رواية قد حار الفكر في جمال عيناك متعجباً الفصل الرابع والثلاثون 34

رواية قد حار الفكر في جمال عيناك متعجباً الفصل الرابع والثلاثون 34

رواية قد حار الفكر في جمال عيناك متعجباً البارت الرابع والثلاثون 34
رواية قد حار الفكر في جمال عيناك متعجباً الحلقة الرابعة والثلاثون 34
رواية قد حار الفكر في جمال عيناك متعجباً الجزء الرابع والثلاثون 34




« واشنطن »
طلال ؛ عندي أُمسية شعريه لزميل لي , تروح معي ؟
ذيب ؛ لا
طلال ؛ أجل باخذ أثير , وإنت اجلس مع يزن
ذيب إبتسم من تذكر يزن .. ونطق بشوق له ؛ وينه الكتكوت ؟
طلال ؛ اللحين انادي ميري تجيبه
نطق بصوت عالي ؛ ميري , جيبي يزن
جت ميري وهي تشيل يزن .. عطته لذيب وطلعت .. وقف طلال
وهو ينطق ؛ بروح اجهـز
ذيب وهو يحضن يزن ؛ تمام .
« الجناح »
دخل وهو ينطق بدون مايناظرها ؛ فيه دعوة لأمسية شعريه وباخِـذك معي .. تجهـزي
دخل ياخذ شوّر بدون مايسمع حرف منها ..
قامت وهي تتجاهل اسلوبه الجاف معها ..
فلت شعرها الاسود وتناثر على اكتافها ..
على خروج طـلال من الحمام
« عزكم الله » .. تذكر بيت في شيلة كان يسمعها , تذكر الشيله وابياتها لما شافها تنثر شعرها الاسود .. على اكتافها وكان البيت « فِله فِله مجدلَك بالله , وعلى متونك يالغلا هده , تكفى سواد مجدلك فِله , والعب بزين محد قدّه »
“ لفو يمين وتسمعونه والبسو سماعات وتأملو كلماتها" .
« برلـين »
دخلت سِهـام البيت وملامحها بارده .. والصدمة ترتسم عليها .. مصدومة وجِداً من هوّل مارأت .. إنسان ميّت ! .. دُفن ! .. تحللت جِثته .. كيف أصبح على قيّس الحياهه .. تنهدت من تذكرت غازي ووقوف هذا الشخص أمـام مُناله .. وهو الزواج من سِهـام .. مسكتها مرام وهي مستغربه من حال سِهـام .. ارتجف فكها بِرعب وخوف .. إلتفت على غازي
الي دخل ونطقت ؛ شفيكم ؟
غازي نطق بِهدوء ؛ طلع عايش !!
مرام ؛ مين ؟
نطق بِأسمه وكانت الصدمة ترتسم على ملامح مرام .. والرعشه والخوف تسري بجسّدها .. نطق بِأسمه الي يوضح مدى هيبته وكان صاحب الاسم هو اااا..
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-