رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى البارت 74

رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى البارت 74

رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى الحلقة 74
رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى الفصل 74
رواية وعينيها ناعسات موقظات للهوى الجزء 74



جلس الصباح مبكر ومتعمد يطلع قبل يتقابل مع جوانا ، التقى بميريندا وخبرها باللي صار بينهم ليلة البارح..
ميريندا :نجحت باللي حنا فشلنا فيه..
دانيال وهو يمسح وجهه :لاتبدين تكفين..
ميريندا :وليش ترفض انك تكون حبيتها هي بعد واضح انها تحبك ، الي سوته ليلة البارحه من غيرتها..
دانيال :ميريندا ، هذا مو حب!..
ميريندا :وش تعرف عن الحب انت؟..
دانيال :اعرف انه يألم ، شيء فاني ، لازم اروح للدوام احين..
كان منغمس بشغله ، انضرب الباب ودخلت جوانا شايله معها اوراق..
جوانا بهدوء :انتظر توقيعك..
قرا الاوراق بدون مايناظرها ووقع عليها..
دانيال :انتي بخير؟..
جوانا :ايه ، شكرًا عالسؤال..
دانيال :انا اقصد...
ابتعد عن المكتب وشافها لابسه فستان قصير..
دانيال بدهشه : وش الي تلبسينه؟..
نزلت من على رجله وهي لساتها بجنبه ولاصقه فيه ..
فاتحه جوالها وتوريه صور اماكن تبي تروحها ، كل مره يبتسم تخبره انه تمثيل وعاطيه مها ظهرها..
مها لاويه شفتها :سطّام مشتهيه ايسكريم فراوله..
النّور تناظر سطّام :اي احين نطلع انا وياه عشان احس اني طفشانه ونجيب لك معنى ، شرايك سطّام؟..
ابتسم على جنب :اي لاتجهدين نفسك ، يلا قومي انتي لبسي..
قامت بحماس ولبست عبايتها ونزلت بسرعه..
شافت مها جالسه لحالها ومدت لسانها وطلعت تركب السياره بجنبه..
سطّام بأبتسامه جانبيه :وين تبين تروحين؟..
النّور تناظر الجوال :باسكن عشان ناخذ حق ام راس بعدها ابروح بيت خالي..
سطّام بنرفزه وهو يلبس نظارته :الي يخليك تروحين ، خلاص انتي حرمة احين..
النّور وتتدلع بجنبه :لا لساتني بنت شوفني ولاتفكر نسيت الي سويته وابي انزل لهم يعني ابي انزل..
سطّام بضحكه :شكل الي سويته فيك ماخلاك حرمة..
ضربت زنده بقهر وناظرت الطريق بينما هو يضحك..
تابع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-