رواية أحباء تحت المطر البارت 377

رواية أحباء تحت المطر البارت 377

رواية أحباء تحت المطر الحلقة 377
رواية أحباء تحت المطر الفصل 377
رواية أحباء تحت المطر الجزء 377



سحبت جوالها ورجعته لجيبها وهزت راسها بمعنى نكمّل
ونطق عناد بهدوء ؛ إيه
بدا كل واحد فيهم يتزّلجّ ويحرك رجُوله ويديه على حسب إيقاع الموسيقه اللي تلامس قلبه وكل منهم عايش عالمه تحت تاثير إيقاعهم المفضّل
وبدون مقدمَات من ريما تزلجّت قريب من عناد ولمت كفوفها على صدرها بشكل عكسي وتزّلجت حول نفسها بشكل سريع وهي مغمضه عيُونها
إنبهر عناد من اللي شافه وقام يدور حولها وعيونه ما غفلت عنها ابداً
لبين ماتوقفّت عن دورانها حول نفسها وصارت ترادفه بتزلجّها
وبين كل ثانيه وثانيه تسترق النظر له تابعتها بإبتسامتها الساحره
,
,

توجهت لهم عميدة المروجيّن والراس الكبير ونطقت بهدوء ؛ طلبيتكّم جاهزه زي م إتففنا
كح الجندي مرتين ونطق الجندي بتسّرع قبل لا ينطق هتّان ويجيب العيد بالشفره اللي كانت بينهم و ما كان لهتّان علم فيها ؛ مرسي بنت العم
امّا كبيرة المروجين فكانت عيُونها كلها على هتّان اللي فيه شوية ربكه تجاهلت على نطق الجندي للشفره وإرتاحت رغم شكوكها حول هتّان ونطقت بهدوء ؛ تفضّلو اجلسو على م تجي الطلبيه
جلسو الجندي وهتّان على الكراسي وهي راحت لمجموعاتهم بعد ما تجهز الكل وطلبت منهم يمشون كلهم ويباشرون بالتوزيع وكل مجموعه كانت لها شحنه خاصه بالنقل
مشو على دفعات وبالترتيب لمّا خلى المبنى منهم تماماً
تحت انظار هتّان والجندي
إلتفتت عليهم بهدوء بعد ما حست بأنها اخذت من وقتهم ونطقت بنبره إعتذار ؛ اسفه طوّلت عليكم
رد عليها الجندي بهدوء ؛ ولا يهمك ما ورانا شي بالانتظار
ماهي الا ثواني ودخلو حارستين المبنى وهم حامليّن الطلبيّه توجهو لها فيها وامرتهم ينزلونها قبالهم
بدا هتّان والجندي يفتحون الطلبيه وخلال هالاثناء توجهّت عليهم الاسحله من المروجه الكبيره والحارستين بنفس الوقت
توسعّت عيُون كل من هتّان والجندي من لاحظو تزييّف الطلبيه وماكانت الا دمى مجمعه
إبتلع ريقه هتّان بخوف ورفع راسه على صوت السلاح
وكذلك الجندي
رفعو يديهم بإستسلام تام لانهم جايين بدون اسلحه وم لعبوها صح
ابتسمت الرئيسه بمكر على خوفهم
عشّقت سلاحها بطرف إبهامها ونطقت بخبث؛ودّع حياتك ي حلو
مدّت سبّابتها وقبل تضغط على الزناد حسّت بيدّيها ترتفع للاعلى بكّل قوّه
التفتت يمينها وما امداها تستوعب شي
الا برجل غيث حطّها على ساقها الأيمن وثناه برجله بحركة سريعه وقويّه
امّا هتان والجندي واللي تداركو الوضع وبخطوات سريعه حاوطوا البنتين اللي معها
ابتسم هتان لحركة غيث و..
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-