رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 487

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 487

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الحلقة 487
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الفصل 487
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الجزء 487



والملك مثلهمم بالضبط الشعب مثل اطفاله والدلماء مثل البيت المحتضنهم وجبر بقوته وحكمته وامانته راح يقدر يوفق بين البيت الصغير وهي فاتنه وعائلته والبيت الكبير وهو الدلماااء.
وفجأة!! صرررختت فاتنه وحضنها هو يوم كسر صمتهم صوت الرصاص.
'
'
'
مهيره.
تحركت بقلق مع حركة هالغريب الي تشوفه حول الشلالات يمشي بكل اريحيه! ملابسه السوداء وقبعته ما خلتها تتعرف عليه ابداً وخصوصاً انه بعيد واغلب وقته معطيها ظهره لان نظره واهتمامه كان للكوخ!.
لفت من جديد للاطفال الي عندهاا من ساعه ويلعبون وخافت عليهمم من هالرجال لانها ماتدري وش نواياه ومين هو وقررت اخيراً تبلغ الحرااس رغم انها بالبدايه ظنته عامل بس اكد لها الحارس ان العامل بمزدهره رسله جبر من بدري ينقل الادلمم، بس قفل منها وهو يقولها بيسوي دوريه ويتاكد مين موجود رغم انه رجع يعيد عليها مافيه اححد دخل ولا يقدر يدخخل.
وتطمنت يوم شافت خمس حرام باسلحتهم متوزعين ويفتشون بعيونهمم وهم يقربون شوي شوي للكوخ!.
وفجأة شافتت الغريب يرككض وصارت تشههق وهي تحاول تتكلم رغم انها ماااراح يسمعونها وتقولهم وين راح وكيف اتجاهه لين فجأة طلق الحاررس وجمد الغريب بمكانه وبسرعه البرق حاصروه الاربعه الباقي وهم يمسكونه ويفتشونه وماكان معاه اي شي وسحبوه قدامهاا متجهين للغرفه الامنيه ولازم يمرون من غرفتها والاسطبلات بس وقفو على خروجج جبرر من الشرفه حقة غرفته بعد ماترك فاتنه وراه مرعوبه والتمو حوله باقي حراسه الي افزعهم الرصاص وكان عددهم كبير ومهووول وصرخ: عزامم مين طلق!.
ضيقت مهيره عيونها وهي تحاول تشوفه بما انهم وقفو قدام شرفتها بالحديقه حقتها وهم محاوطينه وقرب جبر وجنوده رافعين سلاحهم يمين ويسارر وفوق وبكل مكان خوف وحرص على حاكمهم وقرب هالعزام وضرب التحيه وهو يتنفس بسرعه من ملاحقه هالسريع: سيدي قبضنا على دخيل فالحديقه الخلفيه قريب من الكوخ.
عقد جبر حواجبه وتقدم بغضب مين هالي فيه جراءة يفكر يتعدى على ملكيته وابتعدو اثنين من قدامه واثنين ماسكينه واول ما رفع راسه شهقت مهيره وارتخى جسم جبر.
'
'
'
دره.
دخلت المطبخ عند خالتها الي فزت وهي تترك الي بيدها وبقلق قالت: دره؟ وين يمه!.
كانت دره بحجابها واقفه وبيدها شنطتها وابتسمت لخالها: كلمت ابوي وجاي ياخذني.
الخاله بحزن: زعلتك! ادري كلامي كان قاسيي سامحيني يا امك!!.
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-