رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 494

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 494

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الحلقة 494
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الفصل 494
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الجزء 494



وكان مجلس الرججال مقام على قدم وساااق من القهاوي والعود واجود انواع التمورر بمكان وااسع يزينه السيوف وصور الحكام والامراء الي مرو بهذي الدوله!.
ام عند الحرريم؟ فكان الانبهااار والاعجاب بعيون اهل سعود واضح رغم انهم مو اقل منهم بس الفخامه الي كان فيها القصرر ماقدرو يتخطونهاا وام سعود والعمه نعمه لقو جوهم مع بعض وباقي البنات بكل اعجاب يتأملون مهيره الي استقبلتهم مع غيسانه وليل الي تحس بالفخخر بالاستقبال الي استقبلوها اههللهاا فيه وبيضو وجها وزود قدام حمولتها!.
وفجأة وبنص السوالف والخادمات يمرون بالعود تردد لمسامعهم صوت كعبها الي يطقطق على الارض وريحه عطرهاا الي سبقتهاا وصوتها الي يأشر للمساعده الخاصه باولادها وين تحطهم وبتجلس جنبهمم وكانو يناظرون بكل ترقبب والهدوء عم مكانهم وشهقات متفاوته طلعت منهم وهم يشوفونهمم!.
ما شاء الله وتبارك الله والله يحفظ هالطول والجمال من كل عيون حاسده وماصلت على نبيهاا.
ملكه بحق وحقيق! زوجة حاكممم شجاع وتليق فيه! اووو بالاصح؟ يليق هو فيها.
طولهاا فاتن وشعرها فاتن ولونه فاتن وزراق عيونها وفستانهاا فاااتن وجذاابب، خطواتها موزونه جسم متناسق والفستاننن وده يقول ارحموني ما اليق فيهاا! جمالها طااااغي! وفاتن مثل اسمها! وهذي هي فاتنه.
نطقت فيهاا ليل بكل ثقه وابتسامه وهي تقدم زوجة جبرر لاهل سعوود الي يسمعون فيها ومبهورين وكيف وهم حصلهم الشرف بشوفتها؟ لاصدق ياحظ كل عيون تشوفك وكل يد تقدر تلمسك وكل قلب سمحتي انه يحتضنك.
ابتسمت فاتنه لين بانت اسنانها وتمد يدها وتسلم وتهههلي من قلب وتررحب وهي ماعلى لسانها غير ياهلااا ومرحبا باهل المملكه! شرفتوناا يا اهلنااا دامكم اهل ليل وحبايبهاا.
ومن هالكلام الي يخليها تدخل القلب من اوسع ابوابه من غير جمالهااا القاتل.
وانتهت باصغر خوات سعود والي قالت بكل عفويه: انتِ عروسه؟.
ضحكه عذذذبه ضحكتها الفاتنه وتمسح على شعرهاا: انتِ وش تشوفين؟.
البنت: انك حلوه وعروسه.
فاتنه وقبّلت راسها بحنيه: مثل ماتشوفيين اجل ياروحيي، ربي يحففظك وياحلوك انتِ.
والتفتت لاكبرهم وهي تجلس: مها الي بقلبها على لسانها.
الكبيره باعجاب: وماقالت الا الصددق
فاتنه بخججل وهي تو تنتبه لكميه النظرات والعيون: تسلممون هذا من ذوقكمم.
وشوي شوي رجع المجللس بسوالفه وجلست الصغيره مها قرب اطفالها الي يلعبون بهدوء وقربت وحده من خوات سعود وبيدها طفله وهي تسال فاتنه عن اطفالها ومن هالسوالف لين مر الوقت وماحسو غير يوم جات مهيره وحولهاا كل اطفالهم!.
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-