رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 495

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 495

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الحلقة 495
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الفصل 495
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الجزء 495



وبهاليوم المميز كانو مشاركينهم اطفال وزراء ورجال كبار بالدوله ووقفت فاتنه بمشااااعر بملخبططه وهي تتأمل الكل حول اطفالهاا والشجاع والشفق على يد مهيره اليمين واليسارر وتحتها ماهر الصغير وجنبها غيسانه شايله موج وقربو منهم على صوتت اغنيه:
ويارب ياربنا
تكبر وتبقي قدنا
وتجي تعيش وسطنا وسط الحبايب
تكبر وتروح المدرسة وتصاحب شلة كويسه
وتشوف عيون امك وابوك فرحانة بيك.
دمعت عيونها لاطفالهااا وصارو يدورون فيهم بوسط الناس والضيوف والاطفال حولهم يرددون معها ويارب ياربنا.
لين وصلت مهيره عند فاتنه الي اخذت شبيهتها الشفق وشالتها وهي تضمممها بحب وكل الاطفال تجمعو حوولهاا وكل واحد منهم معاه 'نقوط' لهم.
وكان تقليد عندهم لكل مولود وعاد اطفال جبر مو اي مولود وهم اطفال الحااكمم.
وبوسط هالحفله انسحبت من يدهاا والتفت بتشوف مين وانتبهت انها الخادمه وباستغراب همست وابتسامتها تلاشت: هلا؟.
الخادمه بتوتر: سيدتي وصلت نتائج التحاليل وصلتها غرفتك.
عقدت حواجبها باستغراب وتو تستوعب اي تحاليل بس شلون! مامر عليها اربعه وعشرين ساعه.
بس هزت براسها بفهم لها ورجعت للحفلع وهي تبتسم لهمم وعيونها على التوأم الجميلين جداً وتمتمت بادعيه بداخلها تحفظهمم.
وجلست اخيراً جنب العمه نعمه وبنتها بحضنهاا تلعب وبعدد ساعاتت قضوهااا باجممل تعاارف بينهم واجمل مناسبه جمعتهم وحتى علاقه، وقفت ليل تستأذن منهم بتوصل العمه نعمه لانها تعبت وصار وقت نومهاا.
ورجعت لهم وهي تشوف علامات النوم بدت عليهم بعد وخصوصاً ان الوقت تأخر والضيوف راحو ومابقى غير اهل سعوود والي جايين من سفرر ودلتهم ليل على غرفهم بقسم الضيوف الخاص ورجعت لغرفتها الي تو دخلها سعووود والي كان شايل ماهرر.
نزله على السرير بحذر ولف لهاا وابتسم! كان الفستان الاسود اليوم غير عليها! وغير جداً وقبل تفكر تهرب منه للحمام مسكتها يده الي صارت تعرف قوتها وانها مستحيل تفلت منها! وخصوصاً وهي بهذي الطله والجمال وهمس هو بصوت لخبطها: جمالك اليوم ماراح يمر مرور السلاامم...
'
'
'
اما مهيره وصلت مع فاتنه التوأم والي ولقت صوت المويه مفتوح بحمام غرفتها واكيد جبر وصلل وتركتها مهيره بققلق وهي كانت تبي تطمن على خطاااب ووش صار معه؟؟.
بس لقت حازم الي فرررحت كثير كثير بخروجه اليوم بيدخل مكتبه ووقفته تحاول تاخذ منه كلمتين بس للاسف ما عطاها الي تبي ورجعت غرفتها بخيبه امل انها بتنام براحه بدون نفكيرر.
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-