رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 777

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 777

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الحلقة 777
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الفصل 777
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الجزء 777



منى اللي كانت تناظرهم وهي مبتسمه لفت وطاحت عينها على ريما
ريما كانت تناظرهم غيث و ليان ونزلت راسها بأرتباك وتضغط على يدها بتوتر وقامت صعدت
منى تنهدت وقامت تستقبلهم وتسلم عليهم
بعد ماسلمت عليهم وصلت عند عبدالعزيز و لينا
عبدالعزيز وهو يسلم على منى عقد حواجبه بأزعاج ولف لياسر : شفيك تقرصني خلاص عطيتك وجه
ياسر ضحك : ابغى ادخل يعني انتو تسلمون بالطريق فيه ناس محشورين وراكم
عبدالعزيز ضحك وبعد عن الباب : تفضل
ياسر ابتسم ومشى سريع ورجع جلس جنب حنين
منى تناظره وهي تضحك ولفت لـ لينا
لينا تناظر امها بحب وفرح وباست جبهينها وضمتها : يييمه
منى استغربت وضحكت : بسم الله شفيك يمه
لينا ابتسمت وناظرتها : اشتقت لك
منى ابتسمت بحب ومسحت على كتفها
بعد مادخلوا ..
حنين ابتسمت : طوّلت!
ياسر ناظر ليان اللي بحضن غيث وبهمس : لا يكون شلتي الثقيله
حنين ضحكت : لو سمحت بنت اخوي ما ارضى عليها لا تقول ثقيله
ياسر ضحك : يعني الصدق ينقال
حنين ابتسمت : ماشلتها ولا راح اشيلها لاني ماتبي الا ابوها
ياسر : ايه احسن
بعد ماقدموا لهم القهوة والحلى..
*طبعا البنات كلهم كانو لابسين عبايات وحجابات*
غيث تنحنح ويناظر حمد ويأشر بعيونه يقومون
حمد ابتسم ولف : يلا شباب نقوم حنا ؟
عبدالعزيز : لا لا لحظة
كلهم ناظروه باستغراب
حنين ناظرته وضحكت بصوت مسموع
عبدالعزيز ناظرها : قايل نكته ؟
حنين ضحكت بخجل ونزلت راسها
هنادي : اقول تكلموا خلصونا ولا عزيز بيستلم حنين الحين
عبدالعزيز ابتسم وتنحنح وناظر لينا
غيث ناظر عبدالعزيز وابتسم : اللي يدري عادي يطلع ؟
ياسر : لا لا فيه شي ماتدري عنه
غيث بملل : وشو بعد
منى ابتسمت : عزيز قول اللي عندك؟
عبدالعزيز ناظر لينا وابتسم : بنتك حامل ياخالتي
منى شهقت بفرح وحطت يدها على فمها بصدمه وضحكت
ساره ابتسمت وتناظر لينا وساكته
عبدالعزيز : مو بس كذا حتى حـ..
ياسر قاطعه بصوت عالي وهو مبتسم : حتى حنين حامل
عبدالعزيز ضحك ويحك دقنه : كان خليتني اكمل
ياسر رفع حاجبه وبضحكه : لا والله!
لينا ابتسمت وبهمس : ياملقوف
عبدالعزيز ناظرها بحده : لا تغلطين على ابو ولدك
لينا ضحكت : اسفه
منى تناظرهم بصدمه وتضحك بفرح ودموعها تنزل
هدى مبتسمه وبهدوء : حنين حامل بعد ؟
حنين ناظرتها وعيونها دمعت وقامت وجلست قدام رجول امها ومسكت يدينها وباستهم وبصوت مخنوق : ايه يمه حامل
هدى ضحكت بفرح وحطت يدها على خدها بحنان
حنين تناظرها وهي مبتسمه ودموعها تنزل وساكته
هدى بصوت مبحوح : كبرتي ياحنين كبرتي وبتصيرين ام !؟ شلون!! انا للحين ما اشوفك الا بنتي الصغيرة المدلعة شلون تصيرين ام ؟
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-