رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 793

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 793

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الحلقة 793
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الفصل 793
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الجزء 793

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 793 - مدونة يوتوبيا

غاده اخذت نفس ومسحت دموعها وعدلت مكياجها وطلعت وراها وشافت الين جالسه لحالها بالصاله وتسمعهم ودموعها على خدها
غاده راحت لها وببحه : حياتي!
الين ناظرتها
غاده جلست جنبها وضمتها لصدرها وتمسح على شعرها وتمسح دموعها بيدها الثانيه : لا تبكين ياعمري لا تبكين ياروحي ليه مكتئبة ؟ ها ليه ؟
الين ماترد ودافنه وجهها بصدرها
دخلت ليان وهي ماسكه كيسة بطاطس و علبة عصير وناظرتهم وراحت لهم وبخوف : وش فيها الين؟
غاده ابتسمت وباست راس الين : حياتي يلا خلاص شوفي ليان خافت عليك
الين رفعت راسها وتمسح دموعها بعشوائية وناظرت ليان
ليان بوزت وضمت الين بطفوله
غاده تناظرهم وابتسمت بحب
الين ابتسمت بعفوية : ليان اختنقت بعدي خلاص
ليان رفعت راسها : والله بروح اضرب ياسر
الين ضحكت : لا ياويلك أصلا سامحت ياسر انا
ليان : ليه تبكين؟
الين سكتت بأرتباك وناظرت غاده
غاده ابتسمت : لانها فيها النوم زيك
ليان تمسح على يد الين : خلاص بس نرجع ننام
الين ضحكت : اوكي
غاده حطت يدها على كتف الين وباست راسها : يلا نقوم نجلس معهم؟
الين حركت راسها وقامت
ليان قامت ومسكت يد الين وهي مبتسمه
غاده تناظرهم وهي مبتسمه بحب وطلعوا مع بعض
عند الحريم . .
هنادي : غااده لو سمحتي يلا أولدي بسرعه مو عاجبتني ذي اليومين
غاده ابتسمت مجاملة : دام مو عاجبتك لازم اتكلم مع ولدي يعجل علينا اجل
هنادي ضحكت : ياليت
غاده ابتسمت ولفت
هنادي لفت : وانتي لينا وش قررتوا تسمون البنوته الحلوه اللي بتجي
لينا ابتسمت : بصراحه للحين مافكرنا بس عزيز قال اذا ولدت نشوف وجهها ونقرر
هنادي ضحكت : مو صاحي هالعزيز
منى ضحكت : ليه عادي حلوه فكرته
وله ابتسمت : سموها وله حلو
لينا ابتسمت : وله الصغيرة بعد حلو
هنادي : لا تكفون خلاص قمنا نلخبط فلان كبير وفلان صغير تعبنا
لينا ضحكت : ايه والله
وله ابتسمت : عادي ياخي
هنادي : لا خلاص
وله رفعت يدها تغطي عن هنادي وتهمس لـ لينا : وله الصغيره حلو
لينا ضحكت وحركت راسها وغمزت لها
هنادي ابتسمت وهي تحاول تسكت بنتها اللي بدات تبكي : ما شفتكم الصراحة
وله ضحكت ونزلت راسها
منى تناظر وله وهي مبتسمه بحب وحطت يدها على كتفها وتلعب بشعرها
حنين ناظرت هنادي وابتسمت : وش فيها حلوتنا ليه تبكي؟
هنادي تنهدت : مدري وش فيها
دخل يوسف عند جلستهم ويناظر هنادي : ماما ابوي يبغاك
هنادي ناظرته : وش يبغى ابوك ؟
يوسف رفع كتوفه وابتسم
هنادي اخذت نفس وقامت وهي شايله بنتها وراحت و يوسف مشى معها
منى اخذت نفس وهي مبتسمه بحب : هاليوسف احبه احبه احس اني اشوف فيه حمد الصغير
لينا ضحكت : يمه مابقى الا حمد الصغير بعد
منى ابتسمت ولفت
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-