رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 483

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود البارت 483

رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الحلقة 483
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الفصل 483
رواية إن الحروب في عيناك مسلمة والقتل شِعر والرموش جنود الجزء 483



جلست بتعب لانهاا ماتبي تستهلك كل طاقتها وهي وراها هالطفلين وابوهم وبعد حفل مسوينه اليوم بمناسبه زياره ليل!! الي اصرت غيسانه انها تزورهم لانها تقول ماتحسها بخير، وبنفس الوقت مناسبه يتجمعون فيها وخصوصاً انها هي بعد طلعت من الاربعين وطهور لولدهاا الشجاااع!.
يعني اليوم مميز ومو مثل اي يوم.
رجعت توقف وسحبت روبها ودخلت للحمام تستحم وتجهز لبسها ولبس اطفالها الي حالياً عند مهيره وهي ماااتقدر تستغني عنهم وكل ماصحو اخذتهم عندها.
مرت اقل من ساعه وطلعت فيها وهي تنشف شعرها الي رفعته بمنشفه صغيره وجلست قدام تسريحتها الكبيره وهي تحط من الكريمات وتتأمل تفاصيل وجهاا وتفكرر بالي صوّره بكل مكان الحين والاخبار ماوقفت نشر لصورته وهو يبتسم!! هالصوره تحسهاا ودها تشيلها من عقولهمم وما يشوف هالوجه المميز غيرهاا تححس بغيره كبيررره من نشر هالصوررره ليش يشوفون جبّرهاا! وملكها هي؟.
:افف.
نطقتها بضيق وهي تسحب عطرهم وتتعطر منه ووقفت على دخوله!!.
'
'
'
وبمكان قريب حيل!.
جبال جهره.
وقف وهو متخصر بضيق وعيونه تتتأمل القصر ومساحته الكبيره جددداً!!.
واجهة القصر يساره والحديقه والكوخ يمينه وقدامه الاسطبلااات وبالنص القصر!.
الشوق فيه فاض والصبر نفذذ ويا هالخطه يا ماراح يقدر يحصل على الي يبي!.
وبدا ينفذها بنزوله من فتحه الجبل على شلاشلات المويا وبحذر نقز المسافه الباقيه ثم وقف وهو ينفض الغبار الي علق فيه واعتدل بوقفته وعيونه تناظر حوله وحس المكان بالنهار من قرب غرريب!.
بس عزم على الي بيسويه وتقدم يمشي بككل ثقه متجاهل المشاكل الي ممكن تحصله! ومنها قص راسه.
'
'
'
مفاز.
بحده نزلت السكينن وهي تتذكر الي صار!.
لفت وصرختت بوجه كساب: جبتتهاا!!! هذا بيتي وما ابي احد يددخله يا كساب وهالامر تفاهمنااا فيهه! انا مااا ابيها كفايه مشاركتني فييك بككل شي فيك! او بالاصح هي ماخذه كل شي رغم ان انا الاولى وانا الاححق انا لي الاولويه بس انتت ما كنت تشوووفنني! كان ضعف سلام يخليك تداريها وجرأة حذام تخليك تتبعها بس انا! سكوتي ورضاي خلاك تدور علي وتنساني ياكساب وتنسى وجووديي.
صرخت باخر كلمه بغضب وهي تتنفس بسرعه وصدرها يعلى ويهب وكساب جامد يناظرهاا وخيلاء؟.
ببساطه طاحت من طولهااا وهي ماتوقعت هالاستقبال! خصوصاً مع المصيبه الي صحت من يومين عليهاااا.
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-