالة امها..
مها بخوف :يمه فيك شيء ، يممه ردي علي..
طاحو علب للبيبسي من يدها بخوف وتقدمت وهي تبلع ريقها..
النّور لاخت مها :وش فيها كذا؟..
اخت مها الي تغير صوتها :مدري هي دايم يرتفع عليها الضغط لكن هذي المره غير مدري شفيها..
قالتها ومسحت على وجه امها بالماي لكن مافي فايده ..
تنفست النّور بخوف وتراجعت لورا وهي تشوف سطّام يدخل من الباب بسرعه وهو يصرخ على مها بانها تلبس عبايتها بسرعه..
حطت يدينها على اذنها بخوف وصعدت لتغريد..
تابع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-