رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 794

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 794

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الحلقة 794
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الفصل 794
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الجزء 794

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 794 - مدونة يوتوبيا

هنادي راحت لحمد وهي تناظر هدى الصغيرة وبحنان : بس ياماما خلاص لا تبكين
يوسف يناظرها : ماما وش فيها ؟
هنادي بتأفف: مدري وش فيها ياماما مدري
يوسف ابتسم ويناقز ورى امه ويطلع اصوات بفمه
حمد وهو واقف يناظرهم لف ليوسف وابتسم : شفيك انت!
يوسف ناظر حمد : بابا احاول اضحك هداوي بس ماتضحك
حمد ضحك ورفع حاجب : هداوي! طيب حبيبي اكيد ماتضحك لان توها عمرها شهر ونص ماتشوفك زين حتى
يوسف سكت بتأفف
هنادي : ماني عارفه وش فيها رضعتها وغيرت لها وكانت نايمه وتوها صاحيه !
حمد : عطيني
هنادي عطته وشالها
حمد ضمها بهدوء ويناظرها وهو مبتسم ويمسح على خدها وراسها ويكلمها بصوت واطي
هنادي تناظرها باستغراب لما هدات وبدات تغمض عيونها
يوسف بفرح : سكتت !؟ بااابا انت بطل ، وضمه بطفوله
حمد ابتسم : حبيبي يوسف
هنادي وهي مستغربه ابتسمت : شوف النذلة! وانا تعبت وانا احاول اسكتها كذا !!
حمد باس راسها وبحب : يمكن كانت مشتاقه لابوها
هنادي ضحكت : من الحيين بتناشبني فيك!!!
حمد ضحك
يوسف يناظرهم وابتسم : بابا انا ابغى وحده مثل ماما بعد
حمد ناظره ولف لهنادي وابتسم بحب : امك صعب تحصل مثلها ثانيه راحت عليك ياولدي خلاص
يوسف ضم هنادي : اجل انا بعيش عند ماما
حمد ضحك : وانت وين عايش الحين عند الجيران ؟
يوسف بزعل : بابا شفيك انا قصدي اذا كبرت وصرت مثلك
هنادي ضحكت ومسحت على شعره وباست راسه بحب : حبيب ماما انت
حمد مد هدى الصغيرة لهنادي ويناظر يوسف
هنادي شالتها بهدوء وضمتها لصدرها
حمد مسك يوسف من بلوزته وبعده عن امه : اقول روح امك حقي انا بس
يوسف بزعل : بااابا
هنادي وهي مبتسمه : حممد!! حرام عليك اتركه
حمد ابتسم : وشو حممد مالي دخل انا اول حب لك
هنادي ابتسمت وناظرت يوسف بحب : ويوسف ثاني حب
يوسف ابتسم بطفوله وناظر حمد بأنتصار
حمد حط يده على كتف هنادي وضمها وناظر يوسف بتأفف : يلا تعال طيب
يوسف وهو مبتسم قرب منهم وضمهم مع بعض ورفع راسه وهو يناظرهم : احبكم كثيير
حمد حط يده على راسه وحاس شعره وباس راسه
هنادي ناظرت حمد : صح ليه مناديني؟
حمد تنحنح : ابد حسيت اني مشتاق لك
هنادي ضحكت : بسم الله!
حمد ابتسم وسكت وهو يتأملها
__
الساعة 6:00 المغرب
الحريم كانو جالسين داخل بـ مجلس النساء والشباب بالملحق
عبدالعزيز و ياسر طلعوا مع بعض وهم يسولفون
ياسر ابتسم : شوف شوف عيالنا كيف يلعبون مع بعض
عبدالعزيز ضحك : ياحليلهم كأني اشوفنا وحنا صغار
ياسر ابتسم : تشوف كيف
عبدالعزيز تنحنح : بس أتمنى أن بعض الناس يكون قد المسؤولية وهو شايل اسمي
ياسر عقد حواجبه : نعم ؟
عبدالعزيز ناظره : لا تقول نعم طبعاً مو شي سهل يكون اسمه عبدالعزيز
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-