رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 493

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 493

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الحلقة 493
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الفصل 493
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الجزء 493



وابتعدت وعيونه تتبعها لين شغلت الكاميرا على وضعيه التصوير الذاتي وبسرررعه ركضت له ووقفت جنبه وهي ترتب فستانهاا الازرق بلون عيونهااا ورفعت راسها بتشوفه جاهز؟ بس لقته يناظرهاا بنظره؟ الحب! النظره الي ماشافته يناظر غيرها فيها..
ضووء قطع عليهم تبادل المشاعر بالعيون وكان الكاميرا الي لقطت اكثر اللحظات ندّره انها تكون بذي المشاعر والعفويه!!.
واحمررت فاتنه وحست بحراره بجسمها وحولها ورفعت يدها تهوي وجها: صااار حرر.
ناظر جبر التكييف الي شغال وعالي وميل شفايفه بابتسامه وراحت فاتنه للكاميرا بدون ماتشوف الصوره ورجعت توقتها ووقفت هالمره جنبه بهدوء وبدون ماتناظره وابتسمت لولدها ورفعت راسها بوم لقطت الكاميرا الصوره وقضت النص ساعه تصووير واخيراً نزلو اطفالهاا وحضنها جبر يوم وقتت الكاميرا وصورتهم صوره اجمل حتى من الاولى بككثير.
'
'
'
بداخل القصر.
طلعت غيسانه الي اخيراً تطمن قلبها وبالها بوجود ليل معها!! تحس انها مسؤوليتها كونها بخير وبحال زين لانها بالنهايه الانسان الي خاطر غياث بكل شي عشان يحميهاا واخته الوحيده ومالها الكثير تعرفه!!.
ومن يوم ماحست انها مو بخير اصرت انها تجي وتشوفهم بحجه انه طهور الشجاع وحفله بسيطه لهم لانهم ماشافوها زين يوم العرس السرييع الي كان ساعات عرس حتى مو يوم عرس ووافقت ليل بعد ما اخذت اذن سعود بككل خجل وهي من كثر معاملته الزينه تستحيل تطلب شي ورغم هذا تلقاه منفذه وكأنه يقرا افكارها! وهو بالاصح يقرا عيونها ويحاول يلبي الي تبي..
وماتركتها غيسانه لين عرفت وش ضيق صدرها اول الايام! وكان هالامرر الي خافت منه ليل وهو اهل سعوود ورده فعلهمم ولقت باول الايام صددمه كبيره وواضح! ان ولدهم واخوهم الي سنين رافض الزواج؟ متزوج وعنده ولد بطوله بعد!! هالشي مو بسهوله بيتقبلونه او يستوعبونه بس مع الايام عرفو ليل وشخصيتها الطيبه! حتى ان الجده والجد ماقدرو يتخطون ماهر الصغير الي دخل قلبها غصب عنهم وبدون مايدق بابه بكلامه وعفويته!.
ماهر تعود يكون منطلق بالقصرر ويجلس فكل مكان وبذاك البيت قدر انه يترك اثره بنفوس الكل وقلوب الكل! حتى عماته خوات ابووه الي يوضحون زعلهم لليل بس من وراها حبو ماهههر كثيرر لين هو بفطنته قال: ماتحبون امي؟ هي تدعي تكون اختكم.
هالجمله العفويه الي طلعت بكل براءة منه صحتت قلوبهم الشبه قاسيه عليهاا وفعلاً نظرو لها كاخت وخصوصاً ان هي عاشت وحيده وصغير عمرها والي مرته ماهو بسيطط وهذي كانت بدايه الصلح بين ليل وعائله سعود اليي هالمررره شرفوهم بزياره لدلمااء
يتبع..
لقراءة باقي حلقات : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-