رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 796
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الحلقة 796
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الفصل 796
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الجزء 796
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 796 - مدونة يوتوبيا |
عبدالعزيز وهو يدفه : كففو اللي يدافع عن ابوه
ياسر ضحك : زين زين ابوك حلو بس اترك حنيني روح لحنينك داخل
حنين ابتسمت بحب وحطت يدها على كتف ياسر الصغير
ياسر الصغير ابتسم ونزل راسه بخجل
__
الساعة 11:00 الليل
غيث طلع من خيمتهم وناظر غاده اللي جايه بأتجاهه بـ عبايتها وحجابها ومعها شنطتها
غيث باستغراب : وين البنات ؟
غاده عقدت حواجبها : بناتك نايمين وانا تعبت وصوتي راح وانا اصحيهم ولا دروا عني
غيث تنهد وابتسم : ليان انسي تقوم من نومها وتمشي بس الين نجرب حظنا
غاده ابتسمت : ومثل ماتعرف انا يالله شايله نفسي وشايله ولدك ماقدر حتى اسحبهم انت روح جيبهم انت
غيث حط يده على كتفها : تعالي افتح لك السيارة واركبي وانا بروح اجيبهم
غاده ابتسمت بحب وسكتت
بعد ماركبت غاده دخل غيث وراح للغرفة اللي نايمين فيها وناظرهم وهم نايمين جنب بعض وليان ضامه الين
غيث ابتسم ولف للجهة الثانية اللي نايمين فيها عيال حنين..
غيث تنهد وشال ليان على كتفه ويحرك الين بيده الثانيه وبهدوء : الين ! الين ! يلا بابا
الين رفعت راسها بصعوبه وناظرته وهي بالغصب فاتحه عيونها
غيث : يلا قومي بنرجع للبيت ونامي بسريرك يلا حبيبتي
الين قامت وهي عاقده حواجبها ومشت خطوه وتعثرت وتمسكت ب غيث
غيث حط يده على كتفها ومسكها عشان ماتطيح وبيده الثانية شايل ليان اللي بسابع نومة
منى وهي تجهز اغراضهم ناظرته وضحكت : ياعمري تعبوا اليوم
غيث ابتسم : ايه مو متعودين يصحون من الفجر ويكملون كل هالوقت
منى بضحكه : وانت اللي توهقت فيهم الحين تشيل مين ولا تمسك مين
غيث وهو مبتسم تنحنح : وش نسوي بعد غاده يالله شايله نفسها
منى ابتسمت بحب : يلا انت ابوهم عساهم ما ينحرمون منك
غيث : ولا يحرمنا منك خالتي ، وناظر الين اللي مغمضه عيونها وهي متمسكه فيه وابتسم : يلا لازم اروح شايفه الوضع
منى ضحكت : فمان الله ياعمري روح
غيث ابتسم وطلع وهو ماسك الين وشايل ليان
بجهة ثانيه طلعوا لينا وحنين مع بعض وهم يسولفون و عبدالعزيز وياسر واقفين ينتظرونهم..
حنين ابتسمت وبخجل : ياسر حياتي عيالك نايمين داخل وانا ماقدر اشيلهم تعرف
ياسر ابتسم : طبعاً مين غير الابو يشيلكم ، وراح للغرفة
لينا ناظرت عبدالعزيز اللي شايل ياسر الصغير وهو نايم وابتسمت : حبيبي متى نام ؟
عبدالعزيز ابتسم : له ساعتين نايم الله يعينك احتمال يقوم ويجلس لك صباحي عاد انتظريه يرجع ينام
لينا عقدت حواجبها بتأفف : عزييز قلت لك حاول ماتخليه ينام الحين متى راح انام انا
عبدالعزيز : عاد مشكلتك انتي معه انا برجع انام النومة اللي مالها نهاية
لينا عفست وجهها وقرصت كتفه بزعل : بسم الله عليك لا تتكلم كذا
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا