رواية يا ملاذ الازهر البارت 66

رواية يا ملاذ الازهر البارت 66

رواية يا ملاذ الازهر الحلقة 66
رواية يا ملاذ الازهر الفصل 66
رواية يا ملاذ الازهر الجزء 66



|مَلاذ , أزهر 🕯|
~
فجاءه دخلت مها عليهم انصدمت لها شافت أزهر
بعدت مَلاذ عَنه
مها بإنحراج : مَعليش احسب مَلاذ وَحِدها وجِيت بساعدها
أزهر بتوتر : أصلا انا كِنت طالع
مَها : الحين زفت سُلاف خَلك مع مَلاذ عشان تنزفون مع بعض
مَلاذ : كنت أتمنى اكون مَوجوده
مَها : انتي معها وبقلبها
إبتسمت مَلاذ وبقت مع أزهر , ومَها طلعت عَشان زفت سُلاف
~
|سُلاف 🕯|
كَانت واقفه ومتوتره ومُو متخيله إنها بتبدأ حَياه جديده مَع الشخص ألي تِحبه
دخلت عليها مَها وكانت ترجف
مَها : جاهزه ؟
سُلاف : أي بس متوترهر
مَها : سمي بالله وتوكلي على الله ومَ علييك
سُلاف : أبي مَلاذ وينها
مَها : مَلاذ مع أزهر
سُلاف : م تقدر تِجي ؟
مَها : مدري تعالي نروح لَها
دخلو على مَلاذ وكانت لِوحدها
مَها : أجل وين أزهر ؟
مَلاذ : رَاح
قربت مِنها سُلاف وحضنتها بقوه : كِنت إتمنى انك تكونين قدامي
مَلاذ : بكون بقلبك
بعدت عنها وعيونها غرقانه دُموع
مَلاذ : أش مو وقت دُموع لا تخربين الميك آب
مسحت دُموعها وطلعت
أنزف سِياف قبلها وكان واقف ينتظرها
كانت واقفه وتنتظر الاغنيه تشتغل عشان تنزف
واشتغلت «يامسهره عين الغزال يا احلا ..،»
سمت بالله ومشت أول خطوه للحياه الجديده الي تنتظرها
كَان وَاقف قدامها وينتظرها وعينه بعينها
كانو كأنهم لحالهم بالقاعه ناسين الناس المَوجوده
ونظرات الحُب بينهم كانت كافيه بإنها تعبر عن الي داخلهم
~
تسريع للأحداث
رقصو مع بعض وقطعو الكيكه واخذها وراحو
وقبل م تروح مَها مسكت سِياف
مَها : انتبه لها صارت أمانتك و استودعتكم الله
سِياف : وعد بتبقى طُول عُمرها أمانتي
وراحو ..
~
|مَلاذ , أزهر 🕯|
كانت متوتره وخايفه عَكس سُلاف وعلى أخر لحضه كانت بتتراجع
دخل عليها أزهر
أزهر : شفيك يلا بننزف الحِين
مَلاذ بترردد : شرايك ننزف وارجع لبيت أهلي
أزهر : باللهي ؟
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-