رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 784

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 784

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الحلقة 784
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الفصل 784
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الجزء 784

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 784 - مدونة يوتوبيا

عبدالعزيز يقلد صوتها وهو عافس وجهه : شكراً ماما هدى
الين ضحكت
منى ابتسمت : الين تعالي حبيبتي
الين راحت لمنى وسلمت عليها
هدى بابتسامه : ليان وين؟
غاده ابتسمت وناظرت ليان اللي جالسه بحضن غيث وتناظرهم وبالغصب فاتحه عيونها
غيث اللي كان مثبت دقنه على راس ليان ومبتسم : ليان ؟
ليان لفت وماردت
غاده وهي مبتسمه وبحنان : يلا ياعمري ؟
غيث وهو مبتسم : طيب وانتي بمكانك بس قولي لماما هدى و منى عيدكم مبارك
ليان تناظرهم وببحة نوم : عيدكم مبارك ماما هدى و خاله منى
منى ضحكت بحب وأعجاب : ياعمري هالصوت قومي وله عطيها عيديتها مني
وله ابتسمت واخذت من منى وقامت وراحت لهم ومدتها : هذي عيدية خاله منى
ليان تناظرها بفهاوه وساكته
غاده اخذتها وابتسمت : ليان! قولي لهم شكراً !
ليان بخجل : شكراً وله شكراً خاله منى
منى ضحكت : حبيبتي عفواً
هنادي ابتسمت : حنا مانعطي الجالسين عند ابوهم بس اللي يجون عندنا
عبدالعزيز اللي كان واقف وشايل ولده ياسر فتح عيونه ونزل ياسر بسرعه : ياسر مو عند ابوه
هنادي ناظرته وضحكت : ياسر الصغير مزاجه مو تمام اليوم ليه
لينا ابتسمت : ياعمري ابوه مزعله
ياسر رفع حواجبه وابتسم : افا ! عزيز! صدق مزعل السّمي!
عبدالعزيز ابتسم ويحك حاجبه : وش اسوي نسيت أن سميّك زعله شين
ياسر ضحك وناظر ياسر الصغير : ياسر حبيبي يلا سامح ابوك عشاني هالمرة
ياسر الصغير ابتسم بطفولة ولف ناظر ابوه : انا اسف بابا
عبدالعزيز ضحك ويحك جبهته : مو كذا تسامحني مو كذا لا تفشلنا انت زعلان مايصير تقول اسف انا اقول لك اسف وانت تسامحني
ياسر الصغير ضحك بطفوله : خلاص سامحتك
غيث ابتسم : ايه عزيز مو كأننا نشوف عزيز صغير ؟
عبدالعزيز : انا و ولدي كذا نتفاهم كيفنا
غيث ضحك وحرك راسه
عبدالعزيز الصغير لف لغيث وببرائة ابتسم : خالو غيث شفيك انا عزوز الصغير مو ذا ، ويأشر على ياسر الصغير
غيث ضحك : اوكي اوكي اسفين
بعد ما وزعوا العيديات ..
عبدالعزيز ابتسم : ياسر
ياسر الكبير والصغير ناظروه
عبدالعزيز ناظر ياسر الكبير : شفيك مافيه غيرك ياسر يعني! اكلم ولدي
ياسر ضحك : حدد لما تنادي طيب
عبدالعزيز ابتسم ولف لولده : يلا بابا عطني فلوسك احطها عندي عشان ماتضيع
ياسر الصغير وهو جالس بين حنين الصغيره و عبدالعزيز الصغير ويناظره : بابا بعدين تسرقها لااا
كلهم ناظروه وضحكوا
عبدالعزيز ابتسم : ياكلب ابوك مايسرق اخبيها لك عشان بكرا نشتري فيها العاب شفيك
ياسر الصغير ناظره بنظرة زعل
عبدالعزيز ابتسم : اسف اسحب الكلمة الاولى
لينا ابتسمت وناظرته وبنص عين بهمس : المفروض ماتنسى أنه زعله شين لانه مثلك
عبدالعزيز ناظرها بتأفف وابتسم
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-