رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 489

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 489

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الحلقة 489
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الفصل 489
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الجزء 489



صعب الاختيارر!.
لذلك؟ هو ما انتظرها تختار وتقدم على انظار الكل ونزل لشنطه واخذها من يدها الي لامست اصابعه اصابعها وغمضت عيونها من الرجفه الي داهمتها ووقف هو على جنب وابتسم ونزل نظارته واشر فيها لسياره: الوالد ارسلني اوصل اميرته بيتها.
دره وبضيق من النظرات: من عامل نظافه لسواق؟.
عقد هايل بالبدايه حواجبه ثم ضحك ضحكه رنانه خلت الكل يزيد فضوله بيعرفون وش قالت له!!!.
ولبس نظارته وهو يرجع لسياره وبسرعه اخذ الحارس الشنطه وحطها فيها ووقف هايل جنب الباب بعد مافتحه واشر بيده لداخل!.
ومرت دقيقه ودره جامده بمكانها وصحاها صوت خالتها: دره!.
التفتت لها وشافت علامات الاستفهامم والتعجب فوجهها هي وبنتها وابتسمت لها دره: انا رايحه ياخاله، شكراً على استقبالك لي طول هالايام.
والتفتت لسياره ومشت بخطوات هاديه واثقه وقفل هايل الباب وركب قدام يسوق فيهاا وتراجعو الحرس لسياراتهم وهم يفتحون الطرريق بين الناس الي تجمعت وطلعت السياره من هالحاره وبداخلها قلبين محتاجين بعض بس العقول الثقيله اوقات هي اكبر عدو للحب.
وكانت فيه عيون تشوف كل هذا من بعيد وهي ترجف بخوف منه! ومن الحقيقه الي كان يعرفهاا من زمان بس مين هو عشان يخدع الدوله والجيش ويفكر يكشف شخصيه هايل المتخفيه بهلال!!.
ونزل من فوق البيت الي كان يناظرهم منه ودخل لبيتهم ونادته امه الي للحين مو مستوعبه الي صار: غساان تعال اتصل لي على رعد بتطمن على دره.
تجاهل نداء امه لانه مايبي يقرب من هالعائله من جديد وهو عارف هي مع مين راحت وكل شي.
'
'
'
تألم من ضربتها له! ولا كأنهم مسافرين بعد ساعات من عقد قرانهم.
توهم داخلين للبيت الي اهداه جبر لاديب مقابل كل السنوات الي قضاها بمكان وبيت وشخصيه واسم ماهي له، طبعاً من غير الترقيه الكبيره الي حصل عليهاا والشغل الي بيكمل فيه بس قريب من جبر هالمره ومن حراسه الشخصيين تحديداً.
ابتعدت شرف بعد ما ضربته على يده الي بتحضنها وهي تحس ب هالشخصيه وهالاسلوب بتحارب خجلها منه وهي ماتعودت هالشخصيتين منهم.
هو الزوج وهي الزوجه، طول عمرهاا تشوفه اخ!!!.
غريب غريبب ان فجأة تنقلب كل المعامله وكل النبره والنظره.
وهي ماهي مستوعبه خجلها منه غصب عنهاا بس هذا الطبيعي اصلاً!.
ناظرها اديب تدخل لغرفه حتى ما سالت وين غرفه النوم ولحقها وكان الباب مفتوح نص وشافها تهوي على نفسها وابتسم وهو يستند عليه وحمد ربه ان هذي غرفه النوم لان ماوده تدخل غرفه غلط وثم ماتتحرك منها وبحركه سريعه قفل الباب عليهم.
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-