رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 775

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه البارت 775

رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الحلقة 775
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الفصل 775
رواية غربتك محتاجة وطن، أنا وطنك اللي تبيه الجزء 775



غاده وهي تمسح على شعر ليان : بعدين لياني مو دبة مره مليانه بس
غيث ضحك : عارفين بعدين الين كانت مثلها ترى
الين تقدمت عندهم وبصدمه : بابا انا كنت دبة ؟
غيث ابتسم : ايه
الين رجعت بتأفف : ليييه
غاده ناظرتها وابتسمت : يمكن كنتي دبة على بابا
الين ضحكت بطفوله وناظرت غيث
غيث مبتسم وساكت
الين : بابا وين بتودينا ؟
غيث : المطعم اللي تحبينه
الين صفقت بفرح : يس
غيث : بعدين نرجع ننام شوي والمغرب بنروح لبيت ماما منى
الين قامت وتحاول تبوس غيث بفرح
غيث : اليين اليين شفيك بابا ماتشوفيني اسوق
الين رجعت جلست وتضحك بفرح : شكراً بابا شكراً احبك مرره
غيث ابتسم وسكت
__
الساعة 6:00 المغرب
بيت منى ؛ جناح حمد وهنادي
حمد دخل وناظرها وهي جالسه على كرسي التسريحة وتحط اللمسات الاخيرة من الميكب
حمد ابتسم بحب وراح وقف وراها وحط يده على راسها ومسح على شعرها وباس راسها : خلصتي؟
هنادي وهي تحط الروج ابتسمت : ايه
حمد لف وناظر سرير يوسف : يلا انا باخذ يوسف
هنادي قامت : يلا
حمد شال يوسف اللي نايم وناظر هنادي من تحت لفوق وبحب : للأبد انتي بعيوني عروسة ولا تتغيرين
هنادي ضحكت بخجل : ياروحي حمد
حمد ابتسم وبهمس : يلا
*هنادي كانت لابسه فستان ابيض لنص الساق واكمامه ثلاث ارباع و واسع وانيق*
__
نزلوا وكانو موجودين ياسر وحنين مع منى و وله و ريما و ساره
ياسر ناظر حمد : هلا بـ أبو يوسف
حمد ابتسم : هلا فيك
ياسر قام بعد ماجلست هنادي : عطني اياه هالنتفة مشتاق له
حمد عطاه بهدوء وجلس جنب هنادي
ياسر اخذه وجلس جنب حنين
حنين ضحكت : لا ما شاء الله تعرف تشيل
ياسر ابتسم : اكيد اعرف
حنين ابتسمت بحب ونزلت راسها وهي تناظر يوسف وتفكر
ياسر : سبحان الله جميل مو على ابوه وامه
هنادي ضحكت بعفوية : طايحين من عينك امه وابوه ؟
حمد ابتسم : بس لو ماتطيح الميانه بزياده ياسر ؟
ياسر ضحك : ياليل اسف نسيت انك غيور
منى ابتسمت : ياسر ! انا ضدك اليوم ليه وش فيهم امه ابوه كلهم ملح وجمال
ياسر : لا لا يمه لا يخدعونك اتوقع اسمه أثر عليه وصار جميل
حمد ابتسم : اقول جيب ولدي جيبه دام مو عاجبينك امه وابوه
ياسر ضحك : نمزح شفيك زعلت
هنادي وهي مبتسمه : ندري انك تمزح
ساره ابتسمت : عاد الصدق فيه كثير من هنادي وحتى حمد الملح كله ماخذه منه
ريما ابتسمت : صح ماعليكم من كلام ياسر
ياسر : لا لا هالجميل المفروض يصير ولدي
حمد ضحك : استغفرالله ، وقام : عطني ولدي عطني خلنا نقرا عليه من عيونك
ياسر ضحك : خذه من زينه بيجي اللي احلى منه
حنين فتحت عيونها وقرصته من ورى ظهره عند بطنه
ياسر فز وضحك بأرتباك
حمد ضحك واخذ يوسف ورجع جلس جنب هنادي..
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-