رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 496

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 496

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الحلقة 496
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الفصل 496
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الجزء 496




اما غيسانه والي كانت اخرهم ونست موضوع التحاليل كله طلعت بكل تعب لغرفتهاا ونومت بنتهاا بسريرهاا ثم جلست على سريرها هي قبل تبدل وقامت باستغراب يوم حست ان الي تحتها وررق ورفعت الغطى وسحبته وهي تفتحه وماكانت ورقه او ورقتين!! كانت كثير كثير كثيررررر.
وماهي اوراق تحاليل! هذي رسااايل.
'
'
'
طلعت من غرفتهاا للمطبخ بعد ماصحاها العطش ومالقت جنبهاا مويه وتسحبت بنعاس للمطبخ وفتحت نور واحد وتقدمت لثلاجه والي يسارها الشباك الي بالعاده يدخل للمطبخ النور منه وهالمره فيه ظل حاجب الضوء عنها واخذت مويه وقفلت الباب باستغرااب وقربت وبسرعه تراجعت يوم حسته ظل شخص! بس بسرعه تبادر لذهنها مين ممكن يكون الي اعتادت يحجبه عنها.
وقربت اكثر وحطت يدها عالشباك وهي تفكر: الي سويته صح! انا بكمل معه مثل قبل؟ بمشاعري الاولى ولا بتتغير اذا تغيرت مشاعره!! او يمكن هو بيكون هلال نفسه حتى بمشاعره لي، مستحيل تغيرها ملامح..
ياررب القى السعاده بهذا الطريق الي انت اخترته لي! وفقني ياررب وما اذوق الحزن بعد اليوم منه.
هذا الي همسته بقلبهاا تاركته بدون مايحس بوجودها هذا من وجهة نظرهاا وهي اعنت لها كثير جلسته هنا! يعني يفكر فيها الحين! بس هو؟ حس فيها ريحتها الي علقت فيه من اخر حضن للحين يشمهاا ومستحيل مايميز حضورها الحين.
'
'
'
تعثرت وهي تنزل الدرجاتت وتتصصرخ باسمه بصوت ملىء البييت: غغيييااث!.
قبل دقايق..
كان منظرهااا يشابه منظر من شهورر صار، جلستها على الارض وراسها الي ساندته وعيونها الي تتتصيح تصيح من الي تقراه برسايل كانت كفيله تفطر قلبهااا عليه مو منه!.
تقسم بالله لو لمحت طيفه وكشفت حقيقته؟ يمكن قد حبها له تكرهه! بس طريقته باعلانه عن وجوده حي للحين على هالدنيا غيررر ومالها مثيللل.
من اول رساله يوم تركها وراه بالغرفه، لين اخر رساله كتبها بعد مادخل المستشفى بسبب الرصاصه الي تعرض لهاا من ملاحقه خطفة فاتنه.
اييه نعم! زوججي البطلل للحين حي غياث ماهو الا المنقذ لفاتنه الي شافته بكل صدمه! كيف الميت قدامها حي يرزق؟؟ وماكان جبر اقل صدمه وذهول يوم لقاه منصاب بنص معركته معهم.
ويمكن لو ماوصل بالوقت المناسب كان بيروح منهم.
ايه نعمم البطل غياث حرمني انا منه عشان مايحرم امهات وزوجات من ازواجهم واطفالهم.
زووجي العزيز اختار يكون بطل، يكون مضحي، يكون خادم للوطن، يكون السبب ورا معرفة مكان الارهاب عموماً وقبضهم على راسيين كبار خصوصاً! وهم اسماعيل وضاااري.
اي نعم جهاااد هو غياث!.
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-