رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 776

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 776

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 776
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 776
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 776



حنين بهمس لياسر : فضحتنا فضحتنا !!
ياسر ناظر امه وكتم الضحكه ونزل راسه : مفضوحين حنا مفضوحين
منى ساكته ومبتسمه وتناظر ياسر وحنين وتفكر
دق الجرس وقاطع صمتهم ..
منى : وصلوا واخيراً يلا وله ماما
بنفس الوقت ياسر قام مع وله
وله ضحكت بعفوية وبصوت عالي : للحين تتسابق معي عشان عزوز؟
ياسر ابتسم : ايه عندك مانع ؟
وله ابتسمت ونزلت راسها
ياسر حط يده على كتفها : يلا امشي
وله سكتت ومشت معه
طلعوا وفتحوا الباب ..
بعد مادخلوا كلهم ماعدا عبدالعزيز و لينا
وصلت سيارة عبدالعزيز و لينا وراهم ونزلوا ودخلوا ..
عبدالعزيز ابتسم : ماشاء الله تنتظروني اليوم عند الباب
ياسر : اقول كل تبن واقفين بالصدفة
عبدالعزيز فتح عيونه : تكلم زين مع الابو الجديد
ياسر ضحك وضربه على كتفه بخفه
وله ابتسمت وضمت لينا بعفوية
لينا باست راسها بحب : عمررري اشتقت لك
عبدالعزيز حط يده بين وله و لينا ويبعد وله : وانتي بعدي عن ولدي لا تعورينه
لينا ضحكت وضربت يده بخفه : عزييز!!
وله ابتسمت بخجل : اي ولد وينه ؟
ياسر مسك وله وسحبها عنهم : بعدين بعدين يلا امشي اسمعي مع الكل
عبدالعزيز : اوه ماقلت لهم!
ياسر ابتسم : لا فكرت نقول مع بعض
عبدالعزيز ابتسم وناظر لينا ورجع ناظره
ياسر عقد حواجبه : وشو لا يكون!!
عبدالعزيز بضحكه : اسف والله انا مافيني صبر قلت لامي وغيث
ياسر فتح عيونه: حتى حنا قلت عننا ؟
عبدالعزيز ابتسم : لا طبعاً وش دخلني اقول عنكم انتو قولوا
ياسر تنهد : اشوا الحمدلله ماصرت ملقوف
عبدالعزيز : سبيتني كثير وانا ابو ترى!
ياسر ضحك : اسف يلا امش كل شي ولا نزعل الابو الجديد
لينا ضحكت وناظرت عبدالعزيز بحب
دخلوا وكانو توهم داخلين هدى وغيث وغاده
هنادي قامت وهي مبتسمه : وينها وينها ليوني اشتقت لها
غاده ضحكت وناظرت ليان اللي متعلقه بـ ابوها : مالك امل لا تجربين
هنادي ابتسمت وناظرت ليان ومدت يدينها : ليان ممكن ؟
ليان تناظرها ولفت وهي متمسكه بـ غيث
غيث ابتسم وباس خدها : يلا لياني روحي ل عمه هنادي ، وجا بيعطيها لهنادي
ليان قامت تصرخ وتحرك رجولها وتحاول تتمسك بـ غيث
غيث عقد حواجبها لما بدأت ترفسه ليان : خلاص خلاص
هنادي ضحكت وضربتها بخفه : خلاص خلاص مانبيك اسفين ، ولفت وراحت لامها وضمتها وسلمت عليها
غاده وهي واقفه جنب غيث : يلا ليان ياعمري تعالي عند ماما
ليان تبكي ومتعلقة بـ غيث
غيث : خلاص خليها
الين واقفه ورى غيث وتكلم ليان بطفوله : ليان خلاص لا تبكين شوفي بابا معك
ليان تناظرها وتبكي
هنادي مرت من جنب غيث وضربت ليان مره ثانيه : خلاااص مانبيك اسكتي
غاده ضحكت : هنادي يدك!
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-